قناع بلون السماء > اقتباسات من رواية قناع بلون السماء

اقتباسات من رواية قناع بلون السماء

اقتباسات ومقتطفات من رواية قناع بلون السماء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قناع بلون السماء - باسم خندقجي
تحميل الكتاب

قناع بلون السماء

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • عدد.. عدد.. أهكذا يطيحون بكم عن سروج أحلامكم! ويقضمون صباحاتكم بأنياب منظومتهم الأمنيَّة المعدنيَّة؟!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إذ هو سجن مجدو الاحتلاليّ، أهكذا يقومون بإحصائكم يا مراد.. عدد عدد.. لينزعوا عنكم الإنسانيَّة صبحًا وظهرًا ومساء.. يحصون أجسادكم وأنفاسكم وآمالكم بالحرِّيَّة..

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ❞ هي المرأة التي خُلقت من دماءٍ وسماءٍ وإِسراءٍ ومعراج، وأنبياءٍ وملائكة، وشياطين وملاعين، وحروبٍ وحصارات، وأهوالٍ وبركاتٍ ولعنا ❝

    اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

    ****

    #أبجد

    #قناع_بلون_السماء

    مشاركة من Amira Yahyaoui
  • النكبة لم تنتهِ بعد..

    مشاركة من Fatmad Mad
  • نور متسائلًا بصوتٍ جرَّحته بُحَّة حارقة: ‫ - ألن تصطحبني معك للصلاة في المسجد الأقصى. فأنا مشتاق كثيرًا لزيارة الحرم؟ ‫ التفت نحوه الشيخ متنهِّدًا بحرارة: ‫ - وكيف ستدخل الحرم؟ بأيِّ هيئة وهويَّة. نور أم أور؟ ‫ ثم مضى

    مشاركة من Fatmad Mad
  • شعر بأنَّ القدس بكامل أبَّهتها ترافقه متأبِّطةً ذراعه، أحسَّ بأنَّه يتجوَّل في قصائد كُتبت عنها وإليها، هكذا هو عهده معها، إنَّه يتخيَّلها لكي يعتنقها ويعشقها.

    مشاركة من Nour Askar
  • تسلَّلتُ عبر إحدى الثغرات في جدار الفصل العنصريّ المُقام ما بين ضواحي القدس وضاحية الرام. أهو حقًّا جدار فصلٍ عنصريٍّ يا مراد، أم عتبة تفصل

    مشاركة من Fatmad Mad
  • القبَّة طرحة القدس ومسجدها هذا الهائم في اللازورد والفيروز، وصخرتها قلبها النابض بالقداسة ودماء الأرض والسماء معًا.. من الذي قال إِنَّ مَنْ مات عند الصخرة كأنَّه مات في السماء؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ثم يتَّجه صوب باب البيت. باب النجاة من أهوال الصمت وجحيم أبٍ يحتضر خيبةً وخذلانًا. يقف، لا يلتفت، يخشى الالتفات نحو ذاكرته، يفتح الباب،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ثم يتَّجه صوب باب البيت. باب النجاة من أهوال الصمت وجحيم أبٍ يحتضر خيبةً وخذلانًا. يقف، لا يلتفت، يخشى الالتفات نحو ذاكرته، يفتح الباب،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • آفاق البوْح على إيقاع أنينٍ يعزفه على شاهد قبر أمّه، والشاهد قيثارة حنينٍ حين يزوره مساءً استحال فجرًا من أجل عينيْه، ثم يبكي، يجهش، يحتضن الشاهد، يحتضن اللوعة

    مشاركة من Fatmad Mad
  • والموت لا قناع له، الموت هو الموت،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • يهرول، ويعدو بلهفةٍ كأنَّ إفطارًا رمضانيًّا شهيًّا سيجمعه بعد قليل مع أمّه،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • يريد الموت على مراحل كأبيه؛ فأبوه يحتضر صمتًا منذ وفاة نورا وضفائرها وغربته في سجنه وخذلانه في وطنه وحرمانه من ولده واختلاله وجنونه وخرسه.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • من أنا؟ من أبي؟ ما هي الأزقَّة؟ أين هويَّتي؟ أين ظلِّي؟ أين مرآتي؟ ماذا أفعل هنا؟!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فملامحي أصيلة كملامح العديد من أبناء شعبي المحتلّ.. وما قمت به ليس سوى التحايل على قيمة الملامح لدى المعايير الصهيونيَّة الكولونياليَّة. قيمة الملامح تستمدُّ معانيها من العنصريَّة والأحقِّيَّة الإلهيَّة والتصوُّرات والأحكام المُسبقة؛

    مشاركة من Fatmad Mad
  • بسببك أنت أنَّني بعتُ ظلِّي الحقيقيّ لهويَّة مزوَّرة فغدوتُ بلا ظلٍّ. كنتُ في ظلِّ أبي بلا صوتٍ، والآن أصبحت بلا ظلٍّ وبلا صوتٍ بعد أن زيَّنتُ ملامحي بهويَّة وقلادة نجمة داود التي كنتُ أرتديها

    مشاركة من Fatmad Mad
  • للوقت كثافةٌ وجاذبيَّةٌ، وكسلٌ مسعور، جشعٌ للرتابة والملل والنزق والترف.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أعتقد للحظة بمعجزةٍ ما قد تخلِّصني من كلّ ما أنا فيه من عجز.. معجزة تقودني إلى الإيمان بقوَّةٍ خارقة تجعلني بطل أحلامي أنا ولا أحدٌ سواي.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إنَّها الملامح إذن.

    ‫ الملامح قناع.

    مشاركة من Fatmad Mad