بيت الورق - كارلوس ماريا دومينغيث, محمد الفولي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيت الورق

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في العام 1998 سقطت الأستاذة الجامعية “بلوما لينون” على مفترق طريق وماتت. تصل إلى أحد زملاء بلوما في العمل نسخة من رواية خط الظل لجوزيف كونراد، مزينة بإهداء غامض، وعلى حواف غلافها قشور أسمنتية، فيبدأ تحقيقاً يأخذه في رحلة من كامبريدج إلى أوروغواي بحثاً عن هوية ومصير أحد عشاق الكتب الغامضين والمخلصين. • تُرجمت هذه الرواية إلى 24 لغة. • قالت عنها الناقدة الأدبية ميراندا فرانس في صحيفة (ذا تيلي غراف): “هذه حكاية تحذيرية جذّابة حول أخطار امتلاك الكثير من الكتب”.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.1 92 تقييم
754 مشاركة

اقتباسات من رواية بيت الورق

لطالما قالت لي جدتي كلما رأتني أقرأ: "كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.

مشاركة من Fatma Al-Refaee
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بيت الورق

    93

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    ثقافة برازيلية بحتة للمهتم بالبرازيل و مدينة بوينيس ايريس و التحديثات بعدما أصبحت العاصمة برازيليا ، نظرة غير مألوفة علي اليوم و في أي مستقبل يمكن الاهتمام فيه بمثل هذه المعلومات الفنية الأدبية البرازيلية

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بصراحة العنوان والتقديم أكبر بكثير من المحتوى.. القسم الأول والثاني لا داعي لهما..وغلب طابع المقالة على السرد..فالكثير من الكلام لا داعي لا ولا يخدم سياق السرد.لاشك ان الحوار في الجزء الثالث كان شيقيا وغريبا..وأن الرواية غنية بأسماء كتاب وعناوين كتب تغني القارئ ثقافيا..وتفتح شهيته لحب الكتب..ولكن اللغة البسيطة والرتابة والإخبار أضعفوا بنيتها.. القسم الأخير جميل..والعبرة التي تتلخص في رغبة التحرر مما يسيطر علينا أيضا جميلة... وكان يمكن الاكتفاء بآخر جزئين ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    العنوان و الغلاف جميل ، لكن المحتوى متواضع ، أجمل شيء في الرواية هو ذلك الحوار حول الكتب ، أما في بداية الرواية لا تفهم شيئا .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بيت الورق

    ل كارلوس ماريا دومينغيث

    ترجمة محمد الفولي

    تقول الناقدة الأدبية ميراندا فرانس عن الرواية في صحيفة "ذا تيلي جراف":

    "هذه حكاية تحذيرية جذابة حول أخطار امتلاك الكثير من الكتب"..

    يالها من بداية شيقة ومخيفة للقراء..

    يبدأ الكاتب روايته بمشهد بعنوان واحد، وكتب فيه ❞ في ربيع ١٩٩٨، اشترت بلوما لينون نسخة قديمة من كتاب "قصائد إيميلي ديكنسون" من إحدى مكتبات سوهو، وحين وصلت إلى القصيدة الثانية، قرب أول ناصية، صدمتها سيارة. ❝

    كان هذا في إنجلترا..

    ثم بدأ يسرد حالات مشابهة بعضها مضحك لما حدث لبلوما حتى أن بطل الرواية تقول له جدته كلما رأته يقرأ:

    ❞"كف عن هذا، فالكتب خطيرة". آمنتُ طيلة سنوات بجهلها، لكن الزمن أثبت لي رجاحة عقلها الألماني.❝

    ولكنه لا يلبث أن يحل محل القتيلة في القسم ويشغل مكتبها ويدرس ما كانت تقوم بتدريسه من مناهج..

    وذات صباح يتسلم البطل رسالة موجهة لبلوما عبارة عن نسخة مهترئة من كتاب "مسار الظل" لجوزيف كونراد.

    وعليه جزيئات صغيرة من الأسمنت..

    كان من المعروف أن بلوما كانت تحضر بحثًا عن الكاتب هذا، ولكنه اكتشف أن الإهداء عليه بتاريخ عام ١٩٩٦ من بلوما نفسها لشخص يدعى كارلوس وأن هذا الكتاب لازمها لسنوات طوال، وأنه ملعون..

    أخذ بفضول غريب يحاول معرفة من أرسل الكتاب كي يعيده إليه، ثم توصل إلى شخص من الأوروغواي يدعى كارلوس براور قد شارك بلوما إحدى المؤتمرات..

    فيقرر السفر إلى أمه في بيونيس آيريس، ويمر على هذا الرجل في مدينة روتشا في أوروغواي ليسلمه الكتاب ويبلغه بوفاة بلوما، وليطفئ فضوله في معرفة سره..

    وهنا تبدأ روايتنا..

    من شخص إلى آخر يتحدثان عن كارلوس وعن بلية أو لعنة هذا الكتاب.. فالأول دينارلي يبلغه عدم تمكنه من معرفة مكانه، ويرسله إلى الثاني ديلغادو الذي يتحدث مطولًا عنه وعن حبه وعشقه للكتب وللقراءة وما حدث له، وعند الحديث عن بلوما يسأله سؤالًا عجيبًا:

    هل ماتت وفي يدها كتاب لإيميلي ديكنسون؟

    ومن حوار إلى آخر يحكي له ديلغادو عما فعله كارلوس بكتبه من فعل جنوني في روتشا..

    فيذهب بطل الرواية إلى روتشا ليرى بنفسه بيت الورق..

