اقتباسات ديل كارنيجي

❞ «لا تخش الأعداء الذين يهاجمونك، بل احذر الأصدقاء الذين يتملقونك». ❝

❞ يقول «فرويد»: إن كل أفعالنا تصدر من دافعين: دافع الغريزة الجنسية، ودافع الرغبة في العظمة». ❝

❞ «إن الله لا يحاسب الإنسان إلا بعد أن ينتهي أجله».

⁠‫فلماذا نتسرع أنا وأنت بمحاسبة الناس؟ ❝

❞ «لن أتحدث بسوء عن أحد، بل سأتحدث عن الخير الذي أعرفه في كل إنسان». ❝

❞ إصلاح نفسك يستغرق زمناً طويلاً، وبعدئذ تستطيع أن تخصص أوقاتك التالية لإصلاح الآخرين.

⁠‫ولكن ابدأ بنفسك أولاً. ❝

❞ والمخطئ يلومه الجميع إلا نفسه، ونحن جميعاً سواء في هذا. ❝

❞ ٩٠٪ من الناس لا ينتقدون أنفسهم مهما بلغت أخطاؤهم. ❝

❞ «لن أتحدث بسوء عن أحد، بل سأتحدث عن الخير الذي أعرفه في كل إنسان» ❝

«ارض بما ليس منه بد».

❞ لنمنح الآخرين ما نريد أن يمنحونا إياه». ❝

❞ لا تتذمر من الجليد المتراكم على عتبة جارك قبل أن تزيل ما تراكم على عتبتك أولاً» ❝

❞ إذا أردت امتلاك زمام الناس دون أن تسيء إليهم فعليك أن تلفت النظر إلى الأخطاء بشكل غير مباشر وغير مهين لمن توجه إليه خطابك. ❝

إننا لا نتعلم إلا بعد فوات الأوان أن قيمة الحياة في أن نحياها، في أن نحيا كل يوم منها وكل ساعة

‫ إن أي أحمق يستطيع أن ينتقد، وأن يتهم، وأن يلوم، ومعظم الحمقى يفعلون ذلك، لكن على المرء يسيطر على نفسه، وأن يكون متفهماً ومتسامحاً، ولنذكر قول الدكتور «جونسون»: «إن الله لا يحاسب الإنسان إلا بعد أن ينتهي أجله».

‫ فلماذا نتسرع أنا وأنت بمحاسبة الناس؟

وطالما أن عليك فعل ذلك، لم لا تسعد به؟

«كما لو كان»، فلسفة يعترف بها علم النفس الحديث ويؤمن بها، فالعالم النفسي «وليم جيمس» نصحنا بالظهور كما لو كنا شجعاناً، فتأتينا الشجاعة، أو نتصرف كما لو كنا سعداء، فتغرقنا السعادة.

من الحقائق المعروفة أن الإصابة بالإرهاق تأتي نتيجة الإجهاد الذهني أكثر من أي مجهود جسدي يبذل.

إن العمل الشاق نفسه نادراً ما يسبب الإرهاق الذي لا يمكن شفاؤه بالنوم أو الراحة، وإنما القلق والتوتر والاضطراب العاطفي هي الأسباب الحقيقية للإرهاق وليس العمل الجسدي أو الذهني هما السبب.

ويقول «كونفشيوس»: «لا تتذمر من الجليد المتراكم على عتبة جارك قبل أن تزيل ما تراكم على عتبتك أولاً».

إذا أردت أن تهزم القلق وتبدأ الحياة، إليك بهذه القاعدة:

‫ أحص نعم الله عليك بدلاً من أن تحصى متاعبك.