ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 - رهام راضي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في تلك السنوات البعيدة التي نهرب إليها في ظمأ لتاريخ قد ولى، وأيام ملونة رأينا بقاياها بالأبيض والأسود؛ نتابع أسرة “سيد” منذ عهد الملك فاروق وحتى ما بعد قيام الثورة على رفات الملكية. نعيش مع أبطال الرواية سنوات دافئة في بورسعيد، سرعان ما تتآكل سكينتها بفعل العدوان، لنرحل بعدها في سنوات مشوقة إلى القاهرة، بأيام تحيكها الأحلام ومفاجآت القدر، بأبطال ينسجون من ذكرياتهم الحاضر، وبرؤى غير مسبوقة، بعضها يحمل الأمل، والكثير منها يحمل الخوف مما هو آت. ستتوالى المفاجآت، لندرك أن مستقبل الأجيال ما هو إلا إرث من الترقب لسنوات آمنة محفوفة بالمخاطر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 112 تقييم
770 مشاركة

اقتباسات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

لو أن لهذا التاريخ مقدرةً على اتخاذ القرار، لقرر الانتهاء قبل بدايته خيرًا له من أن يحمل هذا القدْر من انكسار نفوس ملايين المصريين، من الخيبة العُظمى، والنكسة التي لن تُنسى، من أيام البُكاء، ونواح الأهالي الذي لن ينتهي على

مشاركة من أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

    112

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٤

    ❞ ذكَّرني هذا البيتُ بكل شيء، فأدركتُ أنه يَسكنُني طوال تلك السنوات بكل ما حمله من ذكرياتنا وأسرارنا أدركتُ أنه كان في انتظاري بكل ما احتوته قلوبنا، بالأيام التي لا تُنسى، وبسكينتكِ يا جدتي! بكل هذا الحُب، بنسائم بورسعيد التي لم تختلف على مر الأحداث و اختلاف تصاريف الزمن ❝

    رحلة عبر الزمن نعود معها للقرن الماضي بدءًا من عام ١٩٤٤ ، لتصحبنا الكاتبة لزمن مختلف مليء بالكثير من التغييرات السياسية التي شهدتها مصر في تلك الفترة ، و البداية من بورسعيد مع سيد و زوجته عليَّه و أمه و أبنائه ، عائلة عادية و حياة هادئة مستقرة ، تحيطها الدائرة الأكبر من الأهل و الجيران ، نتعرف عليهم و نرى مصر بعيونهم سياسيًا و إجتماعيًا ، تتغير الأحوال رويدًا رويدًا مثلما هو حال مصر و تشهد العائلة حدثًا كبيرًا يغير مسارها ، تنتقل على إثره للقاهرة لتواجه الكثير من التحديات ... و لكن مهلًا من آمنة ؟ و ما علاقتها بكل تلك الأحداث ؟ هل هي الشاهد أم المحرك ؟ ماذا حدث و ماذا سيحدث لسيد و عائلته ؟ و هل أقدار الوطن بأيدينا أم أن أقدارنا بيد الوطن ؟

    نجحت الكاتبة في عرض فكرتها بطريقة ذكية جذابة ، تجبر القارىء على إتمام العمل حتى النهاية بنفس الشغف ، مع التركيز على الجانب التاريخي السياسي لفترة مهمة جدًا من تاريخ الوطن ، رَسمت شخصيات العمل ببراعة و وضوح على تعددهم و إختلافهم ، كما تناولت الجانب الإجتماعي الإنساني لمعظمهم بشكل لافت مركز دون مط أو تطويل ، و مع تَغير مكان الأحداث خلال العمل استطاعت تغيير نمط الأحداث لتكون خلفية الأحداث في نصفه الأول هي أساسه في نصفه الثاني ، مع المحافظة على خط الغموض لشخصية آمنة حتى السطور الأخيرة من العمل ... كل ذلك بلغة سهلة معبرة و حوار يعتمد بالأساس على الفصحى ، مع دقة وصف المشاعر و رسم المشاهد .

    كما جاء الغلاف معبرًا و مرتبطًا بتفاصيله مع شخصيات و أحداث العمل .

    تجربة موفقة و عمل ممتع ارتبطت بشخصياته و أحداثه ، تمنيت أن يطول أكثر ... أرشحه لمحبي الأعمال التاريخية ذات البعد الإجتماعي .

