قناع بلون السماء > اقتباسات من رواية قناع بلون السماء

اقتباسات من رواية قناع بلون السماء

اقتباسات ومقتطفات من رواية قناع بلون السماء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قناع بلون السماء - باسم خندقجي
تحميل الكتاب

قناع بلون السماء

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "بل اللجون.. إنّها قرية بأكملها مدفونة أسفل أقدامكم.. يا إلهي، كم أنتم بارعون بإزالة آثار الجريمة يا رجل؟! باللون الأخضر.. بالأشجار.. أينما وُجدت الأشجار في بلادي فتلك نكبتي"

    مشاركة من خليل بطرس وهاب
  • Freepalestinian🇵🇸🤞🏻✌🏻

    مشاركة من Roumayssae Kejjajj
  • اللعبة بدأت منذ أكثر من سبعين عامًا.. حين زرع أجدادك هذا الجبل بالجثث والأشجار لإخفاء بقايا معالم قرية أبو شوشة التي هجَّرتم أهلها وقتلتموهم إبَّان نكبة ١٩٤٨.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • وحدهم الذين يموتون لا يمتلكون الحقّ بالحكي، وثمَّة أمواتٌ أحياء كثرٌ حولي يا صديقي.. «زومبي».. «زومبي» جثث منتفخة بالطاعون والعفن والعجز.. آه لقد اختنقتُ يا مراد فانقذني

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • فالحكي حياة. أنا أحكي إليك كي أحيا مثل شهرزاد التي صمدت أكثر من ألف ليلة في وجه الجلَّاد الشهرياريّ الذكوريّ. واجهته بحكاياتها. الحكاية هي الكأس المقدَّسة.. وأنا سأحكي يا صديقي.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • إِنٌّ الكولونياليَّة تفاصيل صغيرة، إنَّها هوس السيطرة والتفاصيل الصغيرة التي تشيّد بالنهاية بنيةً شاملةً متكاملة.. تفاصيل معرفيَّة وتاريخيَّة وثقافيَّة ونفسيَّة.. لهذا يجب أنْ نحاربها بالتفاصيل ذاتها.

    ⁠‫أليست، إذن، مريم المجدليَّة جزءًا من هذه التفاصيل؟!

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • لماذا ينتزع كاتبٌ أجنبيٌّ المجدليَّة من سياقها التاريخيّ الجغرافيّ الفلسطينيّ ليُلقي بها في مهاوي الغرب؟ لماذا؟!

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • هل سيغدو المخيَّم بعد سبعين عامًا أو أكثر من أكبر المواقع الأثريَّة التاريخيَّة في العالم الدالَّة على عمق عقلنة التوحُّش الإنسانيّ؟»

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ. وأمَّا مخيَّمه هو فلم تُرتكب فيه بعدُ أيّ مجزرة تُذكر. هذا هو الفرق أيضًا ما

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ابن هذا المخيَّم - وكلّ المخيَّمات سواء. فما الحاجة إلى الأسماء! هكذا كان يقول في بوْحه الداخليّ مع نفسه لا مع الآخرين من حوله، بعد أن آثر الصمت منذ طفولةٍ زقاقيَّةٍ إسمنتيَّة لم يولد ويترعرع فيها بل وُلد منها.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • فما التاريخ في النهاية سوى تخيّلٍ مُعقْلَن!

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • المستنقعات أبهى من المستوطنات.

    مشاركة من Marwa
  • كم أنتم بارعون بإزالة آثار الجريمة يا رجل؟! باللون الأخضر.. بالأشجار.. أينما وُجدت الأشجار في بلادي فتلك نكبتي.

    مشاركة من Marwa
  • يا للاسف حتى تثقيف الانسان العربي اصبح بالمقابل ،

    لنا الله نحن اللذين لا نملك مالا لشراء كتاب تنتفع من جمله وصفحاته ، وليس لنا المال الكافي للاشتراك في الأنترنيت

    على كل حال شكرا للاخوان العرب . ولنبقى نجهل الكثير.

    مشاركة من Latifa Raqui
  • انت هويتي و مألي

    مشاركة من Jihene Hamdouni
  • انت هويتي و مألي

    مشاركة من Jihene Hamdouni
  • لا تنعاني الآن وتزفّني إلى مثوى الجنون والغياب. فأنا النصب التذكاريّ الحيّ، أليس كذلك؟ نصب تذكاريّ عمره أكثر من سبعين عامًا!

    مشاركة من Rezoviche
  • القبَّة طرحة القدس ومسجدها هذا الهائم في اللازورد والفيروز، وصخرتها قلبها النابض بالقداسة ودماء الأرض والسماء معًا.. من الذي قال إِنَّ مَنْ مات عند الصخرة كأنَّه مات في السماء

    مشاركة من Lana Fares
  • إلهي، كم أنتم بارعون بإزالة آثار الجريمة يا رجل؟! باللون الأخضر.. بالأشجار.. أينما وُجدت الأشجار في بلادي فتلك نكبتي.

    مشاركة من To0omZ Oman
  • أنت أيها الحاضر الغائب... الحي الميت... ألم تقل لي أنك تقبع في مقبرة الأحياء؟ على أية حال... ها أنا الآن هنا في قلب القدس...

    مشاركة من Anwaar Hararah