مذكرات الونس > اقتباسات من كتاب مذكرات الونس

اقتباسات من كتاب مذكرات الونس

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مذكرات الونس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مذكرات الونس - دينا محمد أحمد
تحميل الكتاب

مذكرات الونس

تأليف (تأليف) 3.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الآن لقد فقدتُ سيطرتي بالكامل، شهيتي تغيرت، صحتي تتحول بين اليمين واليسار، أنظر نحو المرآة بهلعٍ حينما أشعر بالغثيان، أطارد التراب أو أتركه، أبكي وحدي، وأضحك في جمعٍ، أغطي عيني بيدي لكي لا يلاحظ أحد انطفاءَ الحماسة في عيني، ولكن ❝

    مشاركة من Habiba Mourad
  • ❞ أكان يجب يا ماما أن تتركي رائحتك في البيت، في الطعام، تحت الوسادة، ثم تغادري منزلي فجأة! ❝

    مشاركة من Habiba Mourad
  • احذر ما تتمنى، تمنيَّتُ دائمًا أن أعيش وحيدة، وها هي أمنيتي تتحقق

    مشاركة من Ragaa kassem
  • احذر ما تتمنى،

    مشاركة من Ragaa kassem
  • إنَّ مواجهة الحياة بقلق أقل، تعني حبًّا أكثر، وإنتاجيَّة أكثر، تعني العيشَ، الانغماس، لا المشاهدة من البعيد، تعني السُّقوطَ في البحر، بدلًا من انتظار الموجة على الشاطئ لتبلل قدميه فيقول للعالم، لقد جربتُ البحر وابتلال قدميَّ يشهد على ذلك!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كنت أضحك وأصف نفسي بالمدير الفني، الذي يقود الفريق لكن لا يلعب معهم.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • وأحبُّ أن أكونَ صديقة، تستمع الشكوى، وتربِّتُ على كتف المحزون، يدخل الصديق جوفها ويخرج منه محملًا بالراحة، صديقة في أرضها لا وصم ولا حزن، لا لوم ولا عتاب، أشبه الكنبة الخضراء في منزلي، مريحة ودافئة وتحتوي الناس بداخلها.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • خُلق الأطفال من السحائب الصيفية، وحلوى غزل البنات، وملمس القطن ورقة الحرير، ولدانة العجين، ودفء أحضان الأمهات، بينما خلق قلبي أنا من رقائق السكر التي سرعان ما تتكسر أو تذوب حينما تراهم يتألمون.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • ‫ أنا كالعنقاء تحترق ثم تنبعث من رمادها مجددًا، حينما أتعثر لا أسقط، وإن سقطت لا أنحدر، أعود مجددًا إلى الطريق، وأمشي كالقطار، وتؤول كل الأمور إلى نصابها الصحيح، وأعود لطاولتي ومعي ما هو أكثر من كلمات.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • ‫ ماذا يفعل الإنسان حينما يشعر أنَّ كلَّ الأماكنِ لا تناسبه، وأن كل الأماكن ضاقت به، إلى أين يذهب؟!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كتبتُ وحدتي، عجنتُها، خبزتُها، صنعتُ منها الفطائر تفوح منها رائحة الشَّجنِ، وأحيانًا رائحةُ الأحلام،

    مشاركة من ElDoNz
  • أنا لم أكن أتجاوز، كنت أراكم والآن تنفجر الأشياء دفعةً واحدة وتتدفق إليَّ!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • لديَّ الحق أن أتركَ يدي، وأترك نفسيَ لأطفو، وأطيرَ في السماء، أو أسقط على الأرض، أن أتكوم على نفسي في فراشي، أو أغير البيت، وأعطره وأكنس التراب من المنزل، ولكن المهم ليس أنْ أكنسَ التراب من المنزل بل ألا أترك التراب يتكوم على روحي، بألا تَنشر عناكب اليأس بيوتَها في رأسي، وأن أصدق بأنني أُحَبُّ، وأُحِبُّ، وأستحق، وأحيا!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • اسمي دينا ولديَّ تعريف جديد للزواج

    ‫ “وهو أن تجد من يضحك معك على مزاحك السخيف”

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • أنا لا أعرف كيف تُعاش الحياة، لسنواتٍ كنتُ أنجو، فقط أنجو هذا ما أعرفه، هذا ما أتقِنه، هذا ما برعتُ به، لكن كيف تعاش الحياة، كيف يضحك الإنسان بدون أن يتشنج وجهه، كيف يمشي في الشوارع دون أن يبكي، كيفَ يستمعُ كلام الحبِّ دون أن يتعجب منه، كيف لا يقلق، بمناسبة القلق، هل تعرف حياةً بلا قلق، دون أن تصطنع دماغُك لكَ مخاوفَ جديدةً، دون أن تخرب لك اطمئنانك! هل تعرف شخصًا، يعرف شخصًا لا يقلق!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كل ما أعرفه أنَّني هنا أحاول العودة للكتابة، الكتابة تأتي بالكتابة لن يسقط النصُّ العظيمُ فوق رأسك، ولن تكتب القصص العظيمة نفسها، يجب علينا أن نكتب!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • حُفر بداخلي مفهومُ البيت، هو الوجهة التي نشعر فيها بالراحة بعد سنواتِ التَّعب،

    مشاركة من وضحى
  • بها على الأصدقاء.

    ‫ لماذا يكتب النَّاس؟ تساءلت طويلًا، قرأتُ إجابات الكتاب، لكن ما أعرفه أنني أكتب لأظلَّ أنا، لأنَّ الكلماتِ لا تمثل لي أحرفًا تكوِّن كلماتٍ تكوِّن جملًا، الكلمات تلك يفيض بها قلبي، يفيض بها ألمي، لأن الكتابة هي الوسيلةُ النَّافذة إلى نفسي، أعرف أنَّني اليوم أحبُّ الكتابة، وأجِلُّها لا لشيءٍ سواها هي، حتى لو لم يقرأ لي أحد، وإن لم تستوفي كتاباتي الشروط سأظل أكتبُ حتى أظلَّ أحلم، وأتنفس، وأحيا.

    مشاركة من وضحى
  • رأيت أحدهم يسأل اليوم لو كان الحبُّ شيئًا، ماذا سيكون رأيت الكثير من الإجابات، ولكن إجابتي هي أنَّه لو كان الحبُّ شيئًا لكان وردةً، وهذا وصف غير مبتكر، لكن الحبَّ كالزهرة يحتاج للسقاية والرعاية، يحتاج للتعهد بالحماية، أما لو كان الحب مظهرًا، لكان رجلًا وامرأة يقرآن، رجلًا وامرأة يشاهدان التلفاز، رجلًا وامرأة يأكلان طعامًا لذيذًا، رجلًا وامرأة هادئين أو صاخبين، لا يهم، المهم هو الهدوء الذي يشعر به أحدهما تجاه الآخر، أن يشعر أنه محمي، مرئي، محبوب.

    مشاركة من وضحى
  • أنا لا أفهم أولئكَ الذين يتحدثون عن الحبيب الذي يحترف إهانتهم، أو لا يتفق معهم في الرأي دائمًا، أو يقمعهم، فأيُّ حبٍّ هذا الذي يخلو من الاحترام والتقدير

    مشاركة من وضحى