لكن براور كان دائمًا قارئًا مندفعًا. كلما امتلك مالًا، أنفقه على الكتب. أدركت أن داءه لا علاج له حين تعرفت إليه منذ سنوات عند منافذ بيع الكتب في تريستان نارباخا، فهي مسألة يراها المرء في بشرة مدمني الكتب الشبيهة نوعاً ما برق الكتب..
لكن براور كان دائمًا قارئًا مندفعًا. كلما امتلك مالًا، أنفقه على الكتب. أدركت أن داءه لا علاج له حين تعرفت إليه منذ سنوات عند منافذ بيع الكتب في تريستان نارباخا، فهي مسألة يراها المرء في بشرة مدمني الكتب الشبيهة نوعاً ما برق الكتب..