يسأل يحيى مساعده (زكي فطين عبد الوهاب وهو المساعد الحقيقي لشاهين لفترة من الزمن): «إيه الديمقراطية يا واد؟»، يرد المساعد وكأنه يسترجع ما حفظه: «الديمقراطية هي اللي تقول عليه يا أستاذ!».
المؤلفون > محمود عبد الشكور > اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود عبد الشكور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Abdullah ، من كتاب
كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
وكان ظهور عزيزة جلال غريبًا بنظارتها الكبيرة، لم نتعود على مغنية بنظارة على المسرح، توقَّعت مهزلة، ولكنها ما إن بدأت تغني «بتخاصمني حبة وتصالحني حبة» حتى صفق لها الجمهور بحرارة، الأغنية كتبها مأمون الشناوي ولحنها محمد الموجي، وكانت في اليوم التالي لبثها في الحفل التلفزيوني المذاع على الهواء مباشرة حديث الصحف والمجلات، من هي المغنية ذات النظارات التي تغني بهذه الثقة بذلك الصوت العذب المتمكن؟ عرفنا أنها مطربة معروفة في المغرب، وليست تلك أول مرة تواجه فيها الجمهور، كانت عزيزة جلال من أفضل أصوات الثمانينيات الوافدات، ولو استمرت لكان لها شأن آخر
مشاركة من Abdullah ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
فبعد محاولات أولى لاستخدام فصحى معجمية، وصل إلى لغة شاعرية وفنية مدهشة، كما في المقطع الافتتاحي الشهير لرواية «ميرامار» على لسان السارد الأول: «الإسكندرية أخيرًا، الإسكندرية قطر الندى، نفثة السحابة البيضاء، ومهبط الشعاع المغسول بماء السماء، وقلب الذكريات المبللة بالشهد والدموع».
مشاركة من Abdullah ، من كتابكنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية
-
«إذا اتسع المعنى ضاقت العبارة»، هكذا قال الإمام النِّفَّري.
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
لا تنتظروا تعريفًا للحب، ولا قانونًا، فالعالم مكتظ بالقوانين، ولا تنتظروا تفسيرًا لماذا أحببت حبيبة، أنا نفسي لا أعرف، ولا أريد أن أعرف، بل إنني لم أسألها قَطُّ لماذا أحبت شخصًا آخر بينما كل ما أفعله كان ينطق بحبي لها.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
انكسار القلب يعوضه صمود الروح.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
يمنحنا الحب بهجة أولى خادعة، أعرف بحكم التجربة أنها لن تدوم، هذه المرة منحني ألمًا أكبر مما كنت أعتقد، وأعمق مما توقعت، هي السن ربما، أو هي الحكاية التي كررت نفسها ربما، أو هي الفرصة الأخيرة محتمل، ولكن هذا الألم عظيم، وتلك الحالة ستستمر طويلًا.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
كيف تَعبُر مادة الحكاية على جسر الفن؟ كيف يمكن أن تكون جديدة؟ وكيف تعبِّر الكلمات عن المشاعر؟ كيف يكون الأمر جديدًا بينما يكتبون عن الحب كل يوم وكل ساعة؟
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
بدا لي أحيانًا أن لكل قلب حدوتة، وأن عدد المجاريح بعدد البشر، لا وصول ولا طريق، سنون تعاد ودهر يعيد
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
❞ هذا الألم عظيم. أريد أن أكتب التماسًا للشفاء، ولكن لا شفاء، أعرف أن انكسار القلب أبدًا لا يلتئم. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#حبيبة_كما_حكاها_نديم
مشاركة من مارية مفتاحي ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
كان لقاء لتصفية أزمة، كل طرف يعرف أن العلاقة بائسة وستنتهي حتمًا، وأن ساعة الحقيقة قادمة لا ريب فيها، ولكن يمكن أن تستمر العلاقة على عكاز بائس تحت لافتة الصداقة، كان قد عرف حبيبة منذ أربع سنوات، لا تخلو من بهجة وسعادة حقيقية أو متوهمة، وأراد أن يكون فقدها هو الخيار الأخير الذي لا بديل عنه، الاختيار صفر كما يقولون.
مشاركة من A searcher for meaning ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
اللحظة التي تلغي العالم إلا واحدة هي لحظة الحب
مشاركة من A searcher for meaning ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
"وفاء المصراوية العظيم، الذين لا يتركون أبداً حاكماً أحبهم وأراد أن يخدمهم، والذين ينسون أبداً حاكماً أساء لهم ولم يخدمهم. لو أحب الحاكم المصراوية وعمل لصالح الغلابة، سيفعل الشعب من أجله المستحيل، يوم وفاة عبدالناصر وجنازته أمثولة رمزية"
"دخول التلفزيون في تلك الفترة(ربما كنا في نهاية 1972 ةبجليلا 1973) حديث تاريخي. كان للجهاز مفتاح يصدر صوتاً عند الفتح مثل مفتاح الراديو، ثم تتحرك علامة مضيئة من وسط الشاشة، تتسع تدريجياً حتى تظهر الصورة أخيراً بعد فترة انتظار. تلفيزون يعمل باللمبات، ولكنه أحديث صيحة في زمانه، ياباني أصلي"
مشاركة من alatenah ، من كتابكنت صبيًا في السبعينيات؛ سيرة ثقافية واجتماعية
السابق | 5 | التالي |