وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات ومقتطفات من رواية وكسة الشاويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وكسة الشاويش - كمال رحيم
تحميل الكتاب

وكسة الشاويش

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وكأن الخيال الذي هو جزءٌ مني يعمل بمعزلٍ عني وقادر على أن يعصف بي أنا ذاتي، يعبث ويضيف ويحذف حسبما يتراءى له..

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • خلايا الذاكرة هي الأخرى تدوِّن وتصوِّر بعدساتٍ غير عدساتِ الأعين الدقيقة المنضبطة، عدسات مطَّاطة مَرِنة،

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • كفَّة الميزان بداخلها مائلة، غير أنها تحاول إرضاءَ ضميرها ولو بالكَذِب،

    مشاركة من Abeer Bassam
  • كانت بورسعيد غالية عليهم، هي شوارعهم وبيوتهم وأمهم وأباهم، النسوةُ بالذات أكثرُهُنَّ يدمعن والقويةُ منهنَّ مهما تماسكت أول ما تصعد ومع أول دورة لعجلات الباص تكادُ تنهار.

    مشاركة من gyhan aziz
  • ❞ بورسعيد كانت حُلْوة في ذلك الزمن ولا تُلام إذا تغندرت وأخرجت لسانها للبُلْدان المطلَّة على ساحل المتوسط. ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ بورسعيد في ذلك الوقت (أوائل الستينيَّات) كانت في عزِّ بهائها..

    ⁠‫تجارة وتوكيلات وبواخر تجتاز القناة، والليلُ كما النهار ضوء وحركة، ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • مِن بعدك يا أبي صارتِ الدنيا أضيَقَ من سَمِّ الخِياط، لا أُمَّ ولا حاضر أو حتى مستقبل، لم أعُد أفرِق عن أيَّةِ نبتةٍ بلا جذور، فبقصدٍ أو غير قصد قد تسحقُها أقدام عابر سبيل، أو تلوكُها دابَّةٌ تمرُّ عَرَضًا!

    مشاركة من Enas Sattar
  • ‫ ولم يكن يخشى الظاهر فقط، يتحسَّب أيضًا من المجهول القادم في الغدِ أو من «المستخبِّي» حسب تعبيرنا نحن البسطاء، فالغامض الذي في الغيب عنده شرٌّ على الدوام، ليست فيه رائحة الخير بالمرة،

    مشاركة من Enas Sattar
  • ولم يكن يخشى الظاهر فقط، يتحسَّب أيضًا من المجهول القادم في الغدِ أو من «المستخبِّي» حسب تعبيرنا نحن البسطاء، فالغامض الذي في الغيب عنده شرٌّ على الدوام، ليست فيه رائحة الخير بالمرة، لا أنسى أبدًا إشاحاته البائسة كلَّما تحدَّث في هذا الموضو

    مشاركة من Abeer Bassam
  • ينام على لحم بطنه ولا يخون آيات القرآن التي يتلوها في صلاته، أو يقايض ببعض كرامته على عَطيَّةٍ من الناس يرجوها،

    مشاركة من Abeer Bassam
  • ‫ ينام على لحم بطنه ولا يخون آيات القرآن التي يتلوها في صلاته، أو يقايض ببعض

    مشاركة من Abeer Bassam
  • ففي أحد مسلسلات الكارتون التي أشاهدها على شاشة الأبيض والأسود التي في بيتنا، الشرِّير دائمًا بهذا الشارب وهذه اللِّحْيَة، وكأنهما إضافة جديدة للنفور منه ومن كُلِّ مَنْ لهم هذه الهيئة!

    مشاركة من Rehab saleh
  • خلايا الذاكرة هي الأخرى تدوِّن وتصوِّر بعدساتٍ غير عدساتِ الأعين الدقيقة المنضبطة، عدسات مطَّاطة مَرِنة،

    مشاركة من Dr.Asmaa kotb
  • لمَن يفهم في الجمال بورسعيد كانت حُلْوة في ذلك الزمن ولا تُلام إذا تغندرت وأخرجت لسانها للبُلْدان المطلَّة على ساحل المتوسط.

    مشاركة من gyhan aziz
  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير

    مشاركة من Nourhan Al-Kayal
  • فليس الرديء رديئًا على طول

    مشاركة من Nourhan Al-Kayal
  • أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها، أما الثمرة ذاتها، حامضة، مالحة، لاسعة، حُلْوة، مُرَّة، أنت لا تدري عنها شيئًا..

    مشاركة من Nourhan Al-Kayal
  • إحساسي باليُتْم تضاعَفَ خلال هذه الدقائق التي جلستها؛ فمِن بعدك يا أبي صارتِ الدنيا أضيَقَ من سَمِّ الخِياط، لا أُمَّ ولا حاضر أو حتى مستقبل، لم أعُد أفرِق عن أيَّةِ نبتةٍ بلا جذور، فبقصدٍ أو غير قصد قد تسحقُها أقدام عابر سبيل، أو تلوكُها دابَّةٌ تمرُّ عَرَضًا!

    مشاركة من Nourhan Al-Kayal
  • حياتي الأولى كانت مُرَّة غيرَ أن وجود أبي لطَّف منها، كالليمونة حامضة المذاق التي بالماء والقليل من السكر تغدو شرابًا مُستساغًا، كان أبي هو هذا الماء وهذا الطعم الحُلْو..

    مشاركة من Nourhan Al-Kayal
  • حياتي الأولى كانت مُرَّة غيرَ أن وجود أبي لطَّف منها، كالليمونة حامضة المذاق التي بالماء والقليل من السكر تغدو شرابًا مُستساغًا، كان أبي هو هذا الماء وهذا الطعم الحُلْو..

    مشاركة من mariem