«إذا طلبت الله بصدق آتاك الله تعالى مرآة بيدك حتى تبصر كل شيء من عجائب الدنيا والآخرة».
المؤلفون > ريم بسيوني > اقتباسات ريم بسيوني
اقتباسات ريم بسيوني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ريم بسيوني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dalia Kabadaya ، من كتاب
الغواص: أبو حامد الغزالي
-
❞ جُعل اللسان على الفؤاد دليلًا» ❝
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
فناديته: «يا ودود».. ألجأ إليك لجوء المضطر الذي لا حيلة له، سهِّل عليَّ الإعراض عن الدنيا والجاه، ساعدني على الهرب من العلائق والشوارد. يا أيها السيد الكريم، اجعل عملي لك وحدك،
مشاركة من Mohamed Elmesalamy ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
أنت الزمن…فأصلح نفسك يصلح زمانك.
مشاركة من 6eeeef ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ
ولا لقاءُ عدوِّي مثلُ لُقياكِ
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِنِّيَ ما نالتْهُ عيناكِ
مشاركة من Abjjad ، من كتابالحلواني : ثلاثية الفاطميين (الصقلي، الأرمني، الكردي)
-
«لا وصول إلى سعادة لقاء الله في الآخرة إلا بتحصيل محبته والأنس به في الدنيا، ولا تحصل المحبة إلا بالمعرفة، ولا تحصل المعرفة إلا بدوام الفكر، ولا يحصل الأنس إلا بالمحبة ودوام الذكر».
الغزالي
مشاركة من Mahmoud Elbana ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
❞ إذا كان الملك عاجزًا عن إصلاح خواصه ومنعهم عن الظلم، فكيف يقدر على رد العوام إلى الصلاح؟ إن الدنيا عمرت بالعدل فكذلك تخرب بالجور؛ لأن العدل يصفو نوره وتلوح تباشيره من مسيرة ألف فرسخ». ❝
مشاركة من Dana Tabbaa ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«وقيل إن يوسف عليه الصلاة والسلام لما دخل مصر وأقام بها قال: اللهم إني غريب فحببها إليَّ وإلى كل غريب. فمضت دعوة يوسف، فليس يدخلها غريب إلا أحب المقام بها».
الإمام جلال الدين السيوطي
حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة
مشاركة من Rehab Maher ، من كتابالحلواني : ثلاثية الفاطميين (الصقلي، الأرمني، الكردي)
-
❞ «إذا طلبت الله بصدق آتاك الله تعالى مرآة بيدك حتى تبصر كل شيء من عجائب الدنيا والآخرة» ❝
مشاركة من Wala Abdullah ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
أَحِبَّ عباده لتحبه هو،
مشاركة من Bassma Alenzi ، من كتابالحلواني : ثلاثية الفاطميين (الصقلي، الأرمني، الكردي)
-
«وجميع العالم مربوط بعضه ببعض كالزارع الذي لا يتم أمره إلا بالحداد، والحداد لا يقوم عيشه إلا بالزارع، وكالكتابة على حجم الدفتر فإنها لا يتبين معناها إلا عند ضم بعضها إلى بعض. وكذلك أمر العالم، لا تُعلم الحكمة في أجزائه إلا عند إضافة بعضها إلى بعض، ولهذا يصعب على من لم ينظر في العالم نظرًا كليًّا وجه الحكمة من أجزائه؛ لأنه يرى شيئًا ناقصًا تمامه في غيره».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«مثل الدنيا مثل ظل إذا رأيته حسبته ساكنًا وهو يمر دائمًا».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«إذا كان الملك عاجزًا عن إصلاح خواصه ومنعهم عن الظلم، فكيف يقدر على رد العوام إلى الصلاح؟ إن الدنيا عمرت بالعدل فكذلك تخرب بالجور؛ لأن العدل يصفو نوره وتلوح تباشيره من مسيرة ألف فرسخ».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«ثم انقطع إلى بيت من بيوت العبادة في بعض الجبال، فخلا برياضة نفسه وعبادة ربه، وإصلاح ما أفسدته المخالطة من عادته.
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«يا نفس، لذة الدنيا كزهر الربيع يعود بعد قليل شوكًا.
يا نفس، الدنيا كالقصاب الذي يسمن ليذبح لا ليمنح.
وكالصياد الذي يطرح الحب ليصيد لا ليجود»
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
كل العداوات قد ترجى سلامتها
إلا عداوة من عاداك من حسدِ
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«اعلم أن أسعد الخلق حالًا في الآخرة أقواهم حبًّا لله تعالى. وما أعظم نعيم المحب إذا قدم على محبوبه بعد طول شوقه!».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
العلماء المتجردون لتعلم السباحة في بحار المعرفة، القاصرون أعمارهم عليه، الصارفون وجوههم عن الدنيا والشهوات، المعرضون عن المال والجاه والخلق وسائر اللذات، المخلصون لله تعالى في العلوم والأعمال، العاملون بجميع حدود الشريعة وآدابها في القيام بالطاعات وترك المنكرات، المُفَرِّغون قلوبهم بالجملة عن غير الله تعالى.. لله، المستحقرون للدنيا، بل الآخرة والفردوس الأعلى في جنب محبة الله تعالى- فهؤلاء هم أهل الغوص في بحر المعرفة.
الغزالي
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«ليس كل سر يكشف ويفشى، ولا كل حقيقة تعرض وتجلى.بل صدور الأحرار قبور الأسرار».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي
-
«وأنا أعلم أني وإن رجعت إلى نشر العلم..فما رجعت، فإن الرجوع عود إلى ما كان، وكنت في ذلك الزمان أنشر العلم الذي به يكتسب الجاه للجاه، وأنا الآن أدعو إلى نشر العلم الذي به يترك الجاه، وإنما أبغي أن أصلح نفسي وغيري».
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابالغواص: أبو حامد الغزالي