لا تطلب من محبوبك، بل اطلب محبوبك.
فأولي العزم في الأخذ أولي عزم في العطاء.
المؤلفون > منير عتيبة > اقتباسات منير عتيبة
اقتباسات منير عتيبة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات منير عتيبة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتاب
المجالس العتيبية
-
قال لي شيخي:
نفسك طفلك ؛
كما تغذيها تنمو، وكما تربيها تكون.
فلا تربِ وحشا يأكلك.
مشاركة من Mahmoud Ahz ، من كتابالمجالس العتيبية
-
قال لي شيخي:
ليس الولي من طار في الهواء أو سار على الماء.
بل من غاص في النفوس فأوغل، ثم عاد من دون أن يطمع، أو يفشي، أو يَخدع، أو يُخدع.
مشاركة من Mahmoud Ahz ، من كتابالمجالس العتيبية
-
العامة يخترعون الحكايات. ويضيفون إليها. ويصدقونها حتى لو كانت منافية للعقل.
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابأسد القفقاس
-
❞ الانتظار يقتل الروح، ويفرمها، ويحرقها، ويلقي بها إلى الخواء»، ❝
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
فيه جلست تبكي مرتين، تختلط دموعها بدماء طفلين سقطا بسبب أعباء المنزل التي تحملها كلها فوق رأسها، أو بسبب ما تشعر به من قهر ووحدة، أو ربما لأنها لم ترد مزيدًا من الأطفال يعانون معها تلك الحياة التي لا يحلِّي مرارتها سوى وجود "عيد" وحنانه.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابحكايات عزيزة
-
-لا يعيب الرجل سوى جيبه.
-خطأ كبير، قائل هذه الكلمة ليس امرأة بالتأكيد.
-وما الخطأ يا أم العُرِّيف؟
-النقص في الجيب مقدور عليه، يمكن الاقتراض من الغير لإكماله، لكن هناك أشياء لو نقصت لا يجوز الاقتراض فيها.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابحكايات عزيزة
-
بدا كأنه مات، شفتاه فقط تتحركان، صوت ليس صوته يصدح بآيات سورة الرحمن، أكان يهرب إلى السورة، أم كلماتها تداويه؟
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابحكايات عزيزة
-
لم يعرف أحد أنها تتحسس جدران البيت بيديها، تحاول أن تعرفها، تضع أذنيها عليها لعلها تسمع أفكارها، تلحسها بلسانها، فمن طعمها تشعر هل هي تحب ساكنيها أم لا.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابحكايات عزيزة
-
لم تشعر "عزيزة" بألفة سريعة في هذا البيت، هي تستغرق وقتًا طويلًا لتألف الجدران وتصادقها. لكن هذا البيت بالذات استغرق وقتًا أكثر من البيوت التي سبقته.
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابحكايات عزيزة
-
"ليت عمري توقف عند سن العاشرة يا أمي، إذ كنت ملكة
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابحكايات عزيزة
-
❞ ربما لأننا لا نرى ما اعتدنا رؤيته، ❝
مشاركة من Walid Mandour ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ ناولته الراديو دون أن تغلقه «بكم يا حاجه؟» «بلا ثمن»، أخذه، ووضعه على عربته الصغيرة، دفع العربة بيديه، وصوته يختلط بصوت أم كلثوم «السلام. ملابس قديمة للبيع. يا سلام. أجهزة قديمة للبيع. يا سلاااام. أي حاجه قديمة للبيع». ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ - جمع الأولاد الصغار، ويدهنون كل بيوت خورشيد باللون الأزرق السماوي، على حسابه، وهو يحمل جردل بوية مثلهم، وفرشاة ويدهن معهم. ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ تبدو ترعة المحمودية كشريط ما، يجاوره شريط آخر عريض من أرض لم تستعمر بعد بها بقايا الحفر، وجثث من ماتوا ودفنوا فيها، ثم بيوت عزبة أبو حسين، يليها المقابر التي تنتهي بشريط الرماد، والأحراش؛ بلد الذئاب. ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ لم تحب سنية ترعة المحمودية ولم تكرهها، لكنها بعد ذلك بوقت ليس طويلًا، كرهت هذه الترعة المشؤومة، وتمنت لو لم يترك مسيو كوست بلاده ويأتي إلى هنا، وقررت مقابلة الباشا الكبير لتشكو له ما فعلته الترعة بها، وترجوه ردمها ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ يتحدث حسين عن عائلته وتاريخها باحترام يقارب التقديس، ويتكلم عن خورشيد بحب يندر أن تجده لدى إنسان لقريته، ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ - يا ربي! كيف أفتح عيني أول ما أفتحهما على رؤيتك؟ ربنا يستر ولا ألد ولدًا أعرج!
وتنهرها سعدية بشدة لأنها تراها كثيرًا :
- أنتِ في كل مكان بالبيت. ألا تستطيعين الاختفاء حتى ألد ابني بسلام؟! ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ عدت لأن الكل بدأ يعود، الرئيس لم يصالح أمك، بل يبدو أنه غضب من خصامها، فبدلًا من أن يعيدك إلينا، سيأخذك بعد أيام في حرب أخرى مع عدو شرس اغتصب أرضنا بعنف بينما كان رجالنا يحاربون في أرضٍ أخرى. ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
-
❞ كانت تظن أن الرئيس سيرق لحالها، وسيستمع إلى صديقته العزيزة أم حسين التي لا تفوت حديثًا له في الراديو، وتحفظ كلماته، وصل خيالها إلى أنه سيأمر بإحضار حسين فورًا بالطائرة، وأنهما ستتناولان الغداء مع الرئيس، ثم تستقبلان حسين البطل ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابنساء المحمودية: التاريخ السري لخورشيد في 200 عام
السابق | 1 | التالي |