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمة

    #ما_لم_تخبرنا_به_آمنة_بور_سعيد_القاهرة_1944

    #رهام_راضي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    🟤️اسم الكتاب : ما لم تخبرنا به آمنة

    🟤️اسم الكاتب : رهام راضي

    🟤️نوع الكتاب : تاريخي / إجتماعي

    🟤️اصدار عن : الرواق للنشر والتوزيع

    🟤️عدد الصفحات : ٢٦٠ صفحة

    🟤التقييم : ⭐⭐⭐⭐⭐

    - ليت الأجداد لا يرحلون ..

    يالها من ذكريات تسربت لقلبي قبل عقلي ، ذكرياتي مع جدي الغالي على قلبي ، أحاديثه معي و سهرنا سوية ليلاً نتشارك الطعام والسهر والحكايات ، كم كان حنوناً رقيق القلب ، جميل الوجه والمبسم ، كم كان كريماً شهماً لا يهمه شئ سوى راحه أولاده و حب أحفاده ...

    هذه الرواية جعلتني أقف وأسرح كثيراً في جدي وأدعو له بالرحمه والمغفرة فلقد رحل ولكن أثره و حبه وحنانه باقيين ما حييت ...

    🟤 عن الرواية /

    هي نوستالجيا دافئة مليئة بالحب والدفء الأسري ودفء الوطن وأمانه ، هي رحلة للماضي بعبقه و حكاياته و تاريخه ، هي مقتطفات من وطن ما زال يكرر أخطاء الأمس او ربما هو الزمن يعيد نفسه مجدداً ..

    تبدأ روايتنا في عام ١٩٤٤ وتنتهي في ١٩٧٥ تدور احداثها بين بورسعيد الأساس ثم باب اللوق تحكي لنا على لسان بطلنا تاريخ مصر بداية من العهد الملكي وصولاً للحرية والإستقلال ، تحكي ثورة أصحاب الأرض وطردهم للحكم الملكي ، تحكي القهر والظلم الفرح والأمل ، تحكي إختلاف الآراء والشخصيات وإتحاداها على عشق تراب هذا البلد ...

    تأخذنا فالبداية للتعرف على قصة حب جمعت بين علية وسيد قصة حب نتج عنها بيت ملئ بالأطفال والجدات والحب والشغف ، بيت مر بالكثير والكثير ولكن في كل مرة كان يقوم من جديد يحاول ان يضحك ويرسم الأمل ...

    - رواية بطلها نينة آمنة و حفيدها فريد تلك العلاقة المتينه المليئة بالأسرار والأحلام !! فتيتة آمنة بالرغم من أنها لاترى ولكن لديها أحلام لها سر خاص سأترك لك حرية الإبحار والغوص للتعرف على هذا السر الخطير القائمه عليه روايتنا الفريده ...

    🟤 رأيي الشخصي /

    - كنت قد قررت قرآتها في طريق سفر وكانت نعم الونس فلقد انهيت ستون صفحه دون أن أشعر التهمتها دفعة واحده ، فلقد بدأت الرواية بقصه حب وتعريف بأبطالها ودخلت معها دهاليز التاريخ والحروب والسياسه دون ان أشعر ، فهي مزيج خطير من الحب والتاريخ تأخذك بين صفحاتها لتحكي لك عن أسرة مرت بالكثير من الأحزان والأحداث المؤسفة لتجد نفسك واقف مع انتصارات وأحداث تاريخيه لن ينساها مصري ، فلثد استطاعت الكاتبه ان تعطيني جرعه مكثفه من التاريخ وسط جرعه مكثفه من العلاقات الأسرية السوية دون أن أشعر بذرة ملل أو إحساس بالتكرار او الافكار المحروقه سابقاً ...

    🟤 الغلاف /

    تحفة فنية رائعة بهرتني منذ اللحظة الأولى وأردت ان التهم صفحاته لأعرف ما الذي لم تخبرنا به آمنه ! وما سر هذه الخطابات لابد لى أن اكتشف وأعرف ... فتحية قسمه للمصمم فلقد سرق قلبي بجمال الغلاف ، وسرق قلبي بالإسم المناسب جداااا ...

