اليأس إحدى الراحتين، والموت ثانيهما.
اقتباسات وليد سيف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات وليد سيف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Menna Salah ، من كتاب
الشاعر والملك
-
نعم، قرطبة! حاضرة الأندلس، بل حاضرة الدنيا، حيث مزدَحَم الأقدام ومعارج الصعود وموطن الحلّ والعقد ومثابة العلم والعلماء. هنالك المبتدى، وهنالك المنتهى. وما بينها عالم ينتظر أن يحوزه ويكاد أن يسمع نداءه يتردد في روحه ليلاً ونهاراً وسيرة رائعة قد
مشاركة من Dina Yousef Tamim ، من كتابمواعيد قرطبة
-
لم يكن مغترّاً بنفسه حقاً، وما كان ليباهي بها بين أقرانه. ولكنه كان مؤمناً بقدراته وبالمواعيد التي تصنع أحلامه أو تصنعها أحلامه. نعم، ثمة من تتفوق طموحاته على مواهبه، وثمة من تتفوق مواهبه على طموحاته، وكلاهما إلى شقاء وتعاسة وخيبة.
مشاركة من Dina Yousef Tamim ، من كتابمواعيد قرطبة
-
❞ الناس أحوال ومذاهب، ولهذه أعراض تظهر في هيئة الرجل وحركاته وكلامه. تُعْرَف بالفراسة. ❝
مشاركة من Dina Yousef Tamim ، من كتابمواعيد قرطبة
-
لا تظن دمعي خوف، دمعي على أوطاني
مشاركة من Semsema Semsema ، من كتابالتغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
-
❞ - كنت أحسب أن السيف في غمده ليس بشيء حتى يُسَل في مواطن العزيمة. وذلك ما يسمو به الحرّ في حياته، ويورث ذكره لمن بعده. ❝
مشاركة من Dina Yousef Tamim ، من كتابالشاعر والملك
-
هيه الأمم المتحدة ليش عملت وكالة الغوث؟ مش منشان اللاجئين المقطّعين اللي زينا؟ بس عاد حتى تغيث اللاجئين لازم يكون في لاجئين أول. عشان هيك صوّتت لإسرائيل منشان تعملنا لاجئين.. منشان بعدها تدير بالها علينا.
مشاركة من billavita ، من كتابالتغريبة الفلسطينية 2 : حكايا المخيم
-
فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.
مشاركة من مشيرة عادل ، من كتابالتغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
-
فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.
مشاركة من Marwa ، من كتابالتغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
-
رحل الرجل الكبير، وتركني بعده أتساءل عن معنى البطولة. أخي الأكبر أبو صالح، أحمد صالح الشيخ يونس، لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكُتّاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره. وقريباً يموت آخر الشهود المجهولين؛ آخر الرواة المنسيين.. أولئك الذين عرفوه أيام فتوّته جواداً برياً لم يُسرج بغير الريح.
مشاركة من Marwa ، من كتابالتغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
-
إن كان بها حتفي فلا أعلم رجلاً قبلي قبض على منيته بيده، وهي التي تتربص بنا على ميعادها… تبصر بنا ولا نبصرها، وتعقلنا رهائن بحبل لا نراه، ترخيه على مشيئتها، وتجذبه على غفلة منا… وأن يقال بعد اليوم: قتله هجاؤه لعمرو بن هند خير من أن يقال: أحياه تذللـه له.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابالشاعر والملك
-
ستبدي لك الأيام ما كنتَ جاهلاً
ويأتيك بالأخبار من لم تزِوِّدِ
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابالشاعر والملك
-
فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالتغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
-
ولا شك عندي في أن الموهبة الأدبية كسائر المواهب تولد مع الإنسان, ولا تكتسب في ذاتها بالتعلم, فهي استعداد فطري مهما يكن تعريفك للفطرة.
مشاركة من Nadeem ، من كتابالشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية
-
والاختبار الأكبر للمبدع يتمثل في رؤية المدهش في المألوف، أو تحويل المألوف إلى مدهش، حتى لكأن المتلقي يرى نفسه في المرآة لأول مرة، فيهتف مندهشاً: آه.. إي وربّي.. هو ذا.. هو ذا.. قد شهدت مثله تماماً..
مشاركة من Nadeem ، من كتابالشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية
-
فالحياة كلها على الاختبار..لا أفرح بما أصيب ولا آسى على ما يصيبني! ولا يقين إلا الموت!
مشاركة من Fatima Noor Eldeen ، من كتابالشاعر والملك
-
وكيف ترجو أن يقيم القلب على أمر لا يقيم، إلا أن يكون كهذا الحجر، تنبو عنه حوادث الأيام وصروف الدهر، وهو ملموم على حاله!
مشاركة من Fatima Noor Eldeen ، من كتابالشاعر والملك
-
والعشق يعطي ويمنع، إذا تمكّن من نفسك أشعل فيها جذوة تضيء وتحرق، ثم حبسك عن حاجات أخرى تطلبها
مشاركة من Fatima Noor Eldeen ، من كتابالشاعر والملك
-
قد بلغت الذروة حقاً.. وهي الأعلى.. إلا أنها الأخطر، فليس بعدها إلّا السقوط مرة واحدة إلى قعر الوادي.. وها أنت تضع قدمك فيما وراء الذروة.. في الفراغ المؤدي إلى الهاوية.
مشاركة من محمد صلاح ، من كتابالنار والعنقاء -صقر قريش(الجزء الثاني)
-
كان حسن يؤدي لقطة قصيرة مع أحد النجوم في استوديو نحاس. وارتكب خطأ استدعى إعادة التصوير عدة مرات. مما أثار النجم عليه ودفع المخرج لصفعه إرضاء وامتصاصًا لغضب النجم. فما كان من حسن إلا أن رد الصفعة للمخرج.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابلحظات