لقد حاولت مرارًا أن أتخطى حبكِ ولكنني فشلت! والآن، أطلب منكِ أن تسمحي لقلبي بأن يعيش بقية حياته سعيدًا!
أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2 > اقتباسات من رواية أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
اقتباسات من رواية أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
اقتباسات ومقتطفات من رواية أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
اقتباسات
-
مشاركة من زينب محمد طه
-
سيعيش الأمل دائمًا في غياهب اليأس، حتى وإن بحثتِ عنه طوال الدهر ولم تعثري عليه، لا بد أن تشرق الشمس مجددًا لتبدد حُلكة الليل فيتوهج الأمل كالألماس في سماءٍ ملبدةٍ بالغيوم!
مشاركة من زينب محمد طه -
هناك جروح يتوجب علينا مداواتها بالكلام الصادق والسلوك الحسن يا سيدي.
مشاركة من زينب محمد طه -
يستلون السيوف ويضعونها فوق أعناقنا ويذبحوننا وكأننا نعاج تُقدم في الأضحيات. نمشي في الأزقة جائعين تائهين كُتب علينا الذِلة والمهانة وأُصبنا بغضبٍ من البشر أجمعين.
مشاركة من زينب محمد طه -
فلتقطع لساني يا سيدي حتى ينبثق لي لسانين أنطق بالحق بهما، واكتم أنفاسي حتى أتنفس أكثر وأنا أصارع الشر والظلم، ولتطفئ شعلة حماسي حتى أتوهج ثانيةً لأبيد ظلمك وظلامك معًا، فلتلملم حروف كلماتي المتناثرة في حلقي ثم ألقِ بها في بحر الصمت لأغوص فيه بحثًا عنها لأشكل كلماتي التي ستخترق قلبك كالسيف!
مشاركة من زينب محمد طه -
وها هي ذي نعمة أخرى أنعم علينا بها الإله ولكننا لن نُقدِّر قيمتها إلا عندما نفقدها.. إنها نعمة التذكر!
مشاركة من Ragaa kassem -
لأنني محاربة، والمحاربون لا يرفعون الرايات البيضاء بهذه السهولة.
مشاركة من زينب محمد طه -
دائمًا ما تكافئني الحياة بأصدقاءَ رائعين.
مشاركة من Ragaa kassem -
أظن أن الشعور الجميل الذي شعرت به من قبل تحول ليصبح شيئًا مظلمًا للغاية. لقد تحول إلى كراهية لا أستطيع تخطيها!
مشاركة من زينب محمد طه -
لِكَيْ أقرأ يا تولاي، القراءة تداوي جروح المرء.
مشاركة من الزهراء الصلاحي -
أيقنت حينها أن المرء ما هو إلا لحم ودم ومجموعة من الذكريات التي تمثل حياته بأكملها!
مشاركة من الزهراء الصلاحي -
نظرت إلى البحر وهي تبتسم لأنها أدركت في هذه اللحظة أن فجر جديد طلع لتوه.. إنه فجر العالم الجديد!
مشاركة من زينب محمد طه -
انقشع الليل ولاحت خيوط الفجر الأولى في الأفق فجلبت معها الأمل الذي انساب إلى ثنايا روحها فجعلها تستنشق عبيره وهي تغمض عينيها لتستمتع برائحة الحرية والأمان!
مشاركة من زينب محمد طه -
تبادلا النظرات بقلبين امتلآ عن آخرهما بدماء العشق والولع، يرغب كلٌ منهما أن يفنى في روح الآخر!
مشاركة من زينب محمد طه -
هل أنت حقيقي أو أنك من نسج خيالي؟
مشاركة من زينب محمد طه -
توقفي الآن، ما يزال الأمل موجودًا!
مشاركة من زينب محمد طه
السابق | 1 | التالي |