اقتباسات الشيماء عبد العال

«إذا كنت تقضي وقتك على أمل أن يعاني شخص ما من عواقب ما فعله بقلبك فإنك تسمح له بإيذائك مرة ثانية في عقلك»

في تلك اللحظة لن تؤثر بك الهزائم.

«الحب لا يجعل منك ضعيفًا أو قلقًا أو خائفًا.. التعلق فقط هو من يفعل بك ذلك»

«الذين يذهبون للعيادات النفسية ليس المرضى بل ضحاياهم»

الحدث الذي غرس بداخلك أن التضحيات هي أسمى معاني الحب.. وأنك تساوي ما تعطي.. إذا زاد عطاؤك ازداد حب الآخرين لك.. ولكن ماذا لو كانت التضحيات ثمنها روحك وضياع معتقداتك ومبادئك.. وأن عليك أن تعطي بثمن أغلى من استطاعتك!!

❞ الحقيقة كما قالت (سونيا باركر) «الشخص الخطأ سيعطيك أقل ما تستحق، ولكن هذا لا يعني أن عليك قبوله». ❝

قيمتك الحقيقية ليست فيما تُعطي بل في حجم تأثيرك في الآخرين وليست فيما سوف تسترده منهم على هيئة مشاعر أو فقط للحفاظ على وجودهم في حياتك.. مَن يريدك لن ينتظر منك أن تبذل منه أجله كل تلك التضحيات فقط من أجل الحفاظ عليه.. مَن يريدك لن يجعلك تُضحي من الأساس.

العلاقات الصحيحة لا تكبر في الخفاء والظلام بل تنمو في النور وتزدهر من دون أدنى تنازل.. فلا تقبل بأقل من ذلك.

‫ في أوقات الضعف النفسي والاهتزاز الداخلي ستسمع بداخلك صوتًا يُلزمك بالعزلة.. لا تصدق إلزامه أو تستجيب له، العزلة في تلك المرحلة لن تصل بك إلى طريق النجاة بل ستزيد من غرقك

التخلي يعني أن تدرك أن بعض الناس جزءٌ من تاريخك لكن ليس جزءًا من مصيرك»

⁠‫ستيف ماربولي

حبك لنفسك يعني أنك تأنس بالتواجد معها.. تجد نشاطاتٍ تفعلها تسعدك.. أن تضع نفسك في الأولوية في الأشياء التي تسعدك وإذا هناك شيء سوف يرهقك ويضغط عليك ويؤذيك لا تفعله

إذًا هي لم تكن تشعر بالحب تجاه الطرف الآخر، بل كانت تُحاول الشعور بالحب تجاه نفسها من خلال تقدير الآخر لعطائها.. فتحوّلت القيمة القديمة من (أنا أساوي ما أعطي) إلى (قيمتي في تقدير الآخر).

أن الغواية الفكرية والتلاعب النفسي أشد فتكًا من الغواية الجسدية.. أن يمتلكك شخص يعرف أفكارك وما تريد وما تحلم به ومخططاتك من أجل أن يفوز بك، هي نفسها فكرة مغوية ولذيذة وممتعة للغاية،

الغاية هي ما تجعل الغواية شيئًا مقبولًا أو مرفوضًا

علامات الاستفهام دومًا محيرة، فهي مثل ثقب في الرأس يظل يحثك على ملئه حتى لو كان بالأوهام، فالعقل لا يقبل علامات الاستفهام، يريد منك دومًا أن تُكمل الصورة حتى لو من خيالك، والنتائج دومًا في هذا الجانب لن تكون في صالحك؛ فهي تؤدي إلى تعلُّق مرضي مؤلم من الصعب التخلص منه.

❞ وليس من حق أحد أن يضعك مرتبة ثانية ما دمت أنت تعطي نفسك المرتبة الأولى. ❝

❞ ستعيد تصحيح مشاعرك وستعلم أنك كنت مخطئًا عندما تألمت وبكيت على من تركوك في منتصف الطريق مهزومًا بعدما نثروا بذور الخوف لتكبر بداخلك يومًا بعد يوم.. فاقد الثقة بنفسك وفيمن حولك. ❝

❞ أن قليلًا من النرجسية لا يضر وهي من علامات الصحة النفسية، بمعنى أنه يجب عليك أن تقدّر نفسك وتثق بها وتكون على يقين بأنك لا تستحق أن تكون في علاقة يتم ❝

❞ أن تشعر بالآخرين هبة من الله ولكن أن يسحقك تعاطفك تحت عجلات هموم الآخرين وتكرس كل طاقتك من أجلهم هو حماقة ❝

❞ لكي أشعر بالحب يجب أن أشعر أولًا بالحب لنفسي وأتوافق معها، أن أفهم معنى القبول، وبداخله يجب أن أتوافق مع شعور الرفض. ❝