    🟤 السلبيات /

    - تكمن في سلبية واحده بالنسبة لي بعض العامية البسيطه فالحوار فالبرغم من قلتها إلا أني وجدت ان الرواية كانت لتصبح افضل وافضل ان كانت كلها فصحى لتمكن الكاتبه من الفصحى السهله العذبة ..

    🟤 النهاية /

    كتبت مناسبة لسير الأحداث تاركة خيال القارئ ليكمل الحلم ويأمل في غد أفضل وأجمل ، فلثد رسمت بسمه رضا على شفتي بقرائتي لكلمة انتهت ...

    🟤 إقتباسات /

    - وتساءلت إن كان الناس حقًّا يتغيَّرون بفعل الزمن، أَم أنهم في قرارة أنفسهم كانوا يَحملون الكثيرَ من القُبح الدفين، قُبح ينتظر الفرصةَ ليطفو على السطح، فتَظهر حقيقةُ القلوب المريضة في نهاية المطاف!

    -لا تحزن يا بني على ما فقدتَ. فالفقد يرحل تمامًا كالآلام المبرحة التي نظن أنها أبدية، كالذكريات الأليمة التي تُمزق الأوصال، وكتلك الغُصة التي تشعر بها الآن.

    -كيف تتبدل أحوالنا هكذا بلا سابق إنذار؟ كيف تتبدل الأماكن التي سكناها وقد اتسعت لنا من قبل، وها قد أصبحت ضيقةً للغاية.. لا تَسع أنفاسَنا!

    -نحن لا نعلم شيئًا عن اللحظة القادمة، مهما وضعنا خططًا للمستقبل، ومهما رسمنا من آمال عريضة، لن نأمن غدرَ المجهول من الحياة، لن نأمن إذا ما تحوَّل الغدُ إلى حُلم جميل أو كابوس لا ينتهي!

    -ولكنني أتعجب من تأليهنا للحُكام! لقد ولَّى عهد فرعون يا «صابر»! ألا يَحق لي الاعتراض إن شئتُ؟ ألا يَحق لي أن أُعبِّر عن رأيي؟

    - ولم يَعِ عقلُه أنه في حقيقة الأمر مُعتقَلٌ، وأنه أسيرٌ لمخاوفه التي بدأت تكبر كلما كبرَ في العمر لم يعِ عقلُه أن الحريةَ هي تحرُّرُ الروح من المخاوف، وأن الجبناءَ في حقيقة الأمرِ هم السجناء، أمَّا الذين اعتُقلوا دفاعًا عن الوطن، فهم الأحرار.

    - هكذا هو الحال دائمًا، يَقل بريقُ الشوارع والأزقة والبيوت شيئًا فشيئًا كلَّما رحل منها أحدُ أبنائها. وبرحيل الجميع تتحول الأحياء إلى لون رمادي غائم لا تُشرق فوقه شمسٌ، كأن الأرواح هي التي تهَبُ الحياةَ إلى الأماكن.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فكرة انك تكتب رواية بتتناول احداث ما قبل ثورة 26 يوليو و الفترة اللي بعدها لحد حرب 6 اكتوبر 73 و كمان تقريبا نصف الاحداث بيدور في محافظة بورسعيد فكرة كلشيه اووي و اتعملت في افلام و مسلسلات كتير الي جانب اعمال ادبية بس انا مش قاري في النوع ده اووي.

    قراءة العمل بالنسبالي كان تحدي مش عشان قلم الكاتبة جديد عليا و خايف من التجربة بالعكس انا بحب قلم رهام راضي جدا من اول مراءة فريده و القلم ده دايما بيلمس وتر جوايا زي ما حصل معايا في سمعة شريفة و شايف اني الكاتبة محتاجة تزود من انتاجها الادبي ... كان جاي نتيجة ما سبق انا قارئ بيميل اكتر لروايات الجريمة و الرواية التاريخية بالنسبالي بره منطقة الاثارة و التشويق .

    المفاجاة بقي اني الكاتبة رهام راضي قدرت تتطلع من فخ الرواية التاريخية التقليدية بالرغم من وجود اجزاء في العمل جايبه نص خطبة السادات لاعلان الثورة و جزء من خطبة عبد الناصرل تاميم قناة السويس ... قدرت من خلال اسرة سيد و علية نعيش الاحداث السياسية من خلال احداث اجتماعية و قدرت انها تكتب رواية سياسية بس رايقة . و اكتر من مره الكاتبة ضحكت عليا كنت اتوقع اني سيرة الاحداث هيمشي في حته لكن تختار طريقة غير تقليدي .

