قناع بلون السماء > مراجعات رواية قناع بلون السماء

مراجعات رواية قناع بلون السماء

ماذا كان رأي القرّاء برواية قناع بلون السماء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

قناع بلون السماء - باسم خندقجي
تحميل الكتاب

قناع بلون السماء

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ايه احساسك و انت منتحل هوية عدوك!!! لابس ثوبه و عايش عيشته و بتحاول تفهم منطقه و دماغه!!

    الصراع بين الهويتين هيكون عامل ازاي و ينتهي لصالح مين!!!

    و هل انتحال هويته ده نوع من التطبيع و لا انتقام لهويتك المطمورة من سنين...

    ده الصراع اللي بعيشه نور مهدي الشهدي ابن رام الله فلسطيني لكن اشكينازي الملامح و قدرا بيلاقي هوية إسرائيلية باسم أور شابيرا و ينتحل شخصيته و بينضم لمجموعة تنقيب عن الآثار في الأراضي المقدسة عشان يحاول يحقق حلمه بكتابة رواية تاريخية عن شخصية مريم المجدلية اللي مهووس بتفاصيلها واسرارها ...

    نور زي معظم الفلسطينيين بيعيش في سجن كبير مسلوب فيه ابسط حقوقه.. و بالرغم من الأبواب اللي فتحتهاله هوية (اور) الا انه بيعيش صراع فلسطيني إسرائيلي كبير في تحديد الهوية و فرض السيطرة مابين نور و اور ..

    حبيت الرواية و حبيت سلاسة تعدد الازمنة ما بين حاضر نور و ماضي المجدلية..

    اما الشخصيات فكلهم بالنسبة لي أساسيين و مؤثرين حتى بالرغم من صغر مساحة بعضهم..

    حزنت على الاب اللي كان مناضل و خُذل و فضل الصمت فأصبح رغم حضوره غائب!! و أعجبت بمراد الصديق الأسير اللي بالرغم الغياب تسجيلات نور كلها موجهة له و كأنه بيكلم نفسه و ضميره !! و أحببت الشيخ مرسي اللي بيقدم الدعم و المساعدة دون اصدار الأحكام.. و تمنيت أن سماء تضرب ايالا علقة و تعلم عليها 😄

    و اخيرا حبيت النهاية برجوع نور لنوره و هويته ❤️

    استمتعت بالرواية و بالصورة المختلفة و الغير نمطية اللي قدمتها عن معاناة فلسطين مع الاحتلال...

    #الهوية_الفلسطينية

    #اقرأوا_عن_فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نور الشهدي باحث آثار وصديق لأسير في سجون الاحتلال. في أثناء قراءته لرواية شيفرة دافنشي لدان بروان قبل إرسالها لصديقه جذبه موضوع مريم المجدليّة ومحاولة دان في تغريبها فيبدأ هوسه بالمجدلية وتجلية حقائق ارتباطها بالمشرق الفلسطيني.

    يجد نور في جيب معطف اشتراه من أحد الأسواق هوية شخص إسرائيلي ليقوم بانتحال شخصيته بعد ثلاث سنوات للتسلل داخل بعثة تنقيب عن آثار في موقع قريب من موقع أراد استكشافه لملاحقة تاريخ المجدلية وتدعيم متن روايته عنها الزماني والمكاني والوصفي.

    تسري الرواية بنا في شخصيتين -نور وأور- في رحلة تجلّي لمعالم الهوية والملامح والتأرجح بين عالمين ليصل نور بالنهاية إلى نوره المتمثل بسماء الفتاة الفلسطينية الجريئة الواضحة التي رأى نفسه وفخره من خلالها و ليشعّ نور المجدلية في حلم ومسيرة أعلام أنهت حيرة وتشتت نور وعبثه المُغامر وأوصلته لهويته الحقيقية.

