بلى، بعد كلّ هذا الاستنزاف والإرهاق والانفصال عن الواقع سأحاول فعل الرواية، سأرتكبها بكلِّ ما أوتيت من مرَّةٍ أولى وتخيّل، سأردّ على الخيال بمثله وأكثر. فما التاريخ في النهاية سوى تخيّلٍ مُعقْلَن!
مشاركة من abdalla mohammed
، من كتاب