    - شخصيات العمل كلها في راي مرسومة بشكل ممتاز بدون غلطان و خصوصا اني في شخصيات في اسرة سيد احنا بدانا معاهم الرحلة من و هما اطفال و مرحلة المراهقة و الشباب و الدارسة و الزواج .

    - شخصية نينة أمنة فاقدة البصر صاحبة البصيرة اعتقد دي يتعمل منها روايات حبيت حواراها مع حفيدها فريد و احلامها اللي مش بتنزل الارض دي كانت كريزة في العمل و ان كان فريد فضل يدور علي حلم معين .

    - مشهد لف اطفال العمارة في رمضان و عبارة ملبسه علي ملبسة كان ضحك بس و العبارة معلقه معايا و عشان كده ملبسة علي ملبسة الرواية دي حلوة كويسة .

    -لو هكلم عن عيوب في العمل فاعتقد هما 2 بس :

    اول عيب او يمكن مش عيب هو فكرة التحول الرهيب في شخصية شمعة في التعامل مع عيلة سيد و مع فيفي بسبب خلفة البنات اه انا عارف اني في كتير عندهم تفضيل و خصوصا في زمن الرواية لخلفة الصبيان لكن هتغير الحال للدرجة دي و التغير كمان طال مجدي واثر علي العلاقة مع فيفي .

    ثانيا النهاية انا حسيت انها فجاة خلصت و فجاة ابطال كتير في العمل ماتوا بدون ما احس و اعيش ده علي عكس سير احداث العمل من الاول فكان من الافضل في رأي اننا نمهد لده بشكل اكبر و الرواية تكبر شوية عن كده او نبعد عن النهاية اللي فقدنا فيها كل الابطال تقريبا .

    - اختيار مكان النهاية للعمل اختيار جيد جدا .

    ❞هكذا هو الحال دائمًا، يَقل بريقُ الشوارع والأزقة والبيوت شيئًا فشيئًا كلَّما رحل منها أحدُ أبنائها. ❝

    ❞ السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين ❝

    ❞وجال بخاطرِها أنه ما الخطأ في أن يُبدل الإنسان آراءَه مع مرور الأيام؟ يَظن بعضُ الناس أن التغيُّر يتعارض مع المصداقية، في حين أن التشبث بالأمور حتى وإن بدأت تَحيد عن الصحيح، هو ضربٌ من الغباء والعناد الذي سيُودي بصاحبه❝

    ❞ربما سنغض البصرَ عمَّا حدث لنا بالأمس.. وربما سنتغاضَى عن رسائل القدَر في أحلامنا.. أو سندَّعي النسيان.. سنُشوِّه التاريخ، وعبثًا سننتقم من الأيام بمَحوِها.. ولكن في النهاية، ستنتصر الرؤى.. ستظلُّ في تكرار حتى نُفيق ونعترف. حينها سوف نُدرك أننا لم نُشوِّه شيئًا سوى أنفسِنا!❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رحلة اجتماعية من ايام الملكية الى ما بعد قيام حرب اكتوبر ترصد فيها الكاتبة حياة اسرة من بورسعيد حيث ايام الصفاء وراحة البال قبل ان تعصف بهم المتغيرات السياسية والاجتماعية لينتهي بهم الحال في القاهرة كحال الكثير من الأسر التي تم تهجيرها بعد العدوان الثلاثي ١٩٥٦م.

    استعرضت الكاتبة تاريخ تلك الحقبة الحافلة في شكل دراما اجتماعية انسانية وفي الخلفية تبرز الأحداث السياسية المعروفة التي شكلت وغيرت بل وعصفت بافراد تلك الأسرة كانعكاس للتغيرات التى مر بها الوطن ككل.

    قد لا يكون الموضوع بالجديد بطبيعة الحال وسبق تقديمه في اعمال مشابهة لكن ما يميز الرواية هو الجانب الانساني الذي ركزت عليه الكاتبة وابرزته بشكل واضح على مدار صفحات الرواية.

    لغة الرواية جيدة بلا تكلف والحوار ملىء بالدفء والمشاعر الانسانية. على صعيد السرد والبناء الدرامي فيمكن القول انه تم تقديمهم بالشكل التقليدي حيث الحدث يسلم ما يليه بكل يسر وسلاسة.

