اقتباسات ديل كارنيجي

جيد

«ليس علينا أن نتطلع إلى هدف يلوح لنا باهتا على البعد، وإنما علينا أن ننجز ما بين أيدينا من عمل واضح بين» (4) .

عندما اقرء اجد عالم يشبهني وعالم مليئ بل حريه الشخصيه ...🫶🏻❤️

«انشغل، وابق منشغلًا لأطول فترة ممكنة خلال يومك». هذا هو أرخص أصناف الدواء الموجود في العالم، وأعظمها أثرًا, وأضمنها نتيجة

«ليس علينا أن نتطلع إلى هدف يلوح لنا باهتا على البعد، وإنما علينا أن ننجز ما بين أيدينا من عمل واضح بين»

وقد كانت تلك الأعوام السبعة التي قضيتها مع هؤلاء البدو الرحل من أمتع سنی حیاتی, وأحفلها بالسلام، والاطمئنان، والرضا بالحياة.

القاعدة رقم (٤):

⁠‫احص نعم الله عليك بدلا من أن تحصى متاعبك.

قال «شوبنهور»: «ما أقل ما نفكر فيما لدينا، وما أكثر ما نفكر فيما ينقصنا». وهذه هي آفة العالم اليوم

ما دام لديك الماء الذي تشربه، والطعام الذي تطعمه، فلا ينبغي لك أن تشكو من شيء بعد ذلك».

وإذا حاول الآن شيء من القلق أن يتسرب إلى نفسي كما يفعل مع كل نفس فإني أقول لنفسي: اضبط اتجاهك الذهني وزنه، وسوف يسير كل شيء على ما يرام.

إن كل تسع مناظرات من أصل عشرة تنتهي وكل طرف مقتنع يجزم أنه على حق. فأنت لن تكسب أية مناظرة، لأنك إن خسرتها تخسرها، وإن أنت ربحتها، ستخسرها.

لذا, فأنت إن ناديت إنساناً باسمه, ونطقت به بسهولة, فإنك بذلك ستترك بنفسه أطيب الأثر. لكن إذا ما نسيت اسمه أو لفظته خطأً, فأنت بذلك تقترف ذنباً لا يغتفر.

«الإنسان الذي لا يملك وجهاً باسماً, يجب أن لا يفتح محلاً تجارياً».

ولعلك تقتنع بعدها بأن سلامة عقولنا، واستمتاعنا بالحياة، وتقديرنا لنعمها لا تعتمد على ماهيتنا، أو على مقدار ما نملكه, وإنما تعتمد على طبيعة اتجاهنا الذهني فحسب.

«أعينوا أنفسكم لتقبل الحقيقة، فإن التسليم بما حدث هو الخطوة الأولی في التغلب على المصاعب».

«إن أفضل الطرق للاستعداد للغد: هي أن نركز كل ذكائنا وحماسنا في إنهاء عمل اليوم على أحسن ما يكون.. هذا هو الطريق الوحيد الذي نستعد به للغد.»

«ليس علينا أن نتطلع إلى هدف يلوح لنا باهتا على البعد، وإنما علينا أن ننجز ما بين أيدينا من عمل واضح بين»

الكتاب كان مفيد جدان انصح الجميع يقرأ

"اليوم هو أغلى مانملك .. إنه ملكيتنا الوحيدة والمؤكدة"

حقيقة أن تسعة و تسعين في المائة من الناس لا ينتقد أحدهم نفسه إطلاقاً مهما كان مخطئاً .

لا جدوى من الانتقاد الذي يضع الإنسان في موضع المدافع عن نفسه لتبرير أفعاله و لأن الانتقاد يجرح كبريائه و يؤذي إحساسه ز

دعنا ندرك أن الشخص الذين ننتقده ربما يبرر أفعاله و ربما يديننا بالمقابل .