اقتباسات ديل كارنيجي

تحصي نعم الله عليك بدلاً من أن تحصى متاعبك. كذلك لا تبالغ في الاستياء من النقد الذي قد يوجه إليك ولتتذكر أن الانتقاد الظالم إنما هو اعتراف ضمني بقيمتك وأنه بقدر أهميتك وقيمتك يكون النقد الموجه إليك

كل كروموزوم منها يحمل جينات بالمئات، لكن واحداً من هذه الجينات في بعض الأحوال قادر على تغيير حياة المرء. فالواحد منا لا يشبه إلا نفسه فعليه إذن أن يكون نفس

❞ فإذا أردت أن تجذب الناس إلى وجهة نظرك، فاتبع هذه القاعدة:

⁠‫أسأل أسئلة تحصل من ورائها على الإجابة بنعم. ❝

❞ قال «لنكولن» منذ مائة عام مضت: هناك مثل قديم يقول:

⁠‫«إن قطرة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم». ❝

❞ الثناء؟ لماذا لا نبدأ في منازلنا؟ فأنا لا أعرف مكاناً آخر أشد من منازلنا حاجة إلى ذلك، ولا أشد منه حرماناً.

⁠‫لابد أن تكون لزوجتك مزايا حسنة، أو على الأقل لابد أنك فكرت بذلك ❝

❞ شعراء الرومان القدامى: «إننا لا نهتم بالآخرين إلا بعد اهتمامهم بنا».

⁠‫وهكذا إن أردت أن يحبك الآخرون، فاتبع هذه القاعدة الهامة: أظهر اهتماماً بالناس. ❝

❞ من فلسفة «أوبريجون»:

⁠‫«لا تخش الأعداء الذين يهاجمونك، بل احذر الأصدقاء الذين يتملقونك». ❝

❞ «لن أتحدث بسوء عن أحد، بل سأتحدث عن الخير الذي أعرفه في كل إنسان».. تلك المقولة تعتبر أكثر ما نطق به بنجامين فرانكلين ذيوع ❝

«سأمر عبر هذه الطريق مرة واحدة، فأي شيء صالح أستطيع أن أفعله أو أي عطف أستطيع إظهاره لأي إنسان، دعني أحققه الآن. لن أؤجل ذلك أو أهمله، لأنني لن أمر من هذه الطريق ثانية»

فمن أجل تغيير الناس دون التسبب بالإساءة إليهم أو إثارة استيائهم اتبع القاعدة رقم ٤ «اسأل الشخص الآخر أسئلة، بدلاً من إعطائه أوامر مباشرة»

احص نعم الله عليك بدلا من أن تحصى متاعبك.

كاد القلق يبددني هباء

‫ لأن قدمي افتقدتا حذاء

‫ إلى أن صادفت من يومين

‫ شخصا بلا ساقين.»

أننا نحصد ما نزرع، وأن الأقدار تتقاضى منا بشكل من الأشكال ثمن الشرور التي نزرعها. ثم قال: «عاجلا, أو آجلا سيدفع المرء ثمن ما ارتكبه من الشرور. فمن ذَكر ذلك، فإنه جدير ألا ينقم على أحد، أو يلوم أحد، أو يكره أحدا».

❞ قال «شوبنهور»: ذوو النفوس الوضيعة يحصلون على المتعة في البحث عن أخطاء العظماء من الرجال. ❝

❞ فإذا أردت أن تهزم القلق وتبدأ الحياة، إليك بهذه القاعدة:

⁠‫أحص نعم الله عليك بدلاً من أن تحصى متاعبك. ❝

❞ شعرت بالقلق لأن لا حذاء لدي، حتى التقيت في الشارع برجل لا ساقين لديه. ❝

❞ الرجل العاقل هو الذي إذا أراد أن يعلو على الناس وضع نفسه أسفلهم، وإذا شاء أن يكون في مقدمتهم، جعل نفسه خلفهم، ألا تنظر إلى البحار والأنهار كيف يصب فيها المياه من مئات الترع والجداول التي تعلوها؟ ❝

❞ «كل إنسان أقابله أفضل مني في ناحية واحدة على الأقل، وفي هذه الناحية يمكنني أن أتعلم منه». ❝

❞ إن الفرق بين التقدير والإطراء فرق بسيط، الأول نقي خالص، والثاني أناني ومغشوش، الأول يصدر عن القلب، والثاني يصدر عن اللسان، الأول مجرد من الأنانية، والثاني جزء من الأنانية، الأول مطلوب من الجميع، والثاني مرفوض من الجميع. ❝

❞ إننا نتعهد بغذاء أجساد من نعولهم، ونادراً ما نتعهد بتغذية عزة أنفسهم بالثناء والمديح، نقدم لهم الطعام والشراب ونمنع عنهم التقدير والتشجيع والثناء الذي يظل في مخيلتهم ❝