    إنها رواية عشق وجنون غير مسبوقين للكتب أوصلت أصحابها إلى نهايات عجيبة..

    تحدث الكاتب عن صناعة الكتب في الأرجنتين باستفاضة وعن الكاتبان ريكاردو بيغليا وخوان خوسيه ساير ككاتبين لديهما استراتيجية أن يكونا قامتين جديدتين في مسار الأدب الأرجنتيني..

    عشرات من المقولات أعجبتني في هذه الرواية اخترت منها:

    ❞ كيف لي مثلًا أن أتخلص من الكتب الأخرى المنفية منذ سنوات في أعلى الأرفف من دون مساس وهي صامتة رغم كل شيء، وسط الوفاء المتبادل الذي يمنحه كلٌّ منا إلى الآخر؟ ❝

    ❞ أحيانًا يغدو التخلص من الكتب أصعب من الحصول عليها، إذ تنتسب إلينا عبر معاهدة قوامها العوز والنسيان، كأنها شهود على إحدى لحظات حياتنا التي لن نعود إليها، لكننا نظل نحسبها جزءًا منا، ما دامت هناك. ❝

    ❞ قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع. ❝

    "لكن براور كان دائمًا قارئًا مندفعًا. كلما امتلك مالًا، أنفقه على الكتب. أدركت أن داءه لا علاج له حين تعرفت إليه منذ سنوات عند منافذ بيع الكتب في تريستان نارباخا، فهي مسألة يراها المرء في بشرة مدمني الكتب الشبيهة نوعاً ما برق الكتب".

    "ضمت جدران الحمام كافة كتبًا، باستثناء منطقة الاستحمام، وإن كانت لم يمسسها سوء، فمرُّد الأمر إلى أنه كف عن التحمم بالماء الساخن لتفادي البخار. سواء في الصيف أم في الشتاء، تحمّم دائمًا بماء بارد".

    ❞ وليس قليلًا عدد الكتب التي احتفظت داخلها وهي فوق الأرفف بخطابات ومال وأسرار مخفية. لهذا فالبشر قادرون أيضًا على تغيير مصير الكتب. ❝

    إنها رواية في حب الكتب رغم تطرف بعض من أحبها..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قد تغير الكتب حياة الأشخاص لدرجة أن يصبحوا ضحايا وقتلى كما حدث مع الأستاذة الجامعية "بلوما لينون" التي صدمتها سيارة على ناصية الشارع أثناء قراءتها القصيدة الثانية لـ إيميلي ديكنسون وماتت كما توقع لها كارلوس براور بسخرية. وصل بالبريد بعد موتها نسخة قديمة من رواية خط الظل لجوزيف كونراد الذي كانت الأستاذة المتوفية تجهز بحثاً عنه إلى أحد زملاء بلوما في العمل الذي حل محلها مزينة بإهداء غامض وبحواف غلافها قشور أسمنتية لتثير فضول الأستاذ البديل ويبدأ تحقيقاً يأخذه في رحلة من كامبريدج إلى أوروغواي بحثاً عن هوية ومصير أحد عشاق الكتب الغامضين والمخلصين.

    قصة قصيرة مجنونة بكل صراحه من الأدب اللاتيني، لا تأخذ وقتاً طويلاً بالقراءة، مليئة بالإقتباسات الجميلة لنا نحن محبي الكتب والقراءة تركتني تائهة بعد أن أنهيتها ما بين النجمتين والثلاث نجوم وتمنيت أن تكون أربع نجوم لكن أصدقكم القول أنها سقطت مني ولم أفهمها جيداً🤭☺️.

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    25-11-2023

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "بيت الورق"

    - تغير الكتب حياة الأشخاص -

    تبدأ الرواية بوفاة بلوما لينون حين تصدمها سيارة وهي تقرأ كتاب "قصائد إيميلي ديكنسون" .

    يصل إلي مكتبها مظروف يستلمه زميل لها ، يجد به نسخه قديمة من رواية "مسار الظل" لجوزيف كونراد علي غلافها قشور أسمنتية، يحمل الكتاب إهداء  غريب بخط بلوما :

    "إلى كارلوس، هذه الرواية التي رافقتني من مطار إلى آخر، في ذكرى أيام مونتيرّي المجنونة. آسفة لأنني، كما حذرتك منذ البداية، ملعونة نوعًا ما. لن تفعل أبدًا شيئًا قد يقدر على إدهاشي. ٨ يونيو ١٩٩٦"

    بدافع الفضول يقوم برحلة إلي الأوروغواي لمعرفة من كارلوس، ولم أهدت له بلوما نسخة من الرواية وسر الإهداء الغامض، ولماذا أعادها مرة أخري، وهل عرف بوفاة بلوما أم لا، ونتعرف معه علي سر "بيت الورق" .

    رواية صغيرة جميلة وترجمة ممتازة كالعادة من محمد الفولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في بداية هذه الرواية تقع امرأة ضحية لكتاب فتموت، وبعد موتها بعدة أيام يصل طرد لأحد زملائها في العمل كتاب مدون عليه أهداء غريب وملطخ بالإسمنت، فيدفع هذا الكتاب الغريب هذا الرجل لاكتشاف سره، مما يقودنا لنتعرف على هوس القراء بمكتباتهم، مما دفع أحدهم لبناء بيت كامل من مكتبته. كتاب خفيف وقصير.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مدهش

    يجعلك تفكر كثيرا في كتبك ومصيرها

    وفي حياتك وما ستنتهي إليه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جميلة لكن لسبب ما مندمجتش معاها أوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق