❞ وفي صحوةِ موت يجمعنا أنا وإخوتي وأبي وأمي ويوصينا، يعطي لأبي مفتاح داره الذي ظل محتفظا به لثمانية وعشرين عامًا في مخيم اللاجئين ويقول له في سخرية مريرة ودموع: «المفتاح معي لكن الدارَ ليست معي»، يُقسم علينا ألا ننسى البلاد ❝
مشاركة من Sally Soliman
، من كتاب