    رواية شيّقة وقد فازت بجائزة البوكر العربية ومما يثير دهشة القارىء قدرة الكاتب وغنى ثقافته بمعلومات هو غائب عنها في غياهب الأسر بسجون الاحتلال. فقد قدّم تحفة فنية يعاني منها الشعب الفلسطيني كافة من خلال رواية داخل رواية وشخصيتين متناقضتين تحاورا تجادلا و تجرّدا من جميع المفاهيم المكتسبة للوصول للحقيقة الجلية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مشروع قراءة القائمة الطويلة لبوكر ٢٠٢٤

    مصادفة أن يكون أول كتاب أقرأه  في القائمة من فلسطين في هذا التوقيت مع الأحداث القائمة في غزة منذ أكثر من شهرين أعطى للكتاب مذاق خاص،  والقصة نفسها تعطي بعدا جديدا للحياة في فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلي، فالبطل ليس فدائيا ولا مناضلا، وحياته لا صلة مباشرة لها بالصراع القائم ولا جهود التحرير، لكنه نموذج لمن تاه وفقد هويته كإنسان.

    نور، بطل الرواية يسعى لكتابة رواية تاريخية عن مريم المجدلية، ولكي يقوم ببحثه التاريخي للرواية يقوم بانتحال شخصية مواطن إسرائيلي، منتهزا ملامحة الأوروبية التي سهلت له، مع اتقانه للعبرية العبور الى الداخل الصهيوني، والانضمام الى بعثة تنقيب في أحد المناطق الأثرية، لكن من متابعة حوارات نور مع شخصيته المستعارة أور، نرى القصة الحقيقية، وهي أزمة الهوية التي يمر بها نور، فهو لا يقبل وضعه كلاجئ يسكن مخيما على أرض وطنه، وفي نفس الوقت لا يستطيع تقبل ما منحته له هويته المزورة من حياة طبيعية لكن وسط أعداء وطنه الذين استلبوا أرضهم وزوروا تاريخهم.

    الرواية إنسانية بالدرجة الأولى، تعطي لمحة عن بعد آخر لمعاناة الشعب الفلسطيني بعيدا عن ضجيج الرصاص وهتافات المقاومة.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أنهيت الرواية لتوّي، يأخذنا الكاتب مع نور الذي يعمل حينًا ويتعلّم حينًا اخر ليتخرج من الجامعة بعلم الاثار.

    نور متمرّس يتحدّث ثلاث لُغات، العربيّة، الانجليزية والعبريّة، مما أتاح له العمل كمرشد سياحي للاجانب.

    يعثر نور بوجهه الابيض وعيونه الزرق على هوية لشاب اسراىيلي، عندها يتقمّص شخصيتين، شخصيته العربية الاصيلة، وشخصية أور الاسراىيلي الصهيوني. ولشغفه بالاثار والرواية المقبل على كتابتها عن مريم المجدلية، يدخل مع فريق علم الاثار للتنقيب في احد المستوطنات.

    يبقى يتخبّط هناك بين نور وأور، الفلسطيني والصهيوني. حتى تأتي سماء بكامل وعيها وقوتها وعروبتها، تقول انا اسمي سماء اسماعيل من حيفا! يشعر نور بقناعه يخنقه. وفي النهاية يبدو أنه سيراجع حسابه بعد تمزيقه للهوية الاسراىيلية.

    *السرد كان عاديًا في نظري، في بعض الاحيان كان التكرار يُزعجني.

    *التحدّث بكل أريحية عن مشاهد شاذّة وجنسية لم يكن لها اي داع ولم تخدم الرواية بشيء! شعرت بالقرف حقًا…

    قراءتي الاولى للاسير باسم خندقجي، اتمنى في قراءاتي الثانية أن تكون الرواية كما يجب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #قراءات_٢٠٢٤

    دوما ما تخطفني الأعمال ذات الرؤية المختلفة ، و قد كان هذا العمل منها فهو عمل إنساني برؤية مغايرة عن الهوية و الوطن ، عن فلسطين و النكبة ، عن تاريخ مزيف خُلق على أنقاض وطن ، عن قناع هو في الأصل مسخ و إنسان يبحث عن ذاته في تراب الوطن .

