إن كان بها حتفي فلا أعلم رجلاً قبلي قبض على منيته بيده، وهي التي تتربص بنا على ميعادها… تبصر بنا ولا نبصرها، وتعقلنا رهائن بحبل لا نراه، ترخيه على مشيئتها، وتجذبه على غفلة منا… وأن يقال بعد اليوم: قتله هجاؤه لعمرو بن هند خير من أن يقال: أحياه تذللـه له.
الشاعر والملك > اقتباسات من رواية الشاعر والملك > اقتباس
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب