قد نفضل أن نفقد خاتمًا أو ساعة أو مظلة، على فقدان كتاب لن نقرأ صفحاته مرة ثانية، لأن هذا الصفحات تحتفظ بين طياتها وفي الصدى الجهوري لعنوانها، بإحساس قديم، وربما ضائع.
بيت الورق > اقتباسات من رواية بيت الورق > اقتباس
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا
، من كتاب