    يرتدي نور ذلك القناع قناع الهوية و يصير أورا الإسرائيلي فهل تُغني هوية مزيفة و قناع بحصانة عن ذاته و أصوله .. عن قضيته ؟

    السرد جاء بشكل مختلف و جذاب ما بين نور و نفسه ، حكيه لصديقه مراد المعتقل بسجون الإحتلال و إن لم يكن وجها لوجه فكان نور من يحكي و من يرد ، كذلك الحال مع أورا ، تلك الحالة من الشد و الجذب بلغة بارعة ، و فكر مختلف منح العمل جاذبية خاصة.

    ربما استشعرت بعض الملل من كثرة التفاصيل فيما يخص خط مريم المجدلية ، أيضا هناك مشهد أراه مقحم على العمل و قد لا يناسب الجميع .... لكن رغم ذلك فهو عمل مختلف جدا و يستحق القراءة.

    تقييم العمل ٣ نجوم و نص .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    العمل جميل، يتحدث عن موضوع مهم وهو الصراع الذي يعيشه الفلسطيني، الصراع ما بين الرواية العربية الفلسطينية الأصيلة وبين الهوية اليهودية المحتلة، الصراع على الهوية، الوجود، اللغة، والدين

    أحببت العمل، ولكني وجدت باسم أقوى في الرواية التاريخية حيث أنني أحببت كل من أعماله خسوف بدر الدين ومسك الكفاية أكثر. لكن هذا كاتب يستحق كل التقدير، حيث أنه كتب كل أعماله من خلف القضبان وهو المحكوم بالمؤبد في سجون الاحتلال الإسرائيلي وكل أعماله تم تهريبها من السجون الإسرائيلية بكبسولات في أمعاء السجناء الذين خرجوا من سجون الاحتلال. هذا بحد ذاته مقاومة وانتصار للحياة والأدب. وقد وصل هذا العمل للقائمة الطويلة لجائزة البوكر، ومن ثمّ القائمة القصيرة. كل التوفيق لباسم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب شيق في مجمله، لغة بسيطة مفهومة، الكاتب يحاول طرح مشكلة تاريخية عن مريم المجدلية ولكن ك كل ما تم تناوله في هذا الكتاب ف الكاتب لم يذهب إلى نهاية ما كان يتمناه القارئ وكأن السرد التاريخي لا يعتمد على أسس صحيحة منعت من الوصول إلى الغاية

    لم أفهم أيضا وإن كانت قليلة، كمية الالفاظ والاشارات الإباحية التي كان في رأي إمكانية الاستغناء عنها و التركيز على السرد والحقائق التاريخية

    الشيئ الايجابي والذي ساهم في رأي فوز الكاتب على جائزة البوكر هو الوضع الحالي ومحاكاتها لمعانات العربي في أرضه واشتمالها على بدايات الحرب الحالية والتي ستشكل بلاشك مصدرا مهما للأجيال التي لم تعايش فترة ما قبل أكتوبر لفهم الوضع والصورة الحالية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من العادة في ادب السجون ان تعيش في السجن مع السجين، تحس معه بمشاعر السجناء وهم يتقلبون في حلقات التعذيب، وتتذوق معهم اصناف الطعام والشراب وتقلبات الليل والنهار في الألم والوجع .. ويوميات السجانين وهم يستعدون لنزع كرامة الآدمين كما ينتزعون الاعترافات من الابرياء.

