بيت الورق > اقتباسات من رواية بيت الورق

اقتباسات من رواية بيت الورق

اقتباسات ومقتطفات من رواية بيت الورق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

بيت الورق - كارلوس ماريا دومينغيث, محمد الفولي
تحميل الكتاب

بيت الورق

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كيف لي مثلًا أن أتخلص من "نداء الغابة" من دون أن أزيل حجر أساس في طفولتي؟ أو من "زوربا" التي دمغت مراهقتي بالدموع؟ أو "الساعة الخامسة والعشرون"؟ أو أيًا من الكتب الأخرى المنفية منذ سنوات في أعلى الأرفف

    مشاركة من فطيمة 📚☕
  • تساءلت عدة مرات لماذا أحتفظ بكتب لن ألجأ إليها على الأرجح إلا في مستقبل بعيد أو، لماذا أحتفظ أيضًا بعناوين بعيدة عن اهتماماتي التقليدية؛

    مشاركة من فطيمة 📚☕
  • أُهدي طلابي سنويًا ما لا يقل عن خمسين كتابًا، لكنني لا أقدر على التوقف عن ملء أرفف جديدة أو صف مزدوج آخر، ولهذا تظل الكتب تتقدم عبر المنزل في صمت وبراءة، وأستمر أنا في كوني عاجزًا عن كبحها.

    مشاركة من فطيمة 📚☕
  • "لا تزال هذه الكتب أصدقائي. تمنحني المأوى والظل صيفًا وتحميني من الرياح. الكتب هي بيتي".

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • ‫ أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا، ما دامت هناك رأيت أشخاصًا كثيرين يسجلون تواريخ قراءاتهم باليوم والشهر والعام، بل ومنهم من صمّم جدولًا سريًا لها يكتب آخرون أسماءهم على الصفحات الأولى للكتب قبل إعارتها، بل ويدوّنون في دفتر اسم المستعير وتاريخ الاستعارة شاهدت كتبًا ضخمة مختومة، ككتب المكتبات العامة، وأخرى قد انزلقت منها بطاقات تعريفية بصاحبها لا يريد أحد أن يضيع منه كتابه قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • بدأت في شراء الكتب واحدًا تلو الآخر، منذ بدأت ذاكرتي تتشكل، فكل مكتبة يبنيها المرء حياة في حد ذاتها، أو بمعنى آخر، ليست مجرد مجموعة من الكتب المفردة.

  • لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

  • قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.

  • لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

    مشاركة من Fares Ali
  • وليس قليلًا عدد الكتب التي احتفظت داخلها وهي فوق الأرفف بخطابات ومال وأسرار مخفية. لهذا فالبشر قادرون أيضًا على تغيير مصير الكتب.

    مشاركة من نهى عاصم
  • فكل مكتبة يبنيها المرء حياة في حد ذاتها

    مشاركة من esraa
  • ضمت جدران الحمام كافة كتبًا، باستثناء منطقة الاستحمام، وإن كانت لم يمسسها سوء، فمرُّد الأمر إلى أنه كف عن التحمم بالماء الساخن لتفادي البخار. سواء في الصيف أم في الشتاء، تحمّم دائمًا بماء بارد.

    مشاركة من نهى عاصم
  • لكن براور كان دائمًا قارئًا مندفعًا. كلما امتلك مالًا، أنفقه على الكتب. أدركت أن داءه لا علاج له حين تعرفت إليه منذ سنوات عند منافذ بيع الكتب في تريستان نارباخا، فهي مسألة يراها المرء في بشرة مدمني الكتب الشبيهة نوعاً ما برق الكتب..

    مشاركة من نهى عاصم
  • أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا، ما دامت هناك.

    مشاركة من نهى عاصم
  • قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.

    مشاركة من نهى عاصم
  • كيف لي مثلًا أن أتخلص من الكتب الأخرى المنفية منذ سنوات في أعلى الأرفف من دون مساس وهي صامتة رغم كل شيء، وسط الوفاء المتبادل الذي يمنحه كلٌّ منا إلى الآخر؟

    مشاركة من نهى عاصم
  • لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

    مشاركة من [email protected]
  • نعم هذا الكتاب جميل جدا

    مشاركة من Khabija ورد
  • فكل مكتبة يبنيها المرء حياة في حد ذاتها، أو بمعنى آخر، ليست مجرد مجموعة من الكتب المفردة.

    مشاركة من مصطفى منير
  • جاءت عادة السكاكر لتحل محل السجائر التي منعه الأطباء من تدخينها، وقد استهلكته مثل الكتب التي جمعها في مكتبات طويلة احتلت الغرف من أرضياتها إلى أسقفها، وفي كل جوانبها، بل وتراصّت في المطبخ والحمام، وأيضًا غرفة نومه ليست غرفة النوم .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين