والجمال في حد ذاته كيان مشبّع بالأيدلوجيا، الجمال فكر الاتساق، ولكي يصل العمل الجمالي لحد الاتساق يتطلب وعيا بعناصر التشكيل المتعددة التي تتآلف معا في تكوين واحد، هذا الوعي هو المنطقة التي يمكن استثمارها في السياق الاجتماعي لترسيخ مفاهيم الحوار
مشاركة من علي قطب
، من كتاب