المؤلفون > محمود عبد الشكور > اقتباسات محمود عبد الشكور

اقتباسات محمود عبد الشكور

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود عبد الشكور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

محمود عبد الشكور

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ مثلما يحب رجائي الحواديت، يحب أن يتفلسف، أن يجعل لكل شيء معنًى، لذلك قال لفريد:

    ‫ «يا أخي بالضبط زي فيلم «غزل البنات»، لما الأستاذ حمام وليلى خبّطوا بالصدفة على فيلا يوسف بيه.. الراجل كان سعيد جدًّا.. عارف ليه؟».

    قال فريد مازحًا: «عشان عبد الوهاب جوة وهيغني».

    ‫ رد رجائي بجدية: «طبعًا ده سبب. باحبك وانت موَنْوِن. بس كان سعيد لإن الواقع بتاع قصة حمام وليلى، أكد ليوسف بيه عظمة مسرحياته عن الحب من طرف واحد. وعظمة غنا عبد الوهاب عن نفس الموضوع. ده حضرتك الفن وهو بيسبق الواقع.. والواقع وهو بيقدم قربان للفن».

    ‫ لم يستوعب فريد شيئًا مما قيل، ولكنه أحس أن صديقه يقول أشياء مهمة. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    ألوان أغسطس

  • ❞ قال رجائي بعدها إنه يمكن أن يكتب رواية كاملة استلهامًا من منظر ممثلة أدوار ثانوية غابرة، سيدة تقاوم الزمن، تريد أن تتذكر، فلا تنجح في الإمساك بأي فكرة، صارت لا تعرف إلا المشي ليلًا ونهارًا في وسط البلد. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    ألوان أغسطس

  • ❞ وحدها تعرف أن ما تعيشه ليس حقيقيًّا، أقنعت نفسها أن ما تفعله خيال، حتى تستطيع أن تتذكر فلا تكتئب، أن تسمع أصوات الماضي، فلا تصدقها، عليها أن تكون جزءًا من حكاية، لا الحكاية نفسها، بل هي امرأة خارقة على رغم ظروفها، امرأة تستطيع أن ترى من ظهرها، وأن تنتزع القرش من حنك الزمن. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    ألوان أغسطس

  • ❞ لم تفكر عطيات سوى في أن تخرج مع طارق من زحام ميدان العتبة، الذي جعلته شمس أغسطس مثل لوحة تأثيرية حادة الألوان، تذوب الحدود بين تفاصيلها منحتها ملابسها الغريبة، وملابس الصبي الأكثر غرابة، مظهر شخصيات قصصية، هربت من رواية رومانسية مترجمة، ملقاة على رصيف الكتب بالأزبكية. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    ألوان أغسطس

  • ❞ مشروع لم ينجح في إقناع أحد به، استعادة عالم إسماعيل ياسين وكل الأبطال المعاصرين له في صورة قصص مصوَّرة، لم يتخيل إسماعيل وماري والقصري وعبد السلام والقصبجي وزينات إلا شخصيات كارتونية، كتب خمس قصص، ورسمها، لا يستخدم سوى ألوان الفحم، بحث عن ناشر، لم يتحمس أحد، فبقي دفتر القصص في درج مكتب حقير في حجرة شارع الجيش. ❝

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    ألوان أغسطس

  • رائع جدا

    مشاركة من Kenza ، من كتاب

    محمد خان - سيرة سينمائية

  • اعلم يا أبتِ أن الأسرة كالخيمة، كلها سترٌ وغطاء

  • ‫ إذا لم تستمر الحكاية سيبقى منها وشْم ذكريات محفورة في القلب والوجدان، ومعانٍ نبيلة وجميلة نتمنى أن تعود، وربما مشروع فكرة لكتابة عمل أدبي، على الرغم من أن قصة حب حقيقية ناجحة أعظم مائة مرة، في رأيي، من مليون قصة حب فاشلة.

  • اللحظة التي تلغي العالم إلا واحدة هي لحظة الحب.

  • النهايات السعيدة مرتبطة أكثر بالخيال، بقصص «ألف ليلة وليلة»، وبحكاية «سندريلا والأمير»، وهذا الطوفان من النهايات السعيدة في القصص الخيالية لا يعني أكثر من محاولة لتعويض الفشل في الواقع، بل إن مبالغات الحكايات الشعبية، بالحديث عن قصور بنيت من طوبة فضية وأخرى ذهبية، لا تعني سوى أن الراوي يريد أن يهرب من أكواخ الطين والبوص، وكلما زادت سطوة الواقع، زاد تحليق الخيال. ما لم نحققه في حياتنا الفعلية.

  • يبدو أن التجارب المؤلمة تُعرفنا على أنفسنا أيضًا، وليس على الآخرين فقط، لم أكن أعرف حجم طاقة الشغف بالحياة في داخلي إلا بعد لحظات الانكسار التي عشتها.

  • ابتسامتها الساحرة، أكثر ما يميزها، في الصورة تكشف الابتسامة عن حسن وصفاء وبراءة وبهجة عميقة، عندما التقيا تمنى ألا تتوقف عن الابتسام أبدًا، أحلى انفراجة شفاه رآها، أما ضحكتها فهي طفولية تمامًا، صوت واحد قصير مفعم بالحياة والنور

  • ⁠‫وراء كل سيناريو هناك سيناريو آخر يُكتب في الوقت نفسه في مكان آخر، ولا تعرف كاتبه.

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • ⁠‫لم تجمعنا صورة

    ⁠‫صورتها في قلبي

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • كانت رحلة المشي على قلبه قد وصلت إلى المحطة النهائية

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • أحب العشق والعشاق، أريد أن أهيم شوقًا، وأن أنسى المنهج والأفكار والتحليل والسبب والنتيجة، لا أريد أن أكون عقلًا، أحب أن أجرب أن أكون عاطفة عمياء وحمقاء، ترى الجحيم وتتجه إليه.

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • شعر بأنه يجب أن يغلق القوس المفتوح، وبأنه وصل إلى المحطة الأخيرة، شعور عجيب فيه خلاص ممتزج بألم، شعور ربما يشبه لحظة ظهور الوليد الباكي إلى النور، غارقًا في الدم، بعد مخاض شاق وعسير، يقطعون حبله السري بقسوة، فيصرخ فزعًا

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • ⁠‫هتف وقال: «يا رب»، قالها من الأعماق، وأردف: «أنت من خلقت هذا السحر، وأودعته في قلبي، فاصرفه عني، لا أحتمل ولا أقدر، إذا لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي، لست ملاكًا، ولكني لم أؤذِ أحدًا، ربما أكون قد آذيت

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • اندهش أن فؤاد حداد كان يكتبه عندما قال:

    ⁠‫بكيت مسحت دموعي

    ⁠‫بامسح دموعي

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم

  • تمنى لحظتها أن تتحول عربة القطار إلى حقيقة، وأن تأخذهما إلى رحلة باتساع العالم، لا يهبطان في محطة، ولا يرجعان أبدًا إلى الأوبرا أو إلى الأرض، رحلة بلا نهاية، وبدون خطة، وبدون توقف، دائرة بلا نهاية.

    مشاركة من Sara ، من كتاب

    حبيبة: كما حكاها نديم