    اما هذه الرواية فانك ستعيش فيها خارج السجن وأسواره وتعيش مع الناس حياتهم العادية ، لكن بشعور سجين من نوع آخر سجين في العراء لا قيود ولا اسوار ولا مفاتيح ولا سجانين لكن بالم آخر ووجع آخر انه سجن قضية كبيرة جعلت شعبا بكامله في سجن كبير مفتوح سجانوه هم سكان البلد انفسهم كما انه سجن أمة تحمل قضية بايدي مقيدة واحلام مقبورة …

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرات هذه الروايه وانا في غايه الاستمتاع من الاسلوب و من قبلها المقدمة التي شرح فيها المؤلف طريقة سرده للروايه ولكن لي ملاحظتان سلبيتان على هذه الروايه الأولى هي إندساس بعض السرديات الجنسيه داخل الرواية التي كان من الممكن ألا تحتويها نظرا لعدم الحاجه اليها في الاحداث وفي وصف الشخصيات .

    الملاحظه الثانيه هي أن الروايو انتهت فجاة ولقد كنت أقرا وأنتظر المزيد اذا بي أجد ان الروايه أنتهت في صفحتين كان الكاتب قرر فجاه أن ينتهي من الرواية، غير ذلك فالرواية جيده جدا وتستحق القراءه وإن كنت ارجو ان يكون لها جزء ثاني يعود في بطل الروايه إلى هويته وتكون رفيقته الجديدة معه في الجزء الثاني.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    لا أعرف إن كان يحق لي أن أكتب مراجعة و أنا لم أقم بإنهاءها لكني لم أستطع أعرف أني قارئة مبتدئة لكني لم أستطع إنهاءها لعوائق عدة منها أني تشتت في ثانيا الرواية و صارت أحداثها ركيكة و غير واضحة ... قصة المجدلية إستغزتني للغاية ظننت أن نور مسلم و ذو عقيدة و يسعى لإيصال للعالم لتاريخ الصحيح لقدس و لفلسطين ليتضح أنه مجرد فتى ضائع لا هوية و بلا ماض أو حاضر روايته لا معنى لها و لا تخدم القضية الفلسطينية في شيء و هذا ما يبين أن لجنة التي قدمت الجائزة أنها لا تحمل أي معايير التي توجه الأدب العربي لما يخدم القضية ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يبدع من سجنه الضيق.. باسم خندقجي في رواية تجدد اطروحتها الفكرية فلا تتحدث فحسب عن المواطنة البديلة وكشف محاولات الكيان الصهيوني المحتل بطمس الهوية الثقافية الفلسطينية، بل توثق جغرافية فلسطين المنكوبة تاريخيا وثقافيا من خلال وجهة نظر شيقة تتكىء على الغنوصية المجدلية الرافضة للاستشراق بمعناه الاستعلائي، حين تكون اهم الثيمات هي فكرة تمحور الذات حول الآخر بين نور الشهدي وأور شابيرا. هناك سبب حقيقي لفوز هذه الرواية شعبويا ومعياريا. وما لقب رواية البوكر العربية إلا البداية لباسم خندقجي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية قناع بلون السماء هي رواية خارجة من مختبر تجريب جديد، تثير الأسئلة التي يتحاشى الكثير إثارتها، أسئلة مهمة تدخل ضمن إطار المسكوت عنه، وتبرز صراعا ذاتيا يخوضه الفلسطيني يوميا، الذي يحاول جاهدا عدم إضاعة هويته في معركة محتدمة مع عدو متشبع بفكر قمعي واستئصالي في إطار نظام عالمي يسعى إلى إذابة كل الانتماءات وخلق إنسان مسلوب الهوية والثقافة، لا ظل له وعنوان بل هو مواطن عالمي يكون مجرد عدد إضافي في سلسلة أعداد البشر المتشابهين الذين لا تستطيع التفريق بينهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قناع بلون السماء باللون الأزرق والأبيض هده الألوان وحدها التي تسمح لك التجول في وطنك بحرية دون أن يوقفك احد ليسالك إلى أين الوجهة

    نور او اور نفس المعنى لكن الاختلاف كبير في القدر ..نور القابع في المخيم يلاقي مصيره المحموم نكرة لا معنى لحياته ..في المقابل اور الدي ولد وعاش على انقاض قرى فلسطينية هجر أهلها قسرا وطمسوا هويات أهلها بالغابات

