في ساحة مَسقل وسط أديس إلى ضاحية بولي حيث يقع المطار. اصطفّ على جانبَي الطريق الإسفلتية الموحلة، وطوال ستة كيلومترات، فضوليون، وناقمون غيارى، ومودّعون حزانى. المجموعة الأخيرة وحدها كانت تلوّح، فلا ترى إلّا انعكاس صورها المتكسّرة على زجاج الحافلات المعتم.
اقتباسات حجي جابر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حجي جابر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
رغوة سوداء
-
كأي يوم في ديسمبر؛ سماؤه قاتمة، وطقسه يميل إلى البرودة، وحاناته تستعدّ باكرًا لاستقبال حشود لا تُضيّع ة نهاية الأسبوع دون أنْ تُريق تعبها كلّه على مصاطب الراحة: استيلا، هينيكين، غينيس، كورونا، هرر… ومصطبة الكادحين: سانت جورج،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابرغوة سوداء
-
كيف يتغير الناس؟ ينقلبون من اللطف إلى الفظاظة، ومن الجمال إلى القبح، يذهبون في رمشة عين من هذا الطرف إلى الآخر، هذا ما لا تفهمه ألماز. لا تفهم كيف تنقلب الأيام السعيدة إلى تعاسة خالصة، والذكريات الحلوة إلى مصدر للمرارة، كيف يُفتح الباب ثم يُغلق بلا سبب!!
#حجي_جابر
#رامبو_الحبشي
#فنجان_قهوه_وكتاب
مشاركة من Sherehan Attia ، من كتابرامبو الحبشي
-
يُقيّدنا المحسنون ببذلهم حتى نظنّ أنفسنا السبب وراء كل سوء يُصيبهم.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابرامبو الحبشي
-
أظنّ أن الحبّ هو تلك المعجزة الصغيرة، التي ما لم تحدث مع شخص دفعة واحدة، وفجأة، فإنها لن تحدث أبدًا.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابرامبو الحبشي
-
احبك هذه الكلمة السحرية قد لا يكون لها معنى في بعض الأحيان، لكننا في أحيان أخرى نظلّ نلاحقها لوقت طويل جدًا نهدر الأيام مقابل سماعها، بلا طائل تحبّ الحياة أن تلعب معنا هذه اللعبة، تمنحنا ما نريده ولكن ممن لا
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابرامبو الحبشي
-
حين بدا وكأنه يراها للمرة الأولى.. أغلقت الباب!
مشاركة من Rezoviche ، من كتابرامبو الحبشي
-
"عندما تتألم من أحد، يصعب عليك بعد ذلك التمييز بين ذكرياتك الجميلة عنه وذكرياتك السيئة"
"تلتحم الذكريات عندئذ وتتكور، تتكثف في منطقة واحدة لتصبح مبعثا للهم فقط، بحلوها ومرها. السعادة فيها تؤلمك والحزن يؤلمك".
مشاركة من موداني ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي