أُهدي طلابي سنويًا ما لا يقل عن خمسين كتابًا، لكنني لا أقدر على التوقف عن ملء أرفف جديدة أو صف مزدوج آخر، ولهذا تظل الكتب تتقدم عبر المنزل في صمت وبراءة، وأستمر أنا في كوني عاجزًا عن كبحها.