    ابدع خندقجي الأسير بوصفه الدقيق لتفاصيل لا يتقنها من لم يرى النور مند ٢٠ عاما ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ذكر أسيرنا المُبدع باسم خندقجي في روايته الحاصلة على جائزة البوكر لهذا العام" قِناع بِلون السَّماء":

    ❞ ‫ ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ. ❝

    ‏وهُنا ومن قلب المحنة والإباد.ة التي نعيشها أزد على قوله:

    أو مخيم جباليا♥️

    "تعليق بسيط على اقتباس عظيم"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في الختام، ما الذي سيتغيّر في الرواية لو كان الأسير الروائي باسم خندقجي قد كتب روايته بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، هل كان اسم نور مهدي الشهدي الذي لبس قناع أور شابيرا في قائمة المقاومين الشهداء! سيُترك الجواب للقرّاء، لأنّ الرواية تستحق القراءة، وهي إضافة مهمة للإبداع الفلسطيني.

    من قرلءتي للرواية في موقع ضفة ثالثة

    شارك هذا المقال 

     

     

     

    صدر حديثا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لقد كنت احب العلم الحي مع انني احب المطالعة ولكني لا يمكن

    تصنيفي ان كنت أدبي او علمي لهذا السبب كتبت ما كتبت الان

    ولكن 99بالمئة اضن نفسي ادبي🥶ومع ذلك انا ماهر في دراسة الرياضيات و العلوم و الفزياء ولا ادرس جيدا في اللغة العربية و اللغة الانكليزية و التاريخ حسنا ان استطعتم تصنيفي صنفوا الان ولكن مرة أخرى في جميع المواد الأدبية **** و في العلمية تقريبا ١٠😆

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب أكثر من رائع! يأخدك الى التاريخ القديم الى التاريخ المعاصر والى الحاضر الأليم ليوميات فلسطيني لاجئ في وطنه.

    تتعاطف مع البطل تارة وتنقم منه تارة أخرى... تغضب من ضعفه وكذبه المتواصل حول هويته وتخاف في نفس الوقت ان يسقط القناع الذي يرتديه ويؤول به الى سجن مأبد مجهول المصير!!

    انصح بقراءته لمحبي التاريخ ومحبي قصص الإثارة والتشويق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أعتقد أن الرواية وإن كانت تمسّ الشاب الفلسطيني اللاجئ إلا أنها ليست مناسبة ولا أعتقد أن الشاب الفلسطيني فيها بهذه الاخلاقيات، عدا عن احتوائها على العديد من الكلمات غير اللائقة، موضوع الرواية ضعيف نوعاً ما ، نحن كفلسطينين يمكننا توجيه بوصلة كتاباتنا إلى الحرية إلى الحقيقة المفيدة وليست الحقائق الباهتة التي لا معنى لوجودها...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    باسم ذاك الحالم الذي يسكن خيالات اللغة ويمضي بنا من عزلته المقيتة وسجنه المعتم الى فضاءات الحرية والصورة

    مكتظ بالحكايات والشخوص والشوارع التي لا نهابة لها

    يرسم لنا ما يسكن عقله الحر

    ويمضي بنا منقادين طوعا لحرفه وخياله وحريته

    هذا باسم ، رمز هذا الحب الوحشي للبلاد ،

    وأملنا ،!

    ،،،،

    م.م

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قام بنور بالرحلة التي لطالما تخيلت نفسي أقوم بها، أن أنتحل هوية وأدخل لأتجول في بلادي المسروقة، تفاصيل الرواية جميلة، بين نحن وهم، أن ترى الجانب الآخر ووجهة نظرهم فينا وفيهم كان نقطة قوة، وسماء إسماعيل أحببت شخصيتها، أنا فخورة بها، وأتمنى أن يكون أهلنا في الداخل المحتل مثلها ايضاً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق