الحب بيظل موجود، زي حلم متعلَّق على الشماعة، جنب إخواته الأحلام التانية اللي جعلت الشماعة كاملة العدد.
المؤلفون > محمود عبد الشكور > اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود عبد الشكور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sara ، من كتاب
حبيبة: كما حكاها نديم
-
كان حبك لها جهير الصوت، يمكن أن يسمعه أبعد شخص عن المكان، تسمعه حوانيت وشوارع وسط البلد، شاشات السينما وكراسي المقاهي، الجسور وأوراق الكتب وأطياف الأفلام، وكانت معزَّتها لك خافتة، هامسة، خجولة، تجعلها منكمشة على ذاتها، بالكاد يمكن أن يسمعها
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
تبهت الصورة، ولكنها أبدًا لا تزول، تشغلني بها صباح مساء، تشوَّشَت مثلك بحكم الزمن، ولكني لا أتذكر يومًا مر عليك لم تظهر صورتها وتختفي على شاشة عقلك وذاكرتك ووعيك، تآكلت حواف الصورة، هي تكبر أيضًا، ولكنك لا ترى إلا طيفها
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
عاد صامتًا لا تراه الأعين، طيف عابر متأمل ومتفرج، عاد للجلوس من جديد على شاطئ الحياة
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
إذا لم تستمر الحكاية سيبقى منها وشْم ذكريات محفورة في القلب والوجدان، ومعانٍ نبيلة وجميلة نتمنى أن تعود، وربما مشروع فكرة لكتابة عمل أدبي، على الرغم من أن قصة حب حقيقية ناجحة أعظم مائة مرة، في رأيي، من مليون رواية
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
وكلما زادت سطوة الواقع، زاد تحليق الخيال.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
شنطة الكتب ثقيلة، وأثقل منها هموم القلب
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
قال «هيمنجواي»: «إن أفضل كتابة تكون والكاتب في حالة حب»
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
أجدهم بعد يومين في حجرات مجاورة بالمدينة الجامعية في بولاق الدكرور، أصبحنا نقضي أوقاتًا معًا أكثر مما نقضي مع أهلنا وناسنا، وإن كان أهل بحري أكثر قدرة على السفر مرة واحدة أسبوعيًّا، بينما نسافر مرة واحدة إلى الصعيد في إجازة منتصف العام الدراسي.
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
وكان هناك زملاء من بين السرايات، أي يعبرون الشارع فحسب لكي يدخلوا إلى الجامعة، بينما هناك من وفد إليها من أسوان والبحر الأحمر والوادي الجديد والبحيرة والشرقية والغربية والدقهلية والإسماعيلية، بل لقد كان أحد المعيدين بالكلية من سيناء، وبالتحديد من العريش، كنا تقريبًا أمام ممثلين لجميع المحافظات المصرية.
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
هنوا بعضيكم وشاركوا جمعنا السعيد
سينا رجعت كاملة لينا
ومصر اليوم في عيد
حملت شادية لقب «صوت مصر» بعد أغنيات شهيرة بعد هزيمة ٦٧، أبرزها أغنية «يا حبيبتي يا مصر»، وفي الاحتفال الشهير بعودة سيناء
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
بعضيكم وشاركوا جمعنا السعيد
سينا رجعت كاملة لينا
ومصر اليوم في عيد
حملت شادية لقب «صوت مصر» بعد أغنيات شهيرة بعد هزيمة ٦٧، أبرزها أغنية «يا حبيبتي يا مصر»، وفي الاحتفال الشهير بعودة سيناء
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
احتُسبت عودة سيناء لمبارك، وانطلقت أغنية ستتكرر كثيرًا وطويلًا لشادية، التي ظهرت في احتفال كبير وهي ترتدي فستانًا بألوان علم مصر، وتغني من كلمات عبد الوهاب محمد وألحان جمال سلامة:
يا اللي من البحيرة ويا اللي من آخر الصعيد
يا اللي من العريش الحرة أو من بورسعيد
مشاركة من Bassant Basiony ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
يسأل يحيى مساعده (زكي فطين عبد الوهاب وهو المساعد الحقيقي لشاهين لفترة من الزمن): «إيه الديمقراطية يا واد؟»، يرد المساعد وكأنه يسترجع ما حفظه: «الديمقراطية هي اللي تقول عليه يا أستاذ!».
مشاركة من Abdullah ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
وكان ظهور عزيزة جلال غريبًا بنظارتها الكبيرة، لم نتعود على مغنية بنظارة على المسرح، توقَّعت مهزلة، ولكنها ما إن بدأت تغني «بتخاصمني حبة وتصالحني حبة» حتى صفق لها الجمهور بحرارة، الأغنية كتبها مأمون الشناوي ولحنها محمد الموجي، وكانت في اليوم التالي لبثها في الحفل التلفزيوني المذاع على الهواء مباشرة حديث الصحف والمجلات، من هي المغنية ذات النظارات التي تغني بهذه الثقة بذلك الصوت العذب المتمكن؟ عرفنا أنها مطربة معروفة في المغرب، وليست تلك أول مرة تواجه فيها الجمهور، كانت عزيزة جلال من أفضل أصوات الثمانينيات الوافدات، ولو استمرت لكان لها شأن آخر
مشاركة من Abdullah ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
فبعد محاولات أولى لاستخدام فصحى معجمية، وصل إلى لغة شاعرية وفنية مدهشة، كما في المقطع الافتتاحي الشهير لرواية «ميرامار» على لسان السارد الأول: «الإسكندرية أخيرًا، الإسكندرية قطر الندى، نفثة السحابة البيضاء، ومهبط الشعاع المغسول بماء السماء، وقلب الذكريات المبللة بالشهد والدموع».
مشاركة من Abdullah ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
«إذا اتسع المعنى ضاقت العبارة»، هكذا قال الإمام النِّفَّري.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
لا تنتظروا تعريفًا للحب، ولا قانونًا، فالعالم مكتظ بالقوانين، ولا تنتظروا تفسيرًا لماذا أحببت حبيبة، أنا نفسي لا أعرف، ولا أريد أن أعرف، بل إنني لم أسألها قَطُّ لماذا أحبت شخصًا آخر بينما كل ما أفعله كان ينطق بحبي لها.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
انكسار القلب يعوضه صمود الروح.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
يمنحنا الحب بهجة أولى خادعة، أعرف بحكم التجربة أنها لن تدوم، هذه المرة منحني ألمًا أكبر مما كنت أعتقد، وأعمق مما توقعت، هي السن ربما، أو هي الحكاية التي كررت نفسها ربما، أو هي الفرصة الأخيرة محتمل، ولكن هذا الألم عظيم، وتلك الحالة ستستمر طويلًا.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم