تم اقتياده مثل أقرانه، إلى معسكر المعرفة الأولية بالأكاديمية، أحسست لأول مرة بغصّة في حلقي ومرارة تعتصر قلبي، أدركت ما كان يقصده سعيد باللوعة، وعرفت أن للفراق ألمًا!