كانت بورسعيد غالية عليهم، هي شوارعهم وبيوتهم وأمهم وأباهم، النسوةُ بالذات أكثرُهُنَّ يدمعن والقويةُ منهنَّ مهما تماسكت أول ما تصعد ومع أول دورة لعجلات الباص تكادُ تنهار.
وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش > اقتباس
مشاركة من gyhan aziz
، من كتاب