«إذا اتسع المعنى ضاقت العبارة»، هكذا قال الإمام النِّفَّري.
المؤلفون > محمود عبد الشكور > اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات محمود عبد الشكور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود عبد الشكور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sara ، من كتاب
حبيبة: كما حكاها نديم
-
لا تنتظروا تعريفًا للحب، ولا قانونًا، فالعالم مكتظ بالقوانين، ولا تنتظروا تفسيرًا لماذا أحببت حبيبة، أنا نفسي لا أعرف، ولا أريد أن أعرف، بل إنني لم أسألها قَطُّ لماذا أحبت شخصًا آخر بينما كل ما أفعله كان ينطق بحبي لها.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
انكسار القلب يعوضه صمود الروح.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
يمنحنا الحب بهجة أولى خادعة، أعرف بحكم التجربة أنها لن تدوم، هذه المرة منحني ألمًا أكبر مما كنت أعتقد، وأعمق مما توقعت، هي السن ربما، أو هي الحكاية التي كررت نفسها ربما، أو هي الفرصة الأخيرة محتمل، ولكن هذا الألم عظيم، وتلك الحالة ستستمر طويلًا.
مشاركة من هبة الله ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
كيف تَعبُر مادة الحكاية على جسر الفن؟ كيف يمكن أن تكون جديدة؟ وكيف تعبِّر الكلمات عن المشاعر؟ كيف يكون الأمر جديدًا بينما يكتبون عن الحب كل يوم وكل ساعة؟
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
بدا لي أحيانًا أن لكل قلب حدوتة، وأن عدد المجاريح بعدد البشر، لا وصول ولا طريق، سنون تعاد ودهر يعيد
مشاركة من Sara ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
❞ هذا الألم عظيم. أريد أن أكتب التماسًا للشفاء، ولكن لا شفاء، أعرف أن انكسار القلب أبدًا لا يلتئم. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#حبيبة_كما_حكاها_نديم
مشاركة من مارية مفتاحي ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
كان لقاء لتصفية أزمة، كل طرف يعرف أن العلاقة بائسة وستنتهي حتمًا، وأن ساعة الحقيقة قادمة لا ريب فيها، ولكن يمكن أن تستمر العلاقة على عكاز بائس تحت لافتة الصداقة، كان قد عرف حبيبة منذ أربع سنوات، لا تخلو من بهجة وسعادة حقيقية أو متوهمة، وأراد أن يكون فقدها هو الخيار الأخير الذي لا بديل عنه، الاختيار صفر كما يقولون.
مشاركة من A searcher for meaning ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
اللحظة التي تلغي العالم إلا واحدة هي لحظة الحب
مشاركة من A searcher for meaning ، من كتابحبيبة: كما حكاها نديم
-
"وفاء المصراوية العظيم، الذين لا يتركون أبداً حاكماً أحبهم وأراد أن يخدمهم، والذين ينسون أبداً حاكماً أساء لهم ولم يخدمهم. لو أحب الحاكم المصراوية وعمل لصالح الغلابة، سيفعل الشعب من أجله المستحيل، يوم وفاة عبدالناصر وجنازته أمثولة رمزية"
"دخول التلفزيون في تلك الفترة(ربما كنا في نهاية 1972 ةبجليلا 1973) حديث تاريخي. كان للجهاز مفتاح يصدر صوتاً عند الفتح مثل مفتاح الراديو، ثم تتحرك علامة مضيئة من وسط الشاشة، تتسع تدريجياً حتى تظهر الصورة أخيراً بعد فترة انتظار. تلفيزون يعمل باللمبات، ولكنه أحديث صيحة في زمانه، ياباني أصلي"
مشاركة من alatenah ، من كتابكنت صبيًا في السبعينيات؛ سيرة ثقافية واجتماعية
السابق | 5 | التالي |