❞ يصبح التذكر طقسًا تعبديًّا يمارسه الموتور ليحتفظ بغضبه حيًّا وطازجًا، هذا الغضب الذي يقطع به الأيام والشهور والسنوات إلى اللحظة التي يثأر فيها، ما من فلسطينيٍّ ذي ضمير حيٍّ توقف يومًا عن ممارسة هذا الطقس، حتى إنه يُمارَس بشكل جماعي؛ ❝
مشاركة من Rana Samir
، من كتاب