الجماليات الثقافية للقصة القصيرة > اقتباسات من كتاب الجماليات الثقافية للقصة القصيرة

اقتباسات من كتاب الجماليات الثقافية للقصة القصيرة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الجماليات الثقافية للقصة القصيرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الجماليات الثقافية للقصة القصيرة - سيد محمد السيد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن الرؤية الجمالية تستطيع أن تقوم بدورها الفكري في صياغة التآلف الاجتماعي، وهذا هو الالتقاء بين مصطلحي التأليف والتآلف الذين خرجا من مادة لغوية في العربية هي مادة «ألف» التي تدل على التعدد الرياضي

    مشاركة من علي قطب
  • والجمال في حد ذاته كيان مشبّع بالأيدلوجيا، الجمال فكر الاتساق، ولكي يصل العمل الجمالي لحد الاتساق يتطلب وعيا بعناصر التشكيل المتعددة التي تتآلف معا في تكوين واحد، هذا الوعي هو المنطقة التي يمكن استثمارها في السياق الاجتماعي لترسيخ مفاهيم الحوار

    مشاركة من علي قطب
  • إننا نستشف من التأسيس التاريخي لجماليات القصة القصيرة أنها خطاب الآخر، الخطاب الغائم في النفوس، الذي توقظه الأحلام حين ينغلق الغرباء على بيوتهم النفسية، وتبتعد من أمامهم أشباح الواقع الضخمة كمارد روائي طويل بلا نهاية، تستيقظ تلك اللحظات المشطوبة -

    مشاركة من علي قطب
  • يقول لنا ماريو بارغس يوسا في قصة «ذات يوم أحد» - التي تحدث في بيرو كما يمكن أن تحدث في أي مكان في العالم - إننا نتعلّم معا، لا يوجد إنسان يغني خارج السرب، وإن تم تصنيفه بالمغترب أو الذي

    مشاركة من علي قطب
  • إن الحياة لا تخلو من لحظات تنوير، في لحظة من تلك اللحظات يبدع الناس فنونا وعلوما، يبدع الناس حضارة، وهناك لحظات كثيرة تجتر فيها الناس وجودها الذي سبق تحققه، أو تكتفي بدرجة تحفظ لها بقاءها في انتظار لحظة الإلهام

    مشاركة من علي قطب
  • إن المثقف الشرقي لن يكون مبدعا حضاريا إذا اكتفى بمحاكاة النموذج المستورد مهما أتقن هذه المحاكاة، لأنه لن يقدم جديدا يصب فيه نفسه الفردية والجمعية، سيكون مبدعا أصيلا حين ينجز عملا نابعا من هويته.

    مشاركة من علي قطب
  • ربما كانت عودة نجيب محفوظ إلى شكل اللوحة القلمية في «المرايا» أو بنية الحكاية في «حكايات حارتنا» محاولة واعية لتجاوز الشكل التقليدي للقصة القصيرة والرواية بالمفهوم الغربي معا، والبحث عن هوية عربية لفن السرد

    مشاركة من علي قطب
  • إن أساليب الحياة في المجتمعات المعاصرة تفرض مجموعة محددة من الخانات التي يختار الإنسان منها مهما تحدثت النظرية المعرفية عن الحرية والديموقراطية، وبالطبع يقع الإنسان في حصار خانق يجر الذات «نحو الجنون» وهو عنوان مجموعة قصصية لمنصورة عز الدين.

    مشاركة من علي قطب
  • فالسرد تدريب معرفي لابتكار أساليب متجددة نواجه بها متغيّرات العالم دون أن ننفصم عن مسارنا الإنساني الممتد.

    مشاركة من علي قطب
  • هناك نسق ثقافي ظاهر وهو أن السرد يعلّمنا، لأن السارد مر بخبرة يمكن أن يمنحها للقارئ، هذا صحيح بدرجة ما لأنه يطرح نسقا آخر هو أن التعلّم من السرد لا يعني المحاكاة، أي تقليد تجربة السارد، وإنما يعني أن نبحث

    مشاركة من علي قطب
  • العلامات التي تحفظ للكاتب هويته في القصة كثيرة منها ضمير المتكلّم، ومهنته، وفكره، وموطنه، وسياقه الزمني، وأحيانا قد يستخدم اسمه الشخصي، أو اسما فيه بعض حروف اسمه، أو اسما يحبه، أو يجد فيه دلالة رمزية تربطه به

    مشاركة من علي قطب
  • ‫ إن القصة القصيرة حينما نختار لها استعارة مناسبة من السياق التعليمي هي لحظة الامتحان، أمّا الرواية فهي برنامج دراسي ممتد يسمح للشخصيات بالعمل والمراجعة وإعادة صياغة أساليبها على المدى الطويل لتحقيق غاياتها، هذا الامتداد لا تعرفه القصة القصيرة فالشخصيات

    مشاركة من علي قطب
1