ربما كانت عودة نجيب محفوظ إلى شكل اللوحة القلمية في «المرايا» أو بنية الحكاية في «حكايات حارتنا» محاولة واعية لتجاوز الشكل التقليدي للقصة القصيرة والرواية بالمفهوم الغربي معا، والبحث عن هوية عربية لفن السرد
مشاركة من علي قطب
، من كتاب