❞ أن "التوجه الفطري لدى الشعب اليهودي مضاد لمبدأ المساواة بين البشر. ولديهم صفة مميزة أخرى – هي القدرة على التملك. إن شغفهم هو بالدين والملكية والأرستقراطية الطبيعية». ❝
المؤلفون > ممدوح عدوان > اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ممدوح عدوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتاب
تهويد المعرفة
-
❞ دانييل دينوردا»، التي موضوعها الأساس هو قضية اليهود. وقد وُصفت الرواية بأنها توضح حساسية الكاتبة "تجاه الثقافة اليهودية، ومعرفتها بها". كما تميزت "بحميميتها" تجاه البطلة اليهودية غندولن ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابتهويد المعرفة
-
❞ رسائل فارسية»: «فلتعلم أنه حيث يوجد المال فهناك اليهودي». ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابتهويد المعرفة
-
❞ الجواب هو أن قضية اليهود كانت قد صارت جزءاً من قضايا التحرر في الفكر الغربي ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابتهويد المعرفة
-
❞ سعى اليهود ببراعة للتغلب على الكراهية المترسبة عن دور أجدادهم في قتل المسيح. ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابتهويد المعرفة
-
إن المسألة ليست في إشراك عدد كبير من الناس في تنفيذ العقوبة أو مشاهدتها، بل جعل أكبر عدد ممكن من الناس جلادين طوال اليوم وطوال الحياة، وجعل الناس كلهم سجناء دائمين طوال اليوم وطوال الحياة.
مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتابحيونة الإنسان
-
في «ذئب السهوب» يقول هيرمان هيسّه: «العالم الذي تبحثون عنه هو عالم أرواحكم ذاتها» فالشخصيات «هي السجن الذي وضعتم فيه» و«الروح الذئبية الشيطانية التي تتبقى حتى في نفوسنا المتحضرة هي ضمان الإذعان الاجتماعي».
مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتابحيونة الإنسان
-
هناك نموذج يدرسه علماء الاجتماع بعناية هو نموذج "المتنمر" أو المتسلبط، وهو شخص ميال إلى فرض إرهابه الشخصي على الآخرين، يحمي المومسات ويبتز منهن أموالهن، يفرض ضرائب خاصة به على الحوانيت والمقاهي والأندية الليلية (ما يعرف باسم الخوّة)
مشاركة من Fatima Laïfa ، من كتابحيونة الإنسان
-
” نحن أمة خالية من المجانين الحقيقيين، وهذا أكبر عيوبنا..
كل منا يريد أن يظهر قويًّا وعاقلًا وحكيمًا ومتفهمًا،
يدخل الجميع حالة من الافتعال والبلادة وانعدام الحس تحت تلك الأقنعة؛ فيتحول الجميع إلى نسخ متشابهة مكرورة..ومملة. “
مشاركة من || مـلك الشّنّـاوي. 🌿🕊♪ ، من كتابدفاعاً عن الجنون (مقدمات)
-
"نحن لا نتعود يا أبي إلا إذا مات شيء فينا , وتصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما حولنا !
أعني : اذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الانساني واحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الاذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا ؟! ..و حتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الانساني الذي نعامل نحن به أو يعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة او حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون.
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه. لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما أننا لم نعد نتساءل عن آثر التعذيب في منفذه. وهل يستطيع بسهولة أن يعود الى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب، كما لو إنه خرج من المرحاض لكي يستأنف حياته.
مشاركة من Gluck🐾 ، من كتابحيونة الإنسان
-
إن الذين سطحوا الحياة قد سطحوا النظرة إلى مفردات الحياة فصرنا لا نستطيع أن نرى في الإنسان أو الشاعر إلا الجانب الذي احببناه فيه أو كرهناه فيه أو تعودناه فيه ولكنه يستدير قليلاً ليظهر جانباً آخر من نفسه وهو يقول “ هذا أنا أيضا"
مشاركة من Abeer Alsharif ، من كتابدفاعاً عن الجنون (مقدمات)
-
هل يعرفون في القيادات العليا بما يحدث للناس ؟ هل تخبرونهم بما يجري ؟ تظن أنهم لا يعرفون ؟ يعرفون . ويغضبون منا إذا أخبرناهم بما يعرفون . ولكنهم حين يأتيهم السؤال : لماذا تركتم الأمور تجري على هذا النحو ؟ يقولون دائماً : ما كنا نعرف .
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأعدائي
-
عج في
مشاركة من العنود عبد الله احمد ، من كتابتهويد المعرفة
-
text
مشاركة من Nuage Laboratoire ، من كتابحيونة الإنسان
-
الحياة مزدحمة و الهاوية قريبة و لا بد أن أكمل صرختي
مشاركة من Maya Fa ، من كتابدفاعاً عن الجنون (مقدمات)
-
ونحن اطفال لم نتعلم ، ولم يعلمنا أحد كيف نقيِّم أنفسنا وعملنا على النحو المنطقي والدقيق ، وهذا المركب يؤدي بالكثيرين الى الاعتقاد بأن آراء الآخرين أكثير أهمية من آرائنا . وفي حين لا يبدو هذا معيقاً في الحياة اليومية ، إلا إنه يصبح أمراً خطيراً عند ظهور السلبطة.
مشاركة من هاجَر ، من كتابحيونة الإنسان
-
نحن لا نتعود يا أبي إلا إذا مات فينا شيء
مشاركة من هاجَر ، من كتابحيونة الإنسان
-
عسكرنا حمير؟ ونحن ماذا؟ غزلان؟ لولانا لما صار عسكرنا هكذا. نحن الذين ربيناهم على أن يكونوا حميرًا، على أن لا يرفعوا أعينهم إلى عيوننا.
لا يجرؤ واحد منهم أن يسأل ضابطًا عما يريده حتى لو كان يدخل إلى أخطر المواقع.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأعدائي