إن القصة القصيرة حينما نختار لها استعارة مناسبة من السياق التعليمي هي لحظة الامتحان، أمّا الرواية فهي برنامج دراسي ممتد يسمح للشخصيات بالعمل والمراجعة وإعادة صياغة أساليبها على المدى الطويل لتحقيق غاياتها، هذا الامتداد لا تعرفه القصة القصيرة فالشخصيات
مشاركة من علي قطب
، من كتاب