قناع بلون السماء > اقتباسات من رواية قناع بلون السماء > اقتباس

ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ. وأمَّا مخيَّمه هو فلم تُرتكب فيه بعدُ أيّ مجزرة تُذكر. هذا هو الفرق أيضًا ما

مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

قناع بلون السماء

هذا الاقتباس من رواية