قبول شيء لا يعني بالضرورة أننا نحبه أو نفهمه، وإنما أننا نوافق بصراحة وبساطة على أنه واقعنا..
علاج التفكير الضاغط : دليلك لحياة حقيقية خالية من التوتر والقلق > اقتباسات من كتاب علاج التفكير الضاغط : دليلك لحياة حقيقية خالية من التوتر والقلق
اقتباسات من كتاب علاج التفكير الضاغط : دليلك لحياة حقيقية خالية من التوتر والقلق
اقتباسات ومقتطفات من كتاب علاج التفكير الضاغط : دليلك لحياة حقيقية خالية من التوتر والقلق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Marzouk
-
القلق والتفكير الضاغط غالبًا ما ينبعان من ميولنا للحكم على أنفسنا وعلى الآخرين وعلى المواقف وعلى الحياة نفسها، وإذا استطعنا تقليل عادتنا في التصنيف والانتقاد واستخدام التفكير الأبيض والأسود والتفكير في المقارنة بيننا وبينهم، فيمكننا تقليل التوتر والقلق
مشاركة من Mohamed Marzouk -
لا تفترض، ولا تفسِّر، ولا تتوقع، ولا تقرأ العقول، وبدلًا من ذلك، عش في اللحظة وتواصل واطرح أسئلة والجأ للتعامل الانساني بدلًا من الاستسلام لأفكارك بشأن الآخرين.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
دعنا نشعر بالراحة في الحاضر الآن، ودعنا نرى كيف تبدو الحياة عندما نحياها في تلك اللحظة الحالية، وليس فيما قد يحدث..
مشاركة من Mohamed Marzouk -
«الفكرة لا تهم، ما تفعله مع الفكرة هو المهم
مشاركة من Mohamed Marzouk -
استخدم التفكير كأداة بدلًا من ممارسة بلا فائدة لتوتر نفسك.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
أفكارنا مجرد معلومات ورموز وقصص فقط، وليس بالضرورة أن تكون حقيقية لأنها تتكون بداخلنا وفقًا لإدراكنا ووعينا وذكرياتنا ومزاجنا العاطفي الحالي وكيفية ترجمتنا وتفسيرها لها، وبالتالي تصبح وجهات نظر داخلية وليست حقائق
مشاركة من Mohamed Marzouk -
الاختلاف الأكبر بين الأشخاص الذين يعانون من القلق، والذين لا يعانون منه هو فكرة المبادرة أو الاكتفاء بـ«رد الفعل»، فأن تكون مبادرًا يعني أن تعتقد أنك مسئول عن حياتك، وأنك تخلق الظروف التي ترغب فيها بدلًا من التفاعل مع الظروف التي يخلقها الآخرون.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
الصراع والمشاكل يأتيان مع القصص التي نصنعها؛ حيث إن تفسيراتنا والأحكام القيمية لدينا تلقائية، وتساعدنا على فهم العالم وأنفسنا والآخرين، لكنها أيضًا تبعدنا عن كل هذه الأشياء؛ لأن الناس ليسوا بالأفكار التي نمتلكها عنهم؛ إنهم كائنات حقيقية، حية، متغيرة ومعقدة
مشاركة من Mohamed Marzouk -
عندما نكون في رؤوسنا، فإننا نفكر في الحياة ونلعب مع الصور وأفكار الحياة؛ إنها مثل محاولة أكل كلمة «كعكة» بدلًا من تذوق الحلوى اللذيذة فعليًّا على ألسنتنا.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
حياتك ليست تمثيلية؛ إنها حقيقية، وتحدث الآن فعلًا، وليست مراحل؛ ليس عليك انتظار انتهاء المرحلة الحالية السخيفة للوصول للمرحلة التالية الجميلة، هذا نوع من التخدير السلبي.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
توقف عن الحكم على نفسك وعلى الآخرين فهذه هي الطريقة الأكثر شيوعًا التي نضع فيها افتراضاتنا الشخصية ونحاول التحكم في الواقع، وقل لنفسك إنه ليس من مسئوليتك أن تحكم في الأمور أو تقرر ما هو جيد وما هو ليس بجيد
مشاركة من Mohamed Marzouk -
❞ الفكرة المفيدة يمكن أن توجهك، وتلهمك، وتساعدك في رؤية حل، أو توفر لك رؤية تعليمية والفكرة غير المفيدة تحبسك في حلقة مفرغة، إنها تقيد وعيك وتحتجزك في نفق غريب من صنعك الخاص، لتكنْ هادئًا، وقويَّ الإرادة، فإن ذلك لا يعني أن يكون لدينا عقول نظيفة خالية من أي أفكار، بدلًا من ذلك، لدينا نفس الأفكار العادية، ولكننا الآن خارج هذه الدورة، نحن قادرون على مراقبتها من بعيد، واختيار ما إذا كانت أي من هذه الأفكار تعمل لنا ولقيمنا، فما أجمل أن نعرف أن وجود فكرة لا يعني أي شيء، إنها مجرد فكرة! ❝
مشاركة من Mohamed Marzouk -
فالعقل -كما يقولون- خادم جيد لكنه سيد فظيع.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
«أنا شخص لم يرغب أبدًا في أن يتم توجيهه أو يسيطَر عليه بواسطة الخوف. أنا شخص شجاع وأقدر الشجاعة. أعلم أنني يمكنني دائمًا اختيار أن أكون قويًّا وكريمًا، وهذا بحد ذاته يمنحني الشجاعة».
مشاركة من Mohamed Marzouk -
هناك فرقًا بين فهمنا لشيء والشيء نفسه، فإن فكرتنا عن الموقف لا تشبه الموقف نفسه. حساسية المرء منا واهتمامه بكبريائه من الأفضل أن نقوم بترويضها بدلًا من الشك في أن الجميع يتآمرون لإهانتنا.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
- يمكننا أن نكون أكثر مبادرةً عندما نتوقف عن أحلام اليقظة والتفكير في الاحتماليات،
مشاركة من Mohamed Marzouk -
ما يحدث في أي لحظة يتم تفسيره بداخلنا وفقًا لوعينا وإدراكنا وذكرياتنا وانطباعاتنا السابقة. وبالتالي الموقف الواقعي قابل للترجمة العاطفية ليصبح قصة مختلفة تمامًا بداخلنا.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
يجب أن نعطي رد فعل حقيقيًا بدلًا من السلبية، ونشارك بشكل واعٍ مع الأشخاص والأشياء من حولنا، ونرد على الحياة وفقًا لقيمنا ومبادئنا، ونُجري حوارًا مع عناصر بيئتنا بدلًا من أن نأخذ أوامر منها مثل العبيد.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
عندما تكتفي بالشكوى، فأنت تضع نفسك في وضع انهزامي، وبناءً عليه تبين لنفسك وللآخرين أنك لست شخصًا مسئولًا، وتتنازل عما تستحقه لصالح شخص آخر،فقد تظن أنك ستشعر بتحسن طفيف بعد التذمر من شيء لا تشعر بالرضا تجاهه، ولكن الحقيقة أن كل ما تفعله هو إضعاف نفسك بشكل أكبر (وربما تصيب الآخرين بالملل). ❝
مشاركة من Mohamed Marzouk
السابق | 1 | التالي |