اللحظة التي تلغي العالم إلا واحدة هي لحظة الحب.
المؤلفون > محمود عبد الشكور > اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود عبد الشكور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب
حبيبة: كما حكاها نديم
-
النهايات السعيدة مرتبطة أكثر بالخيال، بقصص «ألف ليلة وليلة»، وبحكاية «سندريلا والأمير»، وهذا الطوفان من النهايات السعيدة في القصص الخيالية لا يعني أكثر من محاولة لتعويض الفشل في الواقع، بل إن مبالغات الحكايات الشعبية، بالحديث عن قصور بنيت من طوبة فضية وأخرى ذهبية، لا تعني سوى أن الراوي يريد أن يهرب من أكواخ الطين والبوص، وكلما زادت سطوة الواقع، زاد تحليق الخيال. ما لم نحققه في حياتنا الفعلية.
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
ابتسامتها الساحرة، أكثر ما يميزها، في الصورة تكشف الابتسامة عن حسن وصفاء وبراءة وبهجة عميقة، عندما التقيا تمنى ألا تتوقف عن الابتسام أبدًا، أحلى انفراجة شفاه رآها، أما ضحكتها فهي طفولية تمامًا، صوت واحد قصير مفعم بالحياة والنور
مشاركة من سلمى أسامــة ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
وراء كل سيناريو هناك سيناريو آخر يُكتب في الوقت نفسه في مكان آخر، ولا تعرف كاتبه.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
لم تجمعنا صورة
صورتها في قلبي
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
كانت رحلة المشي على قلبه قد وصلت إلى المحطة النهائية
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
أحب العشق والعشاق، أريد أن أهيم شوقًا، وأن أنسى المنهج والأفكار والتحليل والسبب والنتيجة، لا أريد أن أكون عقلًا، أحب أن أجرب أن أكون عاطفة عمياء وحمقاء، ترى الجحيم وتتجه إليه.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
شعر بأنه يجب أن يغلق القوس المفتوح، وبأنه وصل إلى المحطة الأخيرة، شعور عجيب فيه خلاص ممتزج بألم، شعور ربما يشبه لحظة ظهور الوليد الباكي إلى النور، غارقًا في الدم، بعد مخاض شاق وعسير، يقطعون حبله السري بقسوة، فيصرخ فزعًا
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
هتف وقال: «يا رب»، قالها من الأعماق، وأردف: «أنت من خلقت هذا السحر، وأودعته في قلبي، فاصرفه عني، لا أحتمل ولا أقدر، إذا لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي، لست ملاكًا، ولكني لم أؤذِ أحدًا، ربما أكون قد آذيت
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
اندهش أن فؤاد حداد كان يكتبه عندما قال:
بكيت مسحت دموعي
بامسح دموعي
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
تمنى لحظتها أن تتحول عربة القطار إلى حقيقة، وأن تأخذهما إلى رحلة باتساع العالم، لا يهبطان في محطة، ولا يرجعان أبدًا إلى الأوبرا أو إلى الأرض، رحلة بلا نهاية، وبدون خطة، وبدون توقف، دائرة بلا نهاية.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
الحب بيظل موجود، زي حلم متعلَّق على الشماعة، جنب إخواته الأحلام التانية اللي جعلت الشماعة كاملة العدد.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
كان حبك لها جهير الصوت، يمكن أن يسمعه أبعد شخص عن المكان، تسمعه حوانيت وشوارع وسط البلد، شاشات السينما وكراسي المقاهي، الجسور وأوراق الكتب وأطياف الأفلام، وكانت معزَّتها لك خافتة، هامسة، خجولة، تجعلها منكمشة على ذاتها، بالكاد يمكن أن يسمعها
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
تبهت الصورة، ولكنها أبدًا لا تزول، تشغلني بها صباح مساء، تشوَّشَت مثلك بحكم الزمن، ولكني لا أتذكر يومًا مر عليك لم تظهر صورتها وتختفي على شاشة عقلك وذاكرتك ووعيك، تآكلت حواف الصورة، هي تكبر أيضًا، ولكنك لا ترى إلا طيفها
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
عاد صامتًا لا تراه الأعين، طيف عابر متأمل ومتفرج، عاد للجلوس من جديد على شاطئ الحياة
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
إذا لم تستمر الحكاية سيبقى منها وشْم ذكريات محفورة في القلب والوجدان، ومعانٍ نبيلة وجميلة نتمنى أن تعود، وربما مشروع فكرة لكتابة عمل أدبي، على الرغم من أن قصة حب حقيقية ناجحة أعظم مائة مرة، في رأيي، من مليون رواية
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
وكلما زادت سطوة الواقع، زاد تحليق الخيال.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
شنطة الكتب ثقيلة، وأثقل منها هموم القلب
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
قال «هيمنجواي»: «إن أفضل كتابة تكون والكاتب في حالة حب»
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
أجدهم بعد يومين في حجرات مجاورة بالمدينة الجامعية في بولاق الدكرور، أصبحنا نقضي أوقاتًا معًا أكثر مما نقضي مع أهلنا وناسنا، وإن كان أهل بحري أكثر قدرة على السفر مرة واحدة أسبوعيًّا، بينما نسافر مرة واحدة إلى الصعيد في إجازة منتصف العام الدراسي.
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية