القلق والتفكير الضاغط غالبًا ما ينبعان من ميولنا للحكم على أنفسنا وعلى الآخرين وعلى المواقف وعلى الحياة نفسها، وإذا استطعنا تقليل عادتنا في التصنيف والانتقاد واستخدام التفكير الأبيض والأسود والتفكير في المقارنة بيننا وبينهم، فيمكننا تقليل التوتر والقلق
علاج التفكير الضاغط : دليلك لحياة حقيقية خالية من التوتر والقلق > اقتباسات من كتاب علاج التفكير الضاغط : دليلك لحياة حقيقية خالية من التوتر والقلق > اقتباس
مشاركة من Mohamed Marzouk
، من كتاب