نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وكأنني دون قصد، كنت آمره أن يغلق فصلًا من حياتي، ويمحو إن استطاع ما علق به من ذكريات مشوهه.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ذهبت سارة… ‏

    ‫ ‏دون حتى أن تودعني، ذهبت إلى غير رجعة… ذهبت دون أن تأتي!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • تم اقتياده مثل أقرانه، إلى معسكر المعرفة الأولية بالأكاديمية، أحسست لأول مرة بغصّة في حلقي ومرارة تعتصر قلبي، أدركت ما كان يقصده سعيد باللوعة، وعرفت أن للفراق ألمًا!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏لقد جعلتني أسير لها… مجذوبًا لوردة حمراء، ولصاحبتها، أبحث عنها في كل مكان.‏

    ‫ ‏نعم، منذ ذلك اليوم لم أعد أبدًا مثلما كنت.‏

    ‫ ‏لقد امتلكت من يومها، قلبًا ينبض!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • يبدو أن اختلاجات قلوب البشر تتفجر من معين واحد، لتتباين وتتماهى وتتسرب مستترة كشبح مخفي عن العيون، تتسلل في هدوء إلى الوجدان، وفي لحظة فارقة، تعلن عن نفسها بعنفوان بعد أن تتملك الأرواح والألباب.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏نعم، كان هناك دومًا شيء ما في هذه الحياة اسمه الحب، لم أكن أعرف أنه موجود، هذا الشلال من المشاعر الذي يجتاح العقل والوجدان، والنبع الصافي من النور، الذي لا يعكر صفوه أي تعليمات أو قوانين، والذي منه انبثق شعوري بهذا الطفل

    مشاركة من فريدة🎀
  • لقد أضحت مُلهمتي…‏

    ‫ ‏اكتشفت أنني كنت دون وعي أفتش عنها في كل الوجوه، أبحث عنها دون أن أعرف ملامحها، كنت أبدل تلك الملامح التي تخيلتها مع كل وجه جديد يطالعني، وأتلهف للوجه الذي سيخبرني يومًا ما أن نعم… ‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • وكأن للحب سطوة على القلوب

    مشاركة من فريدة🎀
  • هذا الداء الذي انتشر في جنباتي وفتح عينيي على اتساعهما، وجعلهما تريان في الأشياء جمالًا غائبًا عن باقي العيون…‏

    ‫ ‏وكأن من أعراضه أن يمنح الحياة الرمادية التي كنت أحياها ألوانًا زاهية!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • نعم، هي قصة حسناء من وضعت في عقلي بذرة هذا الاختلاف، كأنها فيروس، نما وتكاثر بداخل خلايا دماغي ثم ما لبث أن سيطر عليها وصبغها بصبغته، لقد أصابتني بداء الحب!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • بحثت كثيرًا عن سبب يجعلني مختلفًا في شعوري نحو هذا الطفل، فلم أجد إلا سببًا واحدًا… هي مجددًا، حسناء!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • كنت بصورة ما أرغب في التواجد دائمًا بجوار هذا الطفل، والتمعن في النظر إليه، كنت أجد نفسي أبتسم رغمًا عني كلما نظرت إلى وجهه أو لمحت حركاته ولفتاته التلقائية، وأشعر بإحساس غريب بالدفء لم أعهده من قبل كلما حملته لينام على كتفي!‏

    ‫ ‏وكأنما كان يمنحني نوع من الحياة كنت افتقده، أو لم أكن أعرفه من قبل!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • كنت أتغير، أتبدل، ولا أملك أن أتوقف عن التمرد، كان هناك شيء غامض بداخلي يدفعني لذلك…‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • كانت حياتنا -إن صح تسميتها بالحياة- لا طعم لها ولا رائحة، كأنها لوحة عبثية باهتة معلقة على جدار رمادي، تجمد فيها الزمن والمشاعر والكلمات،

    مشاركة من فريدة🎀
  • لم أكن أدري هل أنا حي… أم جماد!‏

    ‫ ‏هل أنا بشر… من الجنس الأرقى حقًا، أم صنف ممسوخ في سلسلة التطور!‏

    ‫ ‏هل ما أنا عليه… هو الرقي المنشود للبشر؟‏

    ‫ ‏أم هي همجية عبثية جديدة… ترتدي ثوب الرقي؟!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏دون أن أبرح مكاني، كنت أرتحل أميالا، أتخطى أسوارًا، أبحر بعيدًا في محيط ثنايا عقلي، فلا أجد دليلًا أو مرشدًا.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • فما ضير الرميم من نخر الدهور في أُضلُعه…‏

    ‫ ‏وما مغنمهُ إذا انبثقت الرياحين من ثرى جنباته!‏

    مشاركة من Mohamed Alwakeel
  • لماذا يحرمنا الكيان من هذه السعادة؟‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ولكن، إن كان هذا الحب جميل حقًا، إن كان يمنح البشر السعادة كما أخبرني، فلماذا هو محرّم علينا، بل إن كان الأدب يمتلك مثلما رواه لي سعيد، فلماذا هو محظور؟!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ذهب سعيد، وترك لي شرفة حسناء، تضيء لي عتمة في دماغي، وتلقي إليّ وردة كلما داعبت كلماته كياني، وحلم عشت عمري بأكمله أتمنى تحقيقه.‏

    مشاركة من فريدة🎀
المؤلف
كل المؤلفون