«فمن لم يشك لم ينظر، ومن لم ينظر لم يُبصر، ومن لم يُبصر بقي في العمى والضلال»
المؤلفون > ريم بسيوني > اقتباسات ريم بسيوني
اقتباسات ريم بسيوني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ريم بسيوني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب
الغواص: أبو حامد الغزالي
-
«جميع الموجودات مرآة للوجود الحق المحضر، فالظاهر بذاته هو الله سبحانه، وما سواه فآيات ظهوره ودلائل نوره».
الغزالي
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«مقامك من قلبي هو القلب كله
فليس لشيء فيه غيرك موضع»
مشاركة من 6eeeef ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«اعلم أن محل العلم هو القلب؛ أعني اللطيفة المدبرة لجميع الجوارح، وهي المطاعة المخدومة من جميع الأعضاء، وهي بالإضافة إلى حقائق المعلومات كالمرآة بالإضافة إلى صور المتلونات». «فكما أن للمتلون صورة، ومثال تلك الصورة ينطبع في المرآة ويحصل بها، كذلك لكل معلوم حقيقة، ولتلك الحقيقة صورة تنطبع في مرآة القلب وتتضح فيها». وليس كل قلب مستعدًّا لاستقبال الحقيقة، ولا كل عقل مؤهلًا لها. لا يستقبلها سوى العلماء الراسخين الذين تركوا من ورائهم زخرفًا مغشوشًا من أجل جمال لا وصف له ولا نهاية. الحقيقة هي انعكاس صورة العالم على القلب الصافي، ولكن اعلموا «إن سالك سبيل الله قليل، والمدعي فيه كثير».
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«لأن القلب لا يستعبده شيء من المخلوقات، ولا يسترقه شيء من الموجودات؛ لأنه لا يأنس إلا بالحق، ولا يطمئن إلا بذكره»
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«إذا قلت لا إله إلا الله؛ فإن كان مسكنها منك اللسان ولا ثمرة لها في القلب فأنت منافق، وإن كان مسكنها منك القلب فأنت مؤمن، وإن كان مسكنها منك الروح فأنت عاشق».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«لذة البصر الظاهر في الصورة الجميلة، ولذة البصيرة في الصورة الباطنة الجميلة». فـ «الإدراك السادس محله القلب، ومن لا قلب له لا يدركها».. و«اعلم أن الرضا ثمرة من ثمار المحبة، وهو من أعلى مقامات المقربين». «وشغل القلب بالحب والعشق من أعظم الشواغل».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«اعلم أن لذة العارف في الدنيا من مطالعة الحضرة الربوبية أعظم من كل لذة، يتصور أن يكون في الدنيا سواها».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«فإن من ترك الدنيا وظن أنه ترك شيئًا، فقد عظَّم الدنيا؛ إذ الدنيا عند ذوي البصائر لا شيء»
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
هذا سفر لا يفضي إلى المقصد إلا بزاد واحد.. هو التقوى.
مشاركة من Dalia Kabadaya ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«هذه الدار ليست دار مقر وإنما هي دار ممر، والناس فيها على صورة المسافرين، ومبدأ سفرهم بطون أمهاتهم، والدار الآخرة مقصد سفرهم، وزمان الحياة مقدار المسافة، والسنون منازله، وشهوره فراسخه، وأيامه أمياله، وأنفاسه خطاه». هل قرأت هذا الكتاب
مشاركة من Dalia Kabadaya ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
ظننت أن معرفتك تشمل كل العلوم فأنت مغرور، ولو أدركت عجزك عن إدراك كل شيء كنت عاقلًا. «العجز عن درك الإدراك إدراك».
مشاركة من Dalia Kabadaya ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
في ترقب السعادة سعادة، وفي ثبوت الأمل
مشاركة من Dalia Kabadaya ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«وعند حضرة الحق سبحانه وتعالى كل ما لم يكن خالصًا وفيه رياء غير مقبول».
الغزالي
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«إدراك العظمة يوجب الهيبة، كما أن إدراك الجمال يوجب الحب».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«اعلم أن محل العلم هو القلب؛ أعني اللطيفة المدبرة لجميع الجوارح، وهي المطاعة المخدومة من جميع الأعضاء، وهي بالإضافة إلى حقائق المعلومات كالمرآة بالإضافة إلى صور المتلونات». «فكما أن للمتلون صورة، ومثال تلك الصورة ينطبع في المرآة ويحصل بها، كذلك لكل معلوم حقيقة، ولتلك الحقيقة صورة تنطبع في مرآة القلب وتتضح فيها».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«اختلاف الخلق حكم ضروري أزلي». قضاء من الله. «لا تشغل قلبك بمواقع الخلا
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«فالمعارف أنوار ولا يسعى المؤمنون إلى لقاء الله تعالى إلا بأنوارهم
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«أن يكون حاله مع الله تعالى كحال طفل مع أمه، فإنه لا يعرف غيرها، ولا يفزع إلى أحد سواها، ولا يعتمد إلا عليها، فإذا رآها تعلق في كل حال بذيلها ولم يخلها، وإن نابه أمر في غيبتها كان أول سابق إلى لسانه يا أماه، وأول خاطر يخطر في قلبه أمه»، فهي فقط من يفزع إليها، «فإنه قد وثق بكفالتها وكفايتها، وشفقتها ثقة ليست خالية عن نوع إدراك بالتمييز الذي له، ويظن أنه طبع».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
درجته الأولى أن يكون حاله مع الله تعالى والثقة في كفالته كحاله في الثقة بالوكيل. وأنت تثق في الوكيل بعد تفكر وتدبر، وهذه أولى درجات التوكل على الله في كل شيء. هذه حالة تأتي بالعقل والفكر، ثم هناك الدرجة الثانية و«هي
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي