ابتسمتُ على سبيل المجاملة، لم أشأ أن أبدو ثقيلَ الظلِّ وألقَى الإحسان ببرودٍ وسماجة، وحسبني هو فرحان، وشدة الفرحة هي التي ألجمتني عن التعبير عن امتناني بشكلٍ واضح، وأنا لا فرحان ولا شيء، أحدِّق فيه هو وأمي وما بداخلي لا أظنُّ أنه وردَ لهما على بال.
وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش > اقتباس
مشاركة من Siwar Maya
، من كتاب