فقدت فيها نائلة أصابع يدها، وكادت أن تزهق روحها، ورغم كل ذلك لا تتوقف المأساة، بل تحاول نائلة أن تدفن جثة زوجها، بعد أن اختبأ بنو أمية، وتنجح في ذلك، ولكن في مقابر اليهود هنا موقف تراجيدي نموذجي حدث بالفعل و يذكرنا بإصرار أنتيجون في مسرحية ....
ونس الكتب > اقتباسات من كتاب ونس الكتب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب