الأشجار ليست عمياء > اقتباسات من رواية الأشجار ليست عمياء

اقتباسات من رواية الأشجار ليست عمياء

اقتباسات ومقتطفات من رواية الأشجار ليست عمياء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الأشجار ليست عمياء - شيماء هشام سعد
تحميل الكتاب

الأشجار ليست عمياء

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «طوال عمرك وأنت إنسان وصولي وعينُك على ما ليس لك، يحلو لك كل ما لغيرك، ومثل كائن طُفيليٍّ قذر تحطُّ على الآخرين وتعمل بدأب على تجريدهم مما يملكون»

    مشاركة من Sara Hussien
  • «الغريب لا يصير صاحب الأرض بقوة السلاح يا صادق، تلك بلادنا!» ‫ فرد عمي صادق: ‫ «لم يصيروا أصحابها لكنهم أخذوها بقوة السلاح، وحتى تعود إليها يلزمك سلاح، ما أخذتْه منك الأسلحة لا يُعيده لك الدخول مقرفصًا في شاحنة تهريب

    مشاركة من TasneemRagab
  • الذل في أرضك خير من الذل في أرض الغريب»

    مشاركة من TasneemRagab
  • الطب لم يخترع بعد دواءً لحذف الذكريات المؤلمة.

    مشاركة من TasneemRagab
  • والتصق بجانبي مثل طفل يتمسك بآخر من بقي من أهله، ومهما حاولتُ استنطاقَه وبكيت لم يخبرني بما فعلته الميليشيات في أمي وإخوتي، لكنني أراهم كل ليلة في منامي وجنود الميليشيات يذبحونهم بالسكاكين،

    مشاركة من TasneemRagab
  • وتخرج روح جدي بعدها دون أن تترك لنا المجاعة دموعًا في المآقي من أجل هذه اللحظة.

    مشاركة من TasneemRagab
  • يضع كفه المرتعشة على كفي ويُحلِّفني ألا أسمح لنفسي بنسيان ما قصَّه عليَّ، وأن تظل في قلبي وعقلي قريةٌ اسمها السنديانة من قضاء حيفا جنوب جبل الكرمل، وأن أقرأ الفاتحة على روحه عندما أعود إلى داره هناك،

    مشاركة من TasneemRagab
  • يُقسم علينا ألا ننسى البلاد التي جئنا منها وألا نكف عن محاولة العودة،

    مشاركة من TasneemRagab
  • يعطي لأبي مفتاح داره الذي ظل محتفظا به لثمانية وعشرين عامًا في مخيم اللاجئين ويقول له في سخرية مريرة ودموع: «المفتاح معي لكن الدارَ ليست معي»

    مشاركة من TasneemRagab
  • «آهٍ أيها العالم ابن الكلب، هل يموت سعد الذي عصر زيتون البلاد وحصد قمحها جوعًا في نهاية الأمر بينما يستمتع الأغراب بخير أرضه؟ آهٍ أيها العالم ابن الكلب!»

    مشاركة من TasneemRagab
  • ثم بدأت الميليشيات اللبنانية قصف المخيم في يونيو ١٩٧٦ تمهيدا لاقتحامه، لكن كثيرا من السكان قضوا حتفهم من الجوع لا من القصف

    مشاركة من TasneemRagab
  • وأمي كانت تكتفي بالتهوين عليه عندما توشك الحكاية أن تقتله كمدا

    مشاركة من TasneemRagab
  • الفلسطيني الذي يعود من لبنان بعد عام أو عامين لا يعود من أهل فلسطين، ونحن الذين جئنا من كل بقاع الأرض بعد ألفي سنةٍ أصحابها ومواطنوها»

    مشاركة من TasneemRagab
  • قلنا نمشي الآن بدل أن يقتلوا أبناءنا جميعا وسنعود حتما فيما بعد لأن هذه بلدتنا، أرضنا، بيوتنا، وليس معقولا أن يُخرجونا من بيوتنا في وضح النهار ويستولوا عليها ولا نستطيع العودة إليها»

    مشاركة من TasneemRagab
  • عندما انفك جمودي نزلتُ على ركبتيَّ وفتحتُ ذراعيَّ أعانق أكبر عدد ممكن من دجاجاتي الحزينات، رفعن رؤوسهن وهن في حضني وانشقت حناجرهن عن عويل يمزق القلب،

    مشاركة من TasneemRagab
  • فما الفارق في ثكل الأبناء بين أن تكون الأم إنسانًا أو دجاجة؟ أليس الألمَ الحارقَ نفسه؟ أليست مقتلةٌ جماعيةٌ بهذه القسوة محزنةً بالقدر ذاته أيًّ

    مشاركة من TasneemRagab
  • ودخلتْ أمينة حياتي بحذر مشوب بالأمل، ساحبةً وراءها رجلها اليمنى وحقيبة مشاعرها البكر والكثير من الأيام الطيبة مثلها.

    مشاركة من TasneemRagab
  • حين أخبرتُها أنه لا يلزمها في البدء أن تتخلى عن حذرها كله لتتزوجني، كل ما عليها فعله أن تثق في حدسها تجاهي وتمشي نحوي بالسرعة التي تراها مناسبةً وأنا بدوري لن أتخطى هذه السرعة في مشيي نحوها

    مشاركة من TasneemRagab
  • ورحتُ أراقب عن كثبٍ المناضلَ الحقيقيَّ وهو يخوض معركته صامتًا وأعزلَ من أي شعار، ويبدو أن البلد الذي جاء منه يهوى لفَّ اللثام؛ فبينما يتلثَّمون هناك بالشالات كان لثام يوسف اسمًا مستعارًا

    مشاركة من TasneemRagab
  • كنت أمام شاب لم يرَ وطنه من قبل؛ وُلد وعاش في المنفى، لكنه كان مسكونًا بفلسطين التي لم يرَها إلى حد التماسِ كلِّ سبيل ممكن للعودة إليها

    مشاركة من TasneemRagab
المؤلف
كل المؤلفون