وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات ومقتطفات من رواية وكسة الشاويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وكسة الشاويش - كمال رحيم
تحميل الكتاب

وكسة الشاويش

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • طب خلِّي بالك من نفسك.

    ‫ قالتها بطِيبَة، فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته!

    مشاركة من mariem
  • أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها

    مشاركة من mariem
  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير،

    مشاركة من محمد فرخ
  • بورسعيد في ذلك الوقت (أوائل الستينيَّات) كانت في عزِّ بهائها..

    مشاركة من Neveen Fayez
  • .. إلى حضرة الصُّول «حجازي»،

    ‫ أبو نظَّارةٍ مشروخةٌ عدساتُها..

    ‫ كُلُّنا أحببناك، وفُجِعْنا بوفاتِك المُفاجِئَة..

    ‫ جِنازتُك كانت مَهِيبَةً يا عَمّ حجازي..

    ‫ أوقَفَتْ حَيَّ «العَرَب» كُلَّه على قَدمَيْه..

    مشاركة من Nadeen Watad
  • كل ما قلتَه حدث غير أنه ليس الحقيقة في جوهرها، أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها، أما الثمرة ذاتها، حامضة، مالحة، لاسعة، حُلْوة، مُرَّة، أنت لا تدري عنها شيئًا..

    مشاركة من Asmaa Saad
  • فما المتوقَّع من نفسٍ معطوبة على مقعد الاختبار!

    مشاركة من Asmaa Saad
  • أمَّا أنا فالله أعلمُ بحالي؛ طوَّقني الخرابُ وأفلسَتْ رُوحي..

    مشاركة من Asmaa Saad
  • ستَّار» هذه على لسانه طول الوقت، بمقتضى أو دون مقتضى، حتى إني تعلَّقتُ بها وأصبحتُ جنديًّا من جنودها فيما أتى علينا بعد ذلك من أحداث.

    مشاركة من Bookbuddy
  • إحساسي باليُتْم تضاعَفَ خلال هذه الدقائق التي جلستها؛ فمِن بعدك يا أبي صارتِ الدنيا أضيَقَ من سَمِّ الخِياط، لا أُمَّ ولا حاضر أو حتى مستقبل، لم أعُد أفرِق عن أيَّةِ نبتةٍ بلا جذور، فبقصدٍ أو غير قصد قد تسحقُها أقدام

    مشاركة من Manar Kh
  • كالكتكوت الصغير الذي يداري نفسه تحت جَنَاح الدجاجة أُمِّه ملتمسًا الحنان لا الأكل والشرب فقط.

    مشاركة من هند طارق
  • ابتسمتُ على سبيل المجاملة، لم أشأ أن أبدو ثقيلَ الظلِّ وألقَى الإحسان ببرودٍ وسماجة، وحسبني هو فرحان، وشدة الفرحة هي التي ألجمتني عن التعبير عن امتناني بشكلٍ واضح، وأنا لا فرحان ولا شيء، أحدِّق فيه هو وأمي وما بداخلي لا أظنُّ أنه وردَ لهما على بال.

    مشاركة من Siwar Maya
  • فأمي لم تعُد تشغلني؛ خرجَتْ من دنياي وقلبي وضميري، مقت ونكد آخر يموران في صدري، وأظلُّ أقرضُ أظفاري بأسناني دون أن أعلِّق أو أنطق بكلمة، أختلسُ النظر إليهما فقط عندما ينشغلان بعينيهما عني..

    مشاركة من Siwar Maya
  • لم تكن أغلاطي بالعَمْد، بالخطأ، جرَّاء سهو، عدم تركيز، زَلَّة قلم، فيما عدا مرة واحدة من قُرَابة أشهُر كان الأمر فيها ملتبسًا، لا هو بالعمد الصريح ولا يدخل في عِدَاد الخطأ، شيء أشبه بما وراء العمد بنصف خطوة..

    مشاركة من Siwar Maya
  • حق ذلك الكائن النوراني الذي يعيش فيَّ، لا أعرف أيٌّ من هذه الأسماء اسمه الصحيح، قلب، ضمير، رُوح، عقل باطن، ولا أعرف بالضبط محلَّ إقامته، يسبَح مع الدماء، في النُّخاع، بغُرَف القلب، هالة فوق الرأس، لا أعرف سوى أنه حَيٌّ

    مشاركة من Manar Kh
  • أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها، أما الثمرة ذاتها، حامضة، مالحة، لاسعة، حُلْوة، مُرَّة، أنت لا تدري عنها شيئًا..

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • بَس انت تفرد وِشَّك كده وتضحك وتنبسط، فيه حدِّ في الدنيا السعد هيبقى من نصيبه وهو طول النهار مكشَّر وزعلان!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • فما المتوقَّع من نفسٍ معطوبة على مقعد الاختبار!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ‫ ثلاثمائة وخمسة وستون يومًا وأنا على هذه الحال، لم تخمد فيَّ أبدًا شعلة الانتقام، أما الفعل ففي الخيال! فلم آخُذ أيَّ خطوةٍ إلى الأمام أو تجهَّزتُ بعملٍ تحضيري؛ مُدْيَة مثلًا أو ابتعتُ سُمًّا من أحد العطَّارين، وإلَّا كيف يموتان! إلى أن جاء اليوم المنشود أو المشئُوم أو.. أو.. فالمسألة تخضع لزاويةِ النظرِ ومَن يتعاطف معي أو لا يتعاطف، غير أنها بالنسبة لي كانت محسومة؛ فهو اليوم الذي ارتحتُ فيه ورُدَّت إليَّ نفسي، وها أنا أقفُ في قفص المحكمة دون اكتراثٍ بحكمٍ سوف يصدُر أو قُضاة يتداولون أمري!

    مشاركة من Mayada
  • التعاطف حِسٌّ إنسانيٌّ يأتينا أو يتكوَّن فينا من تلقاءِ ذاته ودون استدعاءٍ أو إذنٍ منَّا

    مشاركة من AHmed Hesham