نوبة حراسة الأحلام > مراجعات كتاب نوبة حراسة الأحلام

مراجعات كتاب نوبة حراسة الأحلام

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب نوبة حراسة الأحلام؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

نوبة حراسة الأحلام - حسام السيد
تحميل الكتاب

نوبة حراسة الأحلام

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    أبقى على أمل إنك ستصل إلى ما تريد إلى ذاتك إلى حلمك إلى ما تريد

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مراجعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هج

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    (١١)

    اسم الكتاب:نوبة حراسة الاحلام

    الكاتب: حسام السيد

    دار النشر: ديوان للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات :٣٥٤ على أبجد

    الرواية :

    **احلام بطعم الافلام ، فالكاتب ذكر بعض أحلامه و جزء من علاقته بأمه التى كان لها تأثير كبير عليه فيتذكرها فى أحلام كثيرة لانه يتمنى عودتها فيحلم بها و الكثير الكثير من قصص الافلام و الروايات المختلفة و خصوصا الرعب و الجريمة و يحللها.

    **هى ليست رواية بالفهوم التقليدى تشعر أن الكاتب يتحدث معك فى أمور اجتماعية احيانا و اغانى احيانا أخرى ممزوجة بحلم يحلمه فيربطه بفيلم عربى أو اجنبى .

    ***هناك جانب اجتماعى للرواية حيث يتكلم على تأثير الام على اولادها و أنها مهما فعلت فستكون مقصرة فى جانب من الجوانب الحياتية لابنها.

    **فيلم امبراطوريه ميم لم أكن اعلم ابدا ان المقصود مصر و أن الموضوع إسقاط سياسي للسلطة .

    **سقوط جاك لاموتا هو ليس بفيلم فقط و لكنه منحة الصديق الوفي الذي انعقد صديقه من نهاية محتومة.

    **هناك قصص كثيرة و متنوعة تجذبك فى كل اتجاه .

    *لا اتفق مع الكاتب فى استخدام كلمة اله الموت على من قام فالقنبلة الذرية و لكن اعجبنى سرده و التضارب النفسي المعترى له من حيث نجاح تجربته و كارثية النتيجة و أنه رغم ادعائه الصلاح.لم يطلب الغفران ممن لن يغفروا له .

    *لماذا يسرب إلينا أنه من العادى أن يذهب المسلم و خصوصا لو هى. الام التى تشكل الوجدان و تذهب لدار عبادة أخرى و تدعو و تقوم بطقس دين آخر.

    اقتباسات:

    ***"انا اخاف طوال الوقت لكن كل مرة تنتهى الأمور على ما يرام"

    ***"الطمأنينة تأتى فى صور شتى لمن يبحث عنها و انا لم أكف عن القلق يوما

    *** ما لا نجاوزه نكونه ،و ما نجاوزه لا يعدو أن يكون حكايه.

    ***لا تقع في حب معاناتك، فى تمجيدها ،فى جعلها رومانسيه ،مادامت معاناه مبتورة و ليست جسرا لخلاص على ضفة أخرى.

    #شغف_القراءة

    #معرض_قبل_المعرض

    #فنجان_قهوة_وكتاب

    #رحلة_شغف_قراءات_المعرض_مع_أبجد_وفنجان_كتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ولا تقع في حب معاناتك، في تمجيدها، في جعلها رومانسية، ما دامت معاناة مبتورة وليست جسرًا لخلاص على ضفة أخرى."

    حسام تفوق على نفسه فالكتاب، قدرته عالتعبير عن كم المشاعر وبالشكل دا، بحس اني اتكشفت اكتر مع كل فصل وكل حلم، زي ما يكون في جزء كان مستخبي ومكنتش اعرف انه موجود.

    ممتنة لحسام وكتاباته، اضافت نكهة مختلفة لحياتي بعد ما عرفته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    افكار واحلام وسينما وحياة وكتب كتاب أرشيفي لكل واحد بيحب الحاجات دي سرد رائع بدون لحظة ملل واختيارات جميلة مليانة مشاعر مفرحة وحزينة...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2