لم أكن أدري هل أنا حي… أم جماد! هل أنا بشر… من الجنس الأرقى حقًا، أم صنف ممسوخ في سلسلة التطور! هل ما أنا عليه… هو الرقي المنشود للبشر؟ أم هي همجية عبثية جديدة… ترتدي ثوب الرقي؟!