احبك هذه الكلمة السحرية قد لا يكون لها معنى في بعض الأحيان، لكننا في أحيان أخرى نظلّ نلاحقها لوقت طويل جدًا نهدر الأيام مقابل سماعها، بلا طائل تحبّ الحياة أن تلعب معنا هذه اللعبة، تمنحنا ما نريده ولكن ممن لا
اقتباسات حجي جابر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حجي جابر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب
رامبو الحبشي
-
حين بدا وكأنه يراها للمرة الأولى.. أغلقت الباب!
مشاركة من Rezoviche ، من كتابرامبو الحبشي
-
"عندما تتألم من أحد، يصعب عليك بعد ذلك التمييز بين ذكرياتك الجميلة عنه وذكرياتك السيئة"
"تلتحم الذكريات عندئذ وتتكور، تتكثف في منطقة واحدة لتصبح مبعثا للهم فقط، بحلوها ومرها. السعادة فيها تؤلمك والحزن يؤلمك".
مشاركة من موداني ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
عه. يصبح الجسد أقل قدرة على احتمال الهزيمة. الفشل يستنزف الواحد منا، ينهيه، يعطبه، يعيقه عن مواجهة ماضيه، كيف سيفتح الجراح في كل مرة وينظر إليها؟ أي شخص عنده هذه القوة؟ لذلك يكون الإنكار أدعى للراحة. فيما بعد، عندما تندمل الجراح، يعود للبحث عما يدعم الحقيقة، أنه عاش هذا الشيء حقًا، بحلوه ومرّه.
مشاركة من Marwa ، من كتابرامبو الحبشي
-
اقترب السودان أكثر، فبدأت ارتريا في الابتعاد أنانية هي الأوطان لا يأتي وطن إلا حين يغادر الآخر.
مشاركة من Abeer Alsharif ، من كتابمرسى فاطمة
-
” كم هو غريب أن تتبدل غايتنا من الشيء إلى نقيضه. أن نتخلى عن مخاوفنا لصالح مخاوف أخرى. كم هو غريب أن ندفع الثمن مرتين رغماً عنّا؛ مرّه للحصول على الشيء، و أخرى للتخلص منه. “
مشاركة من Abeer Alsharif ، من كتابمرسى فاطمة