كأي يوم في ديسمبر؛ سماؤه قاتمة، وطقسه يميل إلى البرودة، وحاناته تستعدّ باكرًا لاستقبال حشود لا تُضيّع ة نهاية الأسبوع دون أنْ تُريق تعبها كلّه على مصاطب الراحة: استيلا، هينيكين، غينيس، كورونا، هرر… ومصطبة الكادحين: سانت جورج،
رغوة سوداء > اقتباسات من رواية رغوة سوداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب