اقتباسات فيودور دوستويفسكي

يبدو أن متاعبنا لا نهاية لها.. لا نهاية لها على الإطلاق!

ليتني كنت طيرًا في السَّماء يقتنص ما يشاء..!

❞ نحن البشر نعيش في ضيق وقلق، ولذلك يجب أن نحسد الطَّير البريئة المنطلقة في السَّماء! ❝

(لا يبدو أنني أستطيع أن أقول ما أعنيه، يا ناستنكا، أنا مرتبك)، فقط أحب أن أحبك، حتى أحبك، حتى لو كنت لا تزالين تحبينه، حتى لو ذهبت في حب الرجل الذي لا أعرفه، لن تشعر أبدًا أن حبي كان عبئ

أنه منذ عام واحد فقط، في هذا الوقت، في هذه الساعة، على هذا الرصيف، كنت أتجول وحدي، تماماً مثلما كنت أشعر بالضيق إلى يومنا هذا.

وفوق كل شيء تجنبي الزيف، جميع أنواع الزيف، واحذري بوجه خاص خداع نفسك. وراقبي غرورك في كل ساعة

الناس خُلقوا للسعادة، وكل من كَمُلت سعادته يجوز له أن يقول في نفسه، (إنني أنفذ مشيئة اللّه على الأرض). إن جميع الصّديقين والقديسين والشهداء المقدسين كانوا سعداء».

ألا تكذب على نفسك، فإن من يكذب على نفسه ويصغي إلى أكاذيب ذاته يأتي عليه وقت لا يستطيع فيه أن يميز الحقيقة الكامنة فيه

آه يا إلهي لو تأكدت من أن الناس جميعاً يرون فيّ أرحم الناس وأعقلهم، إذن لأريتهم طيبة نفسي وحسن سريرتي».

فالمعجزات لا تحمل الواقعي على الإيمان. لأن الواقعي الأصيل إذا كان ملحداً فلن تنقصه الجرأة والقوة على الكفر بالمعجزات،

لقد كان رجلاً شريراً عظيم التأثر.

«الحماسة تغلب كل شيء»

كتب دوستوفيسكي في احد رواياته يقول :

وحين يهيلون على قبري التراب ، فانثر فوقه فتات خبز فتتهافت عليه العصافير فأسمع صوتها فلا أشعر أنني وحيد.

صراحة من اعمق من اعمق ما قرات 🪐

‎إن دموعك الحرى ما هي إلا راحة لروحك، وستؤدي إلى إشاعة السرور في قلبك الحبيب

عام 1854، أعطي الكاتب الحرية. كتب دوستويفسكي في عام 1859 في رسالة إلى أخيه أن فكرة رواية طائفية معينة جاءت إليه عندما كان يكذب في السدود القذرة في الخمسينيات وكان يواجه أصعب اللحظات في مصيره. لكنه لم يكن على عجل لبدء هذا العمل، لأنه لم يكن متأكدا حتى انه سيبقى على قيد الحياة.شرت في مجلة أدبية روسية في اثني عشر مقالاً شهريًا عام 1866، وبعدها نشرت كرواية. يتميز أسلوب دوستويفسكي بقدرته على التعبير عن مكنونات النفس البشرية، فقد عرف بتوجهه الإنساني وبنزعته الفلسفية التي بدت واضحة في أعماله الأدبية، كما يحلو للنقاد دائمًا أن يصفوه. أهم ما ناقشته الرواية

عام 1854، أعطي الكاتب الحرية. كتب دوستويفسكي في عام 1859 في رسالة إلى أخيه أن فكرة رواية طائفية معينة جاءت إليه عندما كان يكذب في السدود القذرة في الخمسينيات وكان يواجه أصعب اللحظات في مصيره. لكنه لم يكن على عجل لبدء هذا العمل، لأنه لم يكن متأكدا حتى انه سيبقى على قيد الحياة.شرت في مجلة أدبية روسية في اثني عشر مقالاً شهريًا عام 1866، وبعدها نشرت كرواية. يتميز أسلوب دوستويفسكي بقدرته على التعبير عن مكنونات النفس البشرية، فقد عرف بتوجهه الإنساني وبنزعته الفلسفية التي بدت واضحة في أعماله الأدبية، كما يحلو للنقاد دائمًا أن يصفوه. أهم ما ناقشته الرواية

❞ لقد هبت رياح الخريف الباردة الهوجاء فبددت دفء أيامي، وقوضت صروح أحلامي، كأنها بناء من الرمال، فإذا بها ذرات في قبضة الهواء، وهباء ضائع في خلاء. ❝

ةكم

هل من الممكن للناس ذوي النفوس الضعيفة والذين يملأ البغض قلوبهم أن يعيشوا تحت هذه السماء؟!

والناس على وجه العموم، حتى الأشرار منهم أبسط قلباً مما نعتقد، ونحن كذلك.