لنفترض أني مخطئ، إنني مع ذلك أملك حرية الاعتقاد، وذلك حق عام مقدس. إن من حقي ألا اكون متعصبًا للدين، وأن لا أكون متظاهرًا بالتقوى إذا كان هذا لا يرضيني. ولكنني أتعرض طبعا في هذه الحالة للبغضاء التي يحملها لي عدد من الناس إلى الأبد
المؤلفون > فيودور دوستويفسكي > اقتباسات فيودور دوستويفسكي
اقتباسات فيودور دوستويفسكي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيودور دوستويفسكي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
الشياطين - المجلد الأول
-
آه إنما أنا أحب الهذر والهذيان والخطأ والضلال. إن الخطأ هو الميزة الوحيدة التي يمتاز بها الكائن الإنساني على سائر الكائنات الحية
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
ليس الفقر رذيلة ولكن البؤس رذيلة ، يستطيع المرء في الفقر أن يظل محافظا على نبل عواطفه الفطرية أما في البؤس فلا يستطيع ذلك يوما وما من أحد يستطيع قط
مشاركة من arwa ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
" وحدهم الحمير واللُّقطاء من يتبجح، وإلى حدّ معين كذلك. ولا فائدة من الفكاك منهم، ولا داعي إلى خصِّهم بالاهتمام، لأنم لا يساوون - بدقة - أي شئ."
مشاركة من bayan mohammed ، من كتابمذكّرات قبو
-
إن هؤلاء الحمقى يدهشهم أن تبلغي الثالتة والعشرين ولم تتزوجي بعد فيبدأون بتأليف الإشاعات عنك
مشاركة من Sanae Derdaki ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الأول
-
إننا نستطيع عند اللزوم أن نخنق إحساسنا الأخلاقي ، إننا نستطيع عند اللزوم أن نحمل إلى السوق كل شيء فنبيعه فيها: الحرية، الطمأنينة ، وحتى راحة الضمير! ألا فلتتحطم حياتنا إذا كان في ذلك سعادة لأولئك الذين نحبهم وإكثر من ذلك إننا نلفق لأنفسنا سفسطة خاصة نتعلمها من اليسوعيين فنريح ضمائرنا إلى حين مسوّغين أعمالنا قائلين لأنفسنا ؛ إن مافعلناه هو ماكان ينبغي أن نفعله مادمنا في سبيل هدف نبيل وغاية شريفة؟
مشاركة من arwa ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
حياة تمضي، وأخرى تبدأ، ثم تمضي الثانية لتحل محلها ثالثة... وهكذا دواليك إلى غير نهاية. النهايات كلها تشبه أن تكون مقطوعة بمقص. هذا كلام معاد مكرر أقوله لك. ولكن ما أصدق ما يعبر عنه.
مشاركة من Mostafa hamza ، من كتابالشياطين - المجلد الأول
-
نستطيع أن نصف بطرس بتروفتش على وجه العموم بقولنا أنه ينتمي إلى تلك الفئة من الناس التي تبدو في المجتمع لطيفة ودودًا، أو قل تبدو متطلعة إلى اللطف والمودة، ولكن ما أن يسؤها شيء حتى تفقد على الفور وسائلها، فإذا هي تشبه أكياسًا من دقيق أكثر مما تشبه فرسانًا مرحين يزخرون نشاطًا ويحظون باعتبار الناس عامة.
مشاركة من المغربية ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الثاني
-
هناك أناس يتألموا لافي سبيل شخص من اﻷشخاص فحسب ، وإنما هم يحبون أن يتألموا و كفى ، ﻷن على المرء أن يتألم ، و أن يقبل اﻷلم و يرتضيه ، لا سيما حين تفرض هذا اﻷلم سلطات ما .
مشاركة من ahmed taja ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الثاني
-
إننا نستطيع عند اللزوم أن نحمل إلى السوق كل شي فنبيعه فيها: الحرية ، الطمأنينة ، و حتى راحة الضمير!
مشاركة من ahmed taja ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
عندما اصبحوا اشراراً اخذوا يتحدثون عن الاخوه والانسانيه😏
مشاركة من amany ، من كتابحلم رجلٍ مضحك
-
ما أصعب الامر على من يعرف الحقيقة وحده،انهم لن يفهموا ذلك..
مشاركة من amany ، من كتابحلم رجلٍ مضحك
-
ليتك تعلم ! أنا أيضا ليس لي أحد أكلمه بقلب مفتوح , و ليس لي أحد أسأله نصحا , و لا أستطيع أن أخاطب إنسانا في الشارع . أنت إستثناء !
الليالي البيضاء
-
" ومم أنت تسخر؟ مما أراه الآن شيئاً نبيلاً مقدساً؟ قد أكون على ضلال، قد يكون كل ماقلته خطأ، قد أكون غبياً كما وصفتني بذلك غيرَ مرة، ولكن إن ضللت سواء السبيل فإنما أضل عن صدق وإخلاص. وإنني مافقدت نبلي، وإنني أتحمس لأفكار سامية. فإذا كانت هذه الأفكار خاطئة، فالأساس الذي تقوم عليه أساس مقدس "
مشاركة من Anwarii ، من كتابالأعمال الأدبية الكاملة #4: مذلون مهانون
-
إن للمال سلطانًا أعلى في حياة السجن، وفي وسعي أن أؤكد أن السجين الذي يملك بعض المال يتألم أقل عشر مرات مما يتألم السجين الذي لا يملك شيئًا
مشاركة من Amira Mahmoud ، من كتابمذكرات من البيت الميت
-
ليس في وسع الإنسان أن يحكم على الجريمة وفقًا لآراء جاهزة، وفلسفة الإنسان في الحكم على الجريمة أعقد قليلاً مما نتوهم. ومن الثابت المحقق أنه لا السجون ولا المعتقلات ولا نظام الأشغال الشاقة، لا شيء من هذا كله بقادر على إصلاح المجرم، إن هذه العقوبات لا تزيد على أن تنزل فيه قصاصًا وتقي المجتمع من الجرائم التي قد يقارفها إبان ذلك.
مشاركة من Amira Mahmoud ، من كتابمذكرات من البيت الميت
-
إنني ما كنت أستطيع النظر وأنا على الأرض إلى الشمس الغاربة إلا وتمتلئ عيوني بالدموع .. و أن بغضي لأهل الأرض كان دائماً ممتزجاً بالألم : لماذا لم أستطع أن أكرههم، أو أحبهم؟، لماذا لم أستطع أن أسامحهم؟ و لماذا يمتزج ودّي لهم بالألم ؟ لماذا لا أستطيع ان أحبّهم أو أكرههم ؟.
وتعطشوا للعذاب ، فقالوا إن الحقيقة لاتُبْلغُ إلا بالعذاب . وعند ذلك ظهر العلمُ عندهم ، و عندما أصبحوا أشراراً أخذوا يتحدثون عن الأخوة و الإنسانية وفهموا تلك الأفكار . و عندما أصبحوا مجرمين اخترعوا العدالة ، و كتبوا قوانين تصونها ، و لأجل تطبيق القوانين نصبوا المقصلة !
مشاركة من Muaz Ben Salem ، من كتابحلم رجلٍ مضحك