كنت بصورة ما أرغب في التواجد دائمًا بجوار هذا الطفل، والتمعن في النظر إليه، كنت أجد نفسي أبتسم رغمًا عني كلما نظرت إلى وجهه أو لمحت حركاته ولفتاته التلقائية، وأشعر بإحساس غريب بالدفء لم أعهده من قبل كلما حملته لينام على كتفي!
وكأنما كان يمنحني نوع من الحياة كنت افتقده، أو لم أكن أعرفه من قبل!