اقتباسات ريم بسيوني

❞ - قليلون من يجودون وقت الخطر ويرحمون في لحظات الخوف.

⁠‫فقلت: هم هؤلاء من خُلقت الدنيا من أجلهم. لكم من واحد يُغني عن العالمين! ❝

❞ هذه حرب على كل ما ننتمي إليه في دنيا لا وجود لها ولكنها ساعة لا بد أن نقضيها في بيت آمن نعبد الله كما نريد لا كما يريد حاكم أو ملك. ❝

❞ يرعبني الخوف لأنه لا يعقل ولا يرى ❝

❞ ولكن البعض ضل المسلك، يئس وآيس أو ارتعب واستسلم. ❝

❞ لم أزل غريبًا أقاتل وحدي ❝

بحار المعرفة لا عُمق يَحدُّها، وبحار عدم المعرفة لا عُمق يَحدُّها أيضًا.

❞ شوقي إليك يطغى يا ربي أو يكاد، ولكنها أحوال لا تدوم. ❝

❞ أبحث عن سرائر الأزل وسط فناء الدنيا فأجد نفسي متعلقًا بالعلائق لم أزل، ولكنك هنا يا الله داخل الجسد والروح. ❝

❞ ولكنني لم أملك رضا إبراهيم بعدُ ولا تسليمه. كنت أعرف وكنت أطلب مقامًا غير ما أنا فيه ولا أصل؛ تارة يصيبني اليأس، وتارة أعاود المحاولة. ❝

❞ لم أزل غريبًا أقاتل وحدي ❝

❞ يا رب، لو فعلت ما يغضبك فرحمتك واسعة. ❝

لا هو يقترب من العلوم ويتردد، ولا هو يكتفي بالبلل، لا بد من الغوص كل مرة

-هكذا هو طالب الجاه والمال من وراء العلم. يستخدم أخسَّ ما يملك لينظف به أشرف ما يملك. هذا في العِلم العام، فما بالك بالعِلم بالله وأحكامه وصفاته! العِلم أشرف من أن يكون خادمًا يا شيخ. هو المخدوم لا الخادم. أما المال فخادم دومًا، ووسيلة للمطلوب، والمطلوب بالمال هين وهباء. رجل العلم والدين لا يُذلُّ للمال والمنصب.

❞ أحاول الفهم فيعجز عقلي. لم أتعلم بعد ولكنني ما زلت أحاول. ❝

❞ لم يخلقنا الله للسخط، الزهد أكبر من لبس الصوف. الزهد هو أن تَثبت مع تقلبات الحال بنفس راضية، وتجعل الدنيا في كف يدك وليست في قلبك. لو لبست الصوف لأنك غاضب فلا قرب، ولو زهدت في الدنيا وهي في قلبك ❝

❞ دلَّني على الطريق يا ربي فقد أرهقتني القسوة وأضناني طول الأمل. ❝

❞ كانت الدنيا أمام عيني كالأحرف بلا حركات أو نقاط فالتبست لدي الكلمات وارتبك الهدف ذاته. ❝

❞ القدر يعيا العقل عن إدراكه، وفي الاعتراف بالعجز عن الإدراك إدراك. اطمئن له لتقترب. ❝

❞ يقول في كتابه: ﴿ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾. وفسرها الشيخ الأكبر بأن كل ما تحت العرش مرحومٌ؛ رحمته وسعت كل شيء، ❝

❞ أسألك الإيمان بحفظك؛ إيمانًا يسكن به قلبي من هم الرزق وخوف الخلق. ❝