    على صعيد الشخصيات فهي العنصر الأبرز في الرواية والذي تم التركيز عليه كما ذكرت مسبقاً. جميع الشخصيات ذات بناء جيد ستشعر معهم انك فرد من الأسرة او كانت لك علاقة بمن يشبههم يوماً ما.

    نهاية الرواية جاءت بشكل درامي مليء بالكثير من الشجن والحزن.

    في الختام رواية هادئة بلا تعقيدات ترحل بك للماضي القريب نوعاً لتعيش اجواء اجتماعية مليئة بالمشاعر الدافئة مع خلفية سياسية حافلة لحقبة مهمة في تاريخ الوطن.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ما لم تخبرنا به آمنه

    استمتعت علي مدار ٢٦٠ صفحه و عشت مع اسره سيد و ضحكت معاهم و حزنت و شلت الهم و فرحت حسيت اني بشوف رائعه من روائع افلام الابيض و اسود زي بين القصرين و افلام زمان الجميله حيث رقي الناس حتي في اختلافهم و بيت الجده الدافئ و لمه الجيران و الحياء و اخلاق الناس الجميله و ضحكت علي "صحراء مدينه نصر " 🙈

    روايه كلاسيكيه يتخللها احداث تاريخيه هامه في فتره عصيبه من الحرب العالميه الثانيه الي النكسه

    اديها اعلي تقييم مكتوبه حلو جدا و الخمس نجوم عليها قليل

    اول تجربه مع قلم الكاتبه رِهام راضي و جاري اختيار تجربه اخري 🥰

    "إلي متي سيظل هذا الشعب صامتا هكذا يغض البصر عن الخيبات الثقيله"

    "القلوب يا بُني بين يدي الله يرشدنا بها الي الخير و ينبئنا بشرور الدنيا "

    "كيف لنا ان نلملم كل الذكريات الجميلة مع امتعتنا لترحل معنا اينما ذهبنا الم يكن من العدل ان نحتفظ بالاوقات الثمينه داخل الحقائب؟"

    "كيف تتبدل احوالنا هكذا بلا سابق انذار كيف تتبدل الاماكن التي سكناها و قد اتسعت لنا من قبل و ها قد اصبحت ضيقه للغايه لا تسع انفاسنا"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ما لم تخبره به آمنة" رواية بطعم الحنين، تدور الرواية حياة أسرة مصرية عاشت في بور سعيد الباسلة ثم انتقلت للقاهرة بعد العدوان وترصد حياتهم الإجتماعية في فترة الملكية وصولًا لسنة ٧٥، نجحت الكاتبة وبشكل كبير في تجسيد الأبطال ورسم كل شخصية على حد وكأننا نسير في شوارع بور سعيد وبيوتها نرى أفراحهم ونعيش أطراحهم، كم قدمت شكل الحياة الإجتماعية من خلال أسرة سيد وعلاقته بجيرانه وتأثره بأحوال الوطن السياسية، يروى لنا أحداثها فريد شديد التعلق بجدته أمنة والتي تعتبره حفيدها المدلل فتحكي له عن أحلامها أو رؤيها ليكتبها فريد ويدونها في دفتره ليرى مع تقدم الأحداث وبعد وفاة الجدة أن رؤياها تتحقق معه ومع أفراد أسرته وأخواته،

    الرواية في مضمونها جميلة وممتعة وسلسلة في أحداثها وعلى الرغم من تكرار فكرتها الأساسبة ولكن لا تستطيع أمام سطورها أن تتركها إلا وقت أنهيتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ما كل هذا الجمال😍 سرقتيني من أول سطر وحطتيني وسط عائلة سيد و تكومت كالقطة لأصغي لأحلام الجدة.

    الكاتبة قدرت تجسد شخصيات من لحم ودم وتخلي القارئ يشوفهم ويروح معاهم على بورسعيد ويمشي معاهم في شوارعها ويعايش كل التغيرات السياسية والأحداث التاريخية اللي مرت على مصر من أيام الملك فاروق مروراً بالثورة والنكسة والإستقلال. الرواية مليئة بالحب والدفء والحنين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الروايات اللي قريتها السنة دي فعلